استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ ملتقى العلـــم الشرعـــي ۩ > ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية > قسم الاستشارات الدينية عام
قسم الاستشارات الدينية عام بإذن الله نجيب على جميع تساؤلاتكم المتعلقة بالأمور الفقهية.
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 11-04-2012, 02:18 PM   #1

 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

أحبك ربي غير متواجد حاليا

افتراضي أتمنى أن تفيدوني ف ذلك .. !!

      

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

لا أعرف ماذا أقول عن مدى سعادتي بتوفيق الله لي بوجودي ف هذا المنتدى الرباني الجميل
أسأل الله تعالى أن يوفق القائمين ع هذا الصرح العظيم والمشاركين فيه وأن يجعل هذا العمل بكل من يقوم عليه ويشارك به ف ميزان حسناته يارب العالمين .. إنه ولي ذلك والقادر عليه ..

كنت أود أن تشاركوني أمري وأأخذ بنصيحتكم ..
إذا أحب العبد الله عز وجل حبا صادقا وشعر بذلك حقا ف قلبه .. ومن شدة فرح العبد بهذا الشعور الذي دخل ف قلبه وعقله بل بكيانه كله أباح به لأصدقائه وأهله بانه يحب الله عز وجل وسيعيش حياته لأجل رضاه جل ف علاه ..
وهذا العبد أخبر أصدقائه بأنه يعيش حالة جميلة جدا ليست بها من الهموم أو المشاكل .. وقال لهم إن جنة الله ف الدنيا هي معرفة الله تعالى والتقرب إليه والتلذذ بطاعته ..
ودعا أصدقائه إلى التقرب إلى الله تعالى ليتذوقوا مثل هذا الشعور الذي شعر به هذا العبد ..
هذا العبد الحالة التي كان يعيشها مع الله عز وجل أو هذا الشعور الذي كان يشعر به كان ينسيه أي هموم تدخل قلبه أو أي مشاكل يمر بها لأنه يعرف أن الفاعل هو الله عز وجل ويعرف أيضا أن الله جل ف علاه يريد دائما الخير لعباده لأنه يحبهم ويعلم النفع والصلاح لعباده .. فكان لا يكترث لمثل هذه الهموم لأنه يصبر يقينا بأن الله سيرفع درجاته أو يكفر بها عن سيئاته ..
ولكن هذا العبد بدأ لم يشعر بهذا الشعور الرباني الجميل الذي تذوق منه وكان يتعايش معه على أنه ف جنة الدنيا .. ومن خاف مقام ربه جنتان .. قال بعض المفسرون عنها أنها جنة الدنيا وهي معرفة الله تعالى وجنة الأخرة وهي النعيم بجنة الله ورضوان والنظر إلى وجهه الكريم سبحانه وتعالى ..
هذا العبد خائف بأن أصدقائه حسدوه ع هذا الشعور الجميل ..
هل هذا حقا .. بأنه لا يجوز أن يعبر عن هذه الحالة التي كان يعيشها خوفا من الحسد .. أم هذا إبتلاء من الله عز وجل ليرى من هذا العبد بانه إذا فقد هذا الشعور سيستمر ع طاعته أم لا ..؟؟
أم الشعور بالحسد من أصدقائة هذه وساوس من الشيطان أو من النفس الأمارة بالسوء ..؟؟
أم هذا الشعور يظل بقلب العبد .. أم يذهب ويأتي وتتفاوت درجاته بقلب العبد .. ؟؟
أسأل الله العلى العظيم أن يمن عليكم بإفادتي يارب

وجزاكم الله خير الجزاء

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع

أحبك ربي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-07-2012, 04:44 PM   #2
مشرفه ملتقى فيض القلم


الصورة الرمزية المؤمنة بالله
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 104

المؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of light

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

حياك الله اخي الفاضل
اقتباس :
اسأل الله العلى العظيم أن يمن عليكم بإفادتي يارب

وان شاء الله يجيبوك الشيوخ الأفاضل قريبا بأذن الله
بارك الله فيك وفيهم
التوقيع:




من مواضيعي في الملتقى

* من اقوال الحكماء!
* ما فائدة قراءة القرآن إذا كنت أنساه ؟!
* تفسير الاحلام. ليس تنجيماً او دجلاً ..
* أنواع الأنفس
* لا يَحطِمَنَّكُم
* صفه العفه في القران
* أختبر معلوماتك في القرآن

المؤمنة بالله غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة المؤمنة بالله ; 11-08-2012 الساعة 05:26 AM.

رد مع اقتباس
قديم 11-08-2012, 10:33 PM   #3
أبو جبريل نوفل

الصورة الرمزية almojahed
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 3

almojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond repute

افتراضي

      

