استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ الحـــوار العـــــــام ۩ > ملتقى الحوار الإسلامي العام
ملتقى الحوار الإسلامي العام الموضوعات و الحوارات والمعلومات العامة وكل ما ليس له قسم خاص
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 11-03-2012, 12:58 PM   #1
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد كلمات لها قلب!

      


بسم الله الرحمن الرحيم

الكلمة الأولى (بر الأمان في الدنيا والآخرة)

إذا أردت أن تبحث عن الحياة فأبحث عنها في الإطار الذي وضعه خالقها.. وتأمل في مخلوقاته وتأمل عظمته في خلق الأشياء وتسائل دائماً.. هل الحياة هي المال والمتعة الوقتية.. إذا فعلينا أن نعيد التفكير في كل ما يلزمنا من الحياة الدنيا كي نعيش في الجنة التي هي حياة أبدية وهي من أهم سمات الحياة الأخروية ..وعلينا الحذر من النار.. والتي هي أيضا من سمات الحياة الأخروية.. إذا فعلينا أن نبحث عن كل سعادة توصلنا إلي بر الأمان في الدنيا والآخرة .. إذا فالحياة الحقيقية ليست هي التي نعيش فيها الآن ولكن الحياة التي نعيش فيها الآن .. فهي فرصة متاحة للإنسان كي يختار حياته القادمة \"الأخروية\" .. إذا فطاعة الله هي النجاة والاختيار الصحيح .. ومعصية الله هي الاختيار الخطأ .. ليس لدينا اختيارات أخرى .. فماذا نختار؟؟؟



يتبع...

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-2012, 01:00 PM   #2
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد

      

بسم الله الرحمن الرحيم


الكلمة الثانية (النظرة الصحيحة للحياة الزوجية)

الحياة الزوجية ليست كما يظن البعض أنها حياة غير سعيدة ومتشبعة بالسعادة .. بل هي عنوان للتعاسة بل هي كل شيء غير مستقر .. وهي من أهم أسباب التعاسة التي يتعرض لها الإنسان على مر أيام عمره .. هذا تفكير خاطئ وناتج عن أفكار وعادات وتقاليد بعيدة عن الدين الإسلامي الذي علمنا إياه رسول الله صلى الله عليه وسلم .. إذا فعلينا أن نعترف أن هناك فهم خاطئ للحياة الزوجية .. وإذا كانت فيها تعاسه للإنسان .. إذا لماذا قال عنها رب العباد أن بها مودة ورحمة؟؟ .. إذا فهناك حلقة مفقودة عند كثير من الناس في هذه المسألة .. بل علينا أن نتأمل حال شاب اتقى الله وغض بصره.. وحينما وصل إلي سن مناسب وكان لديه إمكانيات للزواج .. تقدم إلي فتاة تحمل نفس الصفات وكانت غاضة لبصرها وتتقي الله .. فنجد أن السعادة هنا.. في اتقاء الله .. والتقرب إلي الله بما أحله الله.. إذا فالسعادة في اتقاء الله .. وبعدها تأتي السعادة الحقيقية التي وصفها الله في كتابه.. وعاش فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم سواء كانت الحياة العادية أو الحياة الزوجية .. فغير معقول أن نعيش كما أراد الله وبالطريقة التي أحلها الله ونجد التعاسة .. إذا فالتعاسة الحقيقية في مخالفة أمر الله في عدم غض البصر.. وخلافه من المحرمات .. وإذا بنا نتزوج ونعاني .. ذلك لأننا لم نتقي الله منذ البداية.. ولم نعيش كما أراد الله .. وإذا عدنا إلي ما أراده الله.. سيكون هذا سبيل إلي السعادة وإذا لم نعود .. فلا نلوم إلا أنفسنا على تقصيرنا في حق الله.


