استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ الحـــوار العـــــــام ۩ > ملتقى الحوار الإسلامي العام
ملتقى الحوار الإسلامي العام الموضوعات و الحوارات والمعلومات العامة وكل ما ليس له قسم خاص
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 08-04-2012, 05:30 AM   #1
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد أجمل لباس!

      

بسم الله الرحمن الرحيم

"ولباس التقوى ذلك خير "

( يابني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير ذلك من آيات الله لعلهم يذكرون يابني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم إنا جعلنا الشياطين أولياء للذين لا يؤمنون )

بعد أن قص الله تعالى على بني آدم قصة نشأتهم الأولى وما خلقوا مستعدين له من السعادة ونعيم الجنة ، وما يصدهم عن ذلك من وسوسة الشيطان وإغوائه ، رتب عليها هذه النصائح الهادية لهم إلى أقوم طرق تربيتهم لأنفسهم - كما قلنا في بيان تناسب الآيات في أول ذلك السياق - فقال :

(
يابني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا يواري سوآتكم وريشا ) الريش : لباس الحاجة والزينة مستعار من ريش الطائر ، وليس في أجناس الحيوان كالطير في كثرة أنواع ريشها وبهجة مناظرها وتعدد ألوانها . فهي جامعة لجميع المنافع ، والزينة ، ومنها ما هو أجمل من جميع ما في الطبيعة ، وقرأ أبو زيد عن المفضل ( ورياشا ) وهو مروي عن زر بن حبيش والحسن البصري وفيه حديث مرفوع قال ابن جرير في إسناده نظر . قيل : الرياش جمع ريش ، فهو كشعب , وشعاب وذئب وذئاب ، وقال الجوهري الريش والرياش بمعنى كاللبس واللباس ، وهو اللباس الفاخر . وقال ابن السكيت الرياش مختص بالثياب والأثاث ، والريش قد يطلق على سائر الأموال . وقال ابن جرير : ويحتمل أن يكون أراد به مصدرا من قول القائل راشه الله يريشه رياشا وريشا . كما يقال لبسه يلبسه لباسا ولبسا ( بكسر اللام ) ( ثم قال ) والرياش في كلام العرب الأثاث وما ظهر من الثياب من المتاع مما يلبس أو يحشى من فراش أو دثار والريش إنما هو المتاع والأموال عندهم . وربما استعملوه في الثياب والكسوة دون سائر المال ، يقولون : أعطاه سرجا بريشه - أي بكسوته وجهازه ، ويقولون : إنه لحسن ريش الثياب . وقد يستعمل الرياش في الخصب ورفاهة العيش . ثم نقل عن بعض مفسري السلف ما يؤيد هذه الأقوال ، فعن ابن عباس ومجاهد والسدي وعروة بن الزبير أن الريش المال ، وعن آخرين أنه المعاش أو الجمال ، والمختار عندنا من هذه الأقوال أنه لباس الحاجة والزينة معا ، بدليل اقترانه بلباس الستر الذي يواري العورات ولباس التقوى .

خاطب الله تعالى بني آدم في هذه الآية وأمثالها بالنداء الذي يخاطب به البعيد لما كان عليه عربهم وعجمهم عند نزول هذه السورة في مكة من البعد عن الفطرة السليمة ، والشرعة القويمة ، تنبيها للأذهان ، بما يقرع الآذان ، فامتن عليهم - بعد أن أنبأهم بما كان من عري سلفهم الأول - بما أنعم به عليهم من اللباس على اختلاف درجاته وأنواعه ، من الأدنى الذي يستر السوءة عن أعين الناس إلى أنواع الحلل التي تشبه ريش الطير في وقاية البدن من الحر والبرد بستر جميع البدن ، وما في ذلك من أنواع الزينة والجمال اللائقة بجميع ذكران البشر وإناثهم على اختلاف أسنانهم وأحوالهم ، فهو يقول : يا بني آدم إنا بما لنا من القدرة والنعمة والرحمة قد أنزلنا عليكم من علو سمائنا بتدبيرنا لأموركم من فوق عرشنا ، لباسا يواري سوآتكم وهو أدنى اللباس وأقله الذي يعد فاقده ذليلا مهينا - وريشا تتزينون به في مساجدكم ومجالسكم ومجامعكم ، وهو أعلاه وأكمله ، وبينهما لباس الحاجة وهو ما يقي الحر والبرد . والامتنان به يؤخذ من الامتنان بما فوقه بطريق المفهوم من الأسلوب ، أو هو داخل فيه بطريق المنطوق على ما اخترنا آنفا .