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أولا :
ليعلم أن التحدث بنعمة الله هو من حقوق هذه النعمة عليك ، ومن الإقرار بالجميل للمنعم سبحانه .
قال الله تعالى : ( وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ) الضحى / 11
عن أبى نضرة قال : " كان المسلمون يرون أن من شُكْرِ النعم أن يحدّثَ بها " انتهى ."تفسير الطبري" (24 / 489) .
قال ابن القيم رحمه الله :
" والفرق بين التحدث بنعم الله والفخر بها : أن المتحدث بالنعمة مخبر عن صفات مُولِيها ، ومحض جوده وإحسانه ؛ فهو مُثْنٍ عليه بإظهارها والتحدث بها ، شاكرا له ، ناشرا لجميع ما أولاه ، مقصوده بذلك إظهار صفات الله ، ومدحه والثناء [ عليه ] ، وبعث النفس على الطلب منه دون غيره ، وعلى محبته ورجائه ، فيكون راغبا إلى الله بإظهار نعمه ونشرها والتحدث بها .
وأما الفخر بالنعم : فهو أن يستطيل بها على الناس ، ويريهم أنه أعز منهم وأكبر ، فيركب أعناقهم ، ويستعبد قلوبهم ، ويستميلها إليه بالتعظيم والخدمة .
قال النعمان بن بشير : إن للشيطان مصالي وفخوخا ، وإن من مصاليه وفخوخه : البطش بنعم الله ، والكبر على عباد الله ، والفخر بعطية الله في غير ذات الله " "الروح" (312) .
قال ابن الأثير: " المَصالي : شَبيهةٌ بالشَّرَك ، واحِدتُها مُصْلاة ، أراد ما يُسْتَفزُّ به الناس من زِينَة الدُّنيا وشهواتِها " ."النهاية في غريب الحديث" (3/95) .
ثانيا :
الثناء بنعمة الله الخاصة على عبد من عباده ، وإن كان أمرا محمودا ، إلا أنه إذا خشيت من ورائه مفسدة ، من حسد أو غل أو نحو ذلك ، فإنه يعدل عن ذكر النعمة الخاصة ، إلى الثناء على الله بما هو أهله من النعم العامة عليه وعلى غيره من الناس .
قال السعدي رحمه الله :
" وهذا يشمل النعم الدينية والدنيوية ( فَحَدِّثْ ) أي : أثن على الله بها ، وخصصها بالذكر إن كان هناك مصلحة ، وإلا فحدث بنعم الله على الإطلاق ، فإن التحدث بنعمة الله ، داع لشكرها ، وموجب لتحبيب القلوب إلى من أنعم بها ، فإن القلوب مجبولة على محبة المحسن " انتهى ."تفسير السعدي" (ص928) .
وقال المناوي رحمه الله ، في شرحه لحديث ( .. والتحدث بنعمة الله شكر ، وتركها كفر ) :" هذا الخبر موضعه ما لم يترتب على التحدث بها ضرر كحسد ، وإلا فالكتمان أولى " انتهى. "فيض القدير" (3/369) .
لكن ذلك حيث تدل القرينة عليه ، وتقوى الأمارات على تلك الخشية ، وإلا فالأصل حسن الظن بالمسلم ، وتفويض الأمور إلى الله ، والتوكل عليه في جلب الخيرات ، ودفع المضرات.
والنصيحة لك أن تحصن نفسك بذكر الله ، وقراءة الأوراد الشرعية ، في الصباح والمساء ، وأن تتحصن بالرقية الشرعية ، لا سيما المعوذتين .
عَنْ مُعَاذِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خُبَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ : قَالَ كُنْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي طَرِيقِ مَكَّةَ ، فَأَصَبْتُ خُلْوَةً مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَدَنَوْتُ مِنْهُ فَقَالَ : ( قُلْ ) . فَقُلْتُ : مَا أَقُولُ ؟ قَالَ : ( قُلْ ) . قُلْتُ : مَا أَقُولُ ؟ قَالَ : ( قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ، حَتَّى خَتَمَهَا ، ثُمَّ قَالَ : قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ حَتَّى خَتَمَهَا ، ثُمَّ قَالَ : مَا تَعَوَّذَ النَّاسُ بِأَفْضَلَ مِنْهُمَا ) .رواه النسائي (5429) وصححه الألباني .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" التوقي من شرور الحاسد والعائن فإنه :
أولاً: بالتوكل على الله عز وجل وأن لا يلتفت الإنسان لهذه الأمور ولا يقدرها وليعرض عنها.
ثانياً : باستعمال الأوراد النافعة التي جاء بها الكتاب والسنة ؛ فإنها خير حامٍ للإنسان ، مثل ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في آية الكرسي أن (من قرأها في ليلة لم يزل عليه من الله حافظ ولم يقربه شيطانٌ حتى يصبح) " انتهى ."فتاوى نور على الدرب" (13/274-275) .
ثالثا :إذا نسيت قراءة أذكار الصباح أو المساء ، في يوم ما ، فبإمكانك أن تستدركها متى ذكرتها ، فإن كان فات وقتها ، وخرج أول النهار ، أو أول الليل ، فلا شيء عليك إن شاء الله ، ويرجى أن تحصل بركتها بداومك عليها في عامة أحوالك ، على أننا ننبهك إلى أن الرقية الشرعية ليست خاصة بأذكار الصباح والمساء ، بل هي في أي وقت ، وننبهك أيضا إلى أنه بإمكانك أن تعوض ما فاتك بكثير من الأذكار والتسابيح ، وتلاوة القرآن ، وهو كله غير مقيد بوقت صباح ولا مساء .
وننصحك بمراجعة كتاب : الوابل الصيب من الكلم الطيب ، لابن القيم ، وفقه الأدعية والأذكار ، للشيخ عبد الرزاق العباد .
هذا و الله أعلم و الحمد لله رب العالمين
منقول من موقع الإسلام سؤال و جواب
التوقيع:

من مواضيعي في الملتقى

* العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
* حقوق المرأة في الإسلام
* ما معنى ‏{‏وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏‏؟‏
* تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل
* تلاوة القرآن بالمقامات الموسيقية
* من فضائل الأعمال
* النصيحة و الموعظة اليوم لمعشر الشباب

almojahed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
!!, .., أتمنى, من, ذلك, تفيدوني
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أتمنى الموت كل دقيقة من قصص وعبر ايمن البسيوني ملتقى اللغة العربية 6 08-24-2016 05:44 PM
أتمنى أن أجد حلاً لديكم أحبك ربي قسم الاستشارات الدينية عام 7 11-04-2012 02:00 PM
أتمنى أن تقرأ لتصبح كما تتمنى أبو ريم ورحمة ملتقى فيض القلم 3 07-13-2012 04:02 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009