يتبع...
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-2012, 01:03 PM   #3
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد

      

بسم الله الرحمن الرحيم

الكلمة الثالثة (الاختيار الصحيح)

إذا كان لديك أكثر من شيء تختار من بينهم شيء إذا فأنت في حيرة كبيرة .. وقد تصيب في اختيارك وقد تخطأ.. أما إذا درست الأبعاد وراء كل اختيار فأنت ستجد حتماً الاختيار الصحيح .. وإذا كنت تختار بين أمرين أو شيئين إذاً فالأمر أسهل من الاختيار بين أكثر من شيئين .. لأنك ستختار شيء من الشيئيين .. وإذا كانت الاختيار بين السكر والملح .. فبالطبع أنت ستختار السكر .. والباحث وراء الاثنين.. سيجد أنهم السم الأبيض .. لان الاثنين لهم لون واحد ولكن يختلف كل منهما عن الأخر .. فالسكر حلو الطعم والملح مر الطعم .. ولكن الأضرار الناتجة من الإفراط في تناول السكر أو الملح كبيرة جداً .. ومثل أخر إذا قيل لك أختار أن تذهب إلي المكان الفلاني.. ولديك اختيارين.. بين أن تذهب ماشياً على قدميك وتصل بعد عدة ساعات أو أن تذهب بسيارة خاصة وتصل في عدة دقائق .. بلا شك ستختار السيارة لان الإنسان دائماً يبحث عن الراحة .. وإذا كان الاختيار بين حياة وحياة .. الأولى نعيم وراحة وسعادة والأخرى عذاب ونار وشقاء .. فماذا ستختار؟؟ .. كما أن في الحياة اختيارات تستطيع أن تفاضل بينهم.. وتختار إذا من باب أولى التفكير فيما بعد الموت .. في حياتك القادمة في الدار الآخرة.. الحياة الأبدية الحياة الباقية أما الدنيا فسنبقى فيها فترة ومهما طالت فهي إلي نهاية .. فأختار هل تحب الراحة والسعادة والنعيم فأختار الجنة وابحث عن كل ما يقربك منها .. وإذا كنت تحب التعاسة والشقاء والعذاب فإذا اختيارك كان النار وندعوا الله أن يهديك ويهدينا جميعاً.


التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-2012, 01:05 PM   #4
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد

      

بسم الله الرحمن الرحيم

الكلمة الرابعة (صحتك هي رأس مالك)

أنت شاب في مقتبل العمر .. من داخل بطاقتك الشخصية استشفينا هذه المعلومات ولكن إذا نظرنا إلي حالتك الصحيحة سنجد انك في بداية الشيخوخة.. إذا سمعت هذه العبارات سنجدك في حالة فزع شديدة.. وتصرخ وتقول انظر مرة أخرى إلي بطاقتي الشخصية ..سنجد أن عمرك يتراوح من 20 إلي 30 عاما أو 35 .. وسنجد انك في سن الشباب .. ولكن هناك بيان ناقص في بطاقتك الشخصية .. انك مدخن .. إذا أنت بدأت منذ فترة في تدمير مرحلة شبابك بنفسك .. دمرت أحلى الأوقات التي كان من الممكن أن تستمتع بها وأنت في مرحلة الشباب .. أنت حرمت نفسك من المتع المختلفة التي أحلها الله لك .. ومنها الاستمتاع بزوجتك جنسياً.. ومنها الاستمتاع بممارسة الرياضة والاستمتاع بالصحة بوجه عام.. أثناء صعودك السلم وأثناء شغلك وفي كل ثانية من عمرك وأنت تستمتع بهذا الشباب من سن 5 سنوات وأنت طفل لديك الصحة إلي أن تصل إلي أل 15 وريعان الشباب.. والبداية إلي أن تصل إلي سن أل 50 بسلام وأنت بكامل قواك .. هكذا خلقك الله ومع بداية أل 50 إلي 60 أو بداية أل 40 إلي أل 60 و أل 70 تعيش حياة كريمة مع ما بقى لك من القوة .. إما في حالة كونك مدخن ستصل إلي سن 70 وأنت في سن أل 40 ..وفي سن أل 50 و أل 60 ستصل إلي سن أل 100 وال 120 فماذا تحب أن تكون؟؟؟ وأضف إلي ذلك انك تغضب رب العالمين لأنك تعصيه بما أعطاك .. ولم تحافظ على أكبر نعمة وهي نعمة الصحة .. فراجع نفسك أولاً التدخين حرام حرام حرام وأسأل في دار الإفتاء.. وثانياً كي تستمتع بكل ما وهبك الله به إلي أن يشاء الله.
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-2012, 10:03 PM   #5
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم

الكلمة الخامسة (المرأة هي عنوان كل شيء)

