* قال عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما : " ما فرحت بشيء من الإسلام أشد فرحا بأن قلبي لم يدخله شيء من هذه الأهواء " شرح أصول الاعتقاد للالكائي 1/130
* عن أبي العالية قال : " قرأت المحكم بعد وفاة نبيكم صلى الله عليه وسلم بعشر سنين فقد أنعم الله علي بنعمتين لا أدري أيهما أفضل ، أن هداني للإسلام ولم يجعلني حروريا " السير للذهبي 4/ 212
* وقال قتادة : " ما أدري أي النعمتين علي أعظم إذ أخرجني من الشرك إلى الإسلام أو عصمني في الإسلامأن يكون لي فيه هوى " الطبقات لابن سعد 7/113 , شرح أصول الاعتقاد 330
* عن مجاهد قال : " ما أدري أي النعمتين علي أعظم ,أن هداني للإسلام أو عافاني الله من الأهواء "
مقدمة سنن الدارمي 1/92 وأصول السنة لابن أبي زمنين 236
* قال المروذي : " قلت لأبي عبد الله - الإمام أحمد - من مات على الإسلام والسنة مات على خير , قال : أسكت, بل مات على الخير كله " السير 11/296 وابن الجوزي في المناقب 180
* عن عمارة بن زاذان عن أيوب السختياني أنه قال له : " يا عمارة إذا كان الرجل صاحب سنة وجماعة فلا تسأل عن أي حال كان فيه " شرح أصول الاعتقاد للالكائي 1/20
* قال عون ابن سلام أبو جعفر الكوفي : " من مات على الإسلام والسنة فله بشير بكل خير " شرح أصول الاعتقاد للالكائي 1/67
* عن محمد بن عبد الله الأعلى : " قال سمعت معتمر بن سليمان يقول: دخلت على أبي وأنا منكسر فقال مالك؟ قلت صديق لي , قال مات على السنة؟ قلت نعم , قال فلا تخف عليه " شرح أصول الاعتقاد للالكائي 1/67
* عن الفضيل بن عياض قال: " طوبى لمن مات على الإسلام والسنة فإذا كان كذلك فليكثر من قول ما شاء الله " شرح أصول الاعتقاد للالكائي 1/138
* قيل للإمام أحمد : " أحياك الله يا أبا عبد الله على الإسلام , قال : والسنة " وابن الجوزي في المناقب 177