والمراد بإنزال ما ذكر : أن الله تعالى خلق لبني آدم مادته من القطن والصوف والوبر وريش الطير والحرير وغيرها ، وعلمهم بما خلق لهم من الغرائز والقوى والأعضاء وسائل صنع اللباس منها كالزراعة والغزل والنسج والخياطة .

وإن مننه تعالى بهذه الصناعات على أهل هذا العصر أضعاف مننه على المتقدمين من شعوب بني آدم فيجب أن يكون شكرهم له أعظم ، فقد بلغ من إتقان صناعات اللباس أن عاهل ألمانية الأخير ( قيصرها ) دخل مرة أحد معامل الثياب ليشاهد ما وصلت إليه منالإتقان فجزوا أمامه عند دخوله صوف بعض أكباش الغنم - ولما انتهى من التجوال في المعمل ومشاهدة أنواع العمل فيه وأراد الخروج قدموا له معطفا ليلبسه تذكارا لهذه الزيارة ، وأخبروه أنه صنع من الصوف الذي جزوه أمامه عند دخوله - فهم قد نظفوه في الآلات المنظفة فغزلوه بآلات الغزل فنسجوه بآلات النسج ففصلوه فخاطوه في تلك الفترة القصيرة فانتقل في ساعة أو ساعتين من ظهر الخروف إلى ظهر الإمبراطور .

وامتنانه تعالى على بني آدم بلباس الزينة يدل على استحبابها ، ولا يعارضه قوله تعالى في أوائل سورة الكهف : (
إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا ) وإن فسر الحسن البصري إحسان العمل بترك الدنيا ، وسفيان الثوري بالزهد فيها . ذلك بأن دين الإسلام هو دين الفطرة فليس فيه ما يخالف مقتضاها ويناقض غرائزها ، بل هو مهذب ومكمل لها . وحب الزينة من أقوى غرائز البشر الدافعة لهم إلى إظهار سنن الله في الخليقة وأنواع نعمه على عباده كما سنفصله في تفسير : ( قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده ) في هذا السياق ، وتحقيق معنى كونها ابتلاء أن الله تعالى يختبر بها طالبها ما يقصد منها ؟ وواجدها أيشكر المنعم عليه بها إذا استعملها ، ويقف عند الحد المشروع فيها ، وماذا يقصد وينوي بترك ما يتركه منها . وفاقدها أيصبر على فقدها أم يكون ساخطا على ربه وحاسدا لأهلها ؟

وأما قوله تعالى : ( ولباس التقوى ذلك خير ) فجمهور مفسري السلف على أنه اللباس المعنوي المجازي . فعن ابن زيد أنه عين التقوى - أي اللباس الذي هو التقوى - وذكر من معناه ما يناسب المقام فقال : يتقي الله فيواري عورته - وعن
زيد بن علي تفسيره بالإسلام .