إن المتأمل في العلاقات الزوجية سيجد أنها ينقصها السعادة..وإذا تأملنا وقرأنا في سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتباعه من الصحابة والتابعين.. سنجد أن حياتهم الزوجية كانت سعيدة..فرسول الله صلى الله عليه وسلم كان خير زوج وزوجاته خير الزوجات ومنهم أخذنا أفضل مثال ونموذج للحياة الزوجية السعيدة..فإذا كان قدوتنا يعيش في كل هذه السعادة ورسم لنا طريقاً نمشي عليه..فلماذا لا نطبق هذا في بيوتنا..المرأة هي عنوان السعادة وهي أيضا عنوان التعاسة..فنوجه رسالة إلي كل مرأة.. متزوجة صغيرة و كبيرة..أم أو جدة..هيا لنطبق أسلوب حياة رسول الله في حياتنا..المرأة هي التي تسعد زوجها بالكلمات الجميلة الرقيقة..وهي التي تجعل حياة زوجها جحيم..فلماذا التعاسة وفي أيدينا السعادة..لماذا والحياة أوقات قليلة ونفارقها فلماذا نفارقها ونحن تعساء..الجنة لمن؟؟.. لمن يظلم ويسرق ويعامل الناس معاملة سيئة.. ولا يتقي الله ويتعس الآخرين؟؟.. أم لمن يتقي الله ويسعد الآخرين ولا يظلم ولا يفعل ما يغضب الله..فهيا يا ك
ل إنسانه إلي حياة زوجية سعيدة..وأنت أيها الزوج ساعدها لتكون زوجة صالحة ..ولتكون الحياة دائماً سعيدة

يتبع...
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-2012, 10:05 PM   #6
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم

الكلمة السادسة (لماذا نحزن؟)

لماذا نحزن؟؟.. والحياة بما فيها لا تحتمل هذا الحزن.. بل تحتاج الأمل والتفاؤل حتى تمر الحياة بسلام..لا تحزن حتى تستطيع أن تكمل مسيرة حياتك..لماذا تحزن ؟؟ وهل هناك شيء يستحق أن نحزن من أجله..الحزن والندم وجهان لعملة واحدة..فإذا كان الحزن والندم فإنه سوف يكون فقط.. على العمر الذي فات بلا هدف..على أيام الطاعة التي ضاعت...على عدم تحقيق الهدف من الحياة وهي عبادة الله...الحياة صعبة ونجد فيها مرارة..وإذا تأملنا هذه الصعوبة وهذه المرارة سنجد أننا سبب فيها..لان الصعوبة تأتي بالابتلاءات والابتلاء لا يأتي إلا بالذنب ونحن من نجني ثمار ذنوبنا بالابتلاءات إذا علينا أن نتفاءل ولا نتشاؤم ونتفهم الحياة...ما نحن فيه ليس إلا من كسب أيدينا فعلينا الصبر والدعاء والتوبة إلي الله...وعلينا ألا نحزن لان ما نحن فيه نحن سببه فعلينا أن نحسن من أنفسنا ونتخلق بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم في المحن و الصعاب حتى تمر مسيرة حياتنا بلا أمراض نفسية تصيبنا نتيجة التفكير المزمن والمتشائم في نفس الوقت..إذا فإن فكرنا في الحزن فإنما لنصعد ونرتقي لا ننخفض وننتكس..نحن على كل ثانية فاتت بلا طاعة لله ونحاول تعويضها ف الأوقات التالية..لكن نحن على مال أو وظيفة أو منصب أو أو أو فننا نحزن على دنيا..والحزن ليس من صفات المسلم ولكن المسلم هو مصدر الابتسامة والسعادة مهما كان داخله..إذا لا تحزن فلك رب كريم يدبر الكون ويرزق ويغفر ويعفو فتمسك بدين الله حتى تلحق بالسعادة في الدنيا والآخرة وتفوز بالجنة.

يتبع...
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
لها, قلب!, كلمات
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كلمات من نور ابوقتادة الغزي ملتقى الحوار الإسلامي العام 5 12-28-2018 08:03 AM
كلمات من ذهب صادق الصلوي ملتقى الأسرة المسلمة 2 01-09-2013 07:41 AM
كلمات قد تفهم خطأ آمال ملتقى القرآن الكريم وعلومه 16 10-22-2012 10:51 PM
كلمات مضيئة أبو ريم ورحمة ملتقى فيض القلم 1 06-24-2012 12:05 AM
كلمات مثل الدرر.. almojahed ملتقى الحوار الإسلامي العام 8 04-15-2012 04:00 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009