وعن
ابن عباس أنه الإيمان والعمل الصالح . قال : الإيمان والعمل خير من الريش واللباس وعن معبد الجهني أنه الحياء . وفي رواية عن ابن عباس أنه السمت الحسن في الوجه . ومراده ما يدل على ما عليه النفس من طيب السريرة ، وبذلك يكون بمعنى ما سبقه . ورووا من الحديث المرفوع ما يؤيده ، فقد أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن الحسن البصري قال : رأيت عثمان على المنبر قال : أيها الناس اتقوا الله في هذه السرائر فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " والذي نفس محمد بيده ما عمل أحد قط عملا سرا إلا ألبسه الله رداءه علانية إن خيرا فخير وإن شرا فشر " ثم تلا هذه الآية . وفي أنه قال ورياشا ولم يقل وريشا ، وفسره عكرمة وعطاء بما يلبس المتقون يوم القيامة ، قالا : هو خير مما يلبس أهل الدنيا ، ومعناه : أن اللباس الذي يكون في الآخرة جزاء على التقوى ، ذلك خير من لباس أهل الدنيا . هذه أقوالهم ملخصة من الدر المنثور ، وجعله بعضهم من اللباس الحسي الحقيقي ، ففي بعض كتب التفسير عن زيد بن علي بن الحسين عليهم السلام أنه لباس الحرب : الدرع والمغفر والآلات التي يتقى بها العدو . واختاره أبو مسلم الأصفهاني . وهو مأخوذ من قوله تعالى في سورة النحل : ( وجعل لكم سرابيل تقيكم الحر وسرابيل تقيكم بأسكم كذلك يتم نعمته عليكم لعلكم تسلمون ) وقوله تعالى في داود من سورة الأنبياء عليهم السلام : ( وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم فهل أنتم شاكرون ) ولا مانع عندنا من استعمال التقوى هنا فيما يعم هذا وذاك . أي تقوى الله بالإيمان والعمل وتقوى فتك العدو بلبس الدرع والمغفر ونحوهما ، على ما قررناه من قبل في مثل هذه المعاني التي لا تتعارض مدلولاتها في الاشتراك وفي الحقيقة والمجاز ، والأمر أوسع فيما يسمونه عموم المجاز . وأضعف الأقوال في لباس التقوى أنه لباس النسك والتواضع كدروع الصوف ومرقعاته التي ابتدعها بعض العباد والمتصوفة ، وإنما هي شر لا خير لأنها لباس شهوة وشهرة مذمومة . وكذا القول بأنه الحسن من الثياب فإن هذا هو الريش .

(
ذلك من آيات الله لعلهم يذكرون ) أي ذلك الذي ذكر من نعم الله بإنزال أنواع الملابس الصورية والمعنوية من آيات الله تعالى ودلائل إحسانه إلى بني آدم وكثرة نعمه عليهم التي من شأنها أن تعدهم وتؤهلهم لتذكر فضله ومننه والقيام بما يجب عليهم من شكرها ، واتقاء فتنة الشيطان لهم بإبداء العورات تارة وبالإسراف في الزينة تارة أخرى ، وسيأتي ما ذكر مفسرو السلف في هذا السياق من طواف المشركين بالبيت الحرام عراة وما لهم من الشبهة في ذلك .

ومن مباحث اللفظ أن اسم الإشارة في قوله تعالى : (
ولباس التقوى ذلك خير ) استعمل مكان الضمير في الربط . وجعل جملة ( ذلك خير ) خبرا لقوله : ( ولباس التقوى ) يدل على تأكيد مضمونها بتكرار الإسناد ، وذهب بعضهم إلى جعل ( ذلك ) صفة لباس ومنهم الزجاج ، وجعله بعضهم بدلا أو بيانا له .

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-05-2012, 02:26 AM   #2
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

افتراضي

      

اللهم اجعلنا من المتقين
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-06-2012, 11:46 AM   #3

 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

ishaaaak18 غير متواجد حاليا

افتراضي

      

بارك الله فيك
وجعلنا الله من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه
التوقيع:

تدور عجلة الزمن بسرعة مذهلة ترتجف منها القلوب الحية، ذلك أن غير مسجل يكاد يطيش عقله عندما يقف مع نفسه محاسباً: ماذا قدّم فيما انقضى من أيام عمره ولياليه؟



بأبي انت وامي يارسول الله



محمد رسول الله في قلب كل مسلم





من مواضيعي في الملتقى

* سألوني : ماذا تتمنى في صديقاتك ؟؟؟
* قصيدة يا قدس يا حبيبة سحر حمزة
* تَفَاَئلْ فَـ الصُبْحُ يَأْتِي مُشْرِقًا.مِنْ بَعْدِ لَيْـلٍ مُظْلِمِ القَسَمَاتِ !

ishaaaak18 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-07-2012, 12:34 AM   #4
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
وبارك فيكم وجعلكم من اهل الجنة
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-06-2019, 07:05 PM   #5
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 539

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* قوت القلوب

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
لباس!, أجمل
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أجمل هديه لـك غير مسجل المحبة في الله ملتقى الأسرة المسلمة 12 02-22-2013 07:37 PM
أجمل الفواكه! آمال ملتقى الصحة والحياة 11 10-12-2012 04:34 PM
أجمل عيون! آمال ملتقى الأسرة المسلمة 4 09-02-2012 06:32 PM
أجمل الطيور أبوالنور ملتقى الطرائف والغرائب 2 04-15-2011 08:38 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009