الحلقة الأولى في الغرفة الصوتية

الحلقة الأولى في الغرفة الصوتية

أقسام الكلام
1ـ اسم 2ـ فعل 3ـ حرف
الاسم : يدل على شيء يدرك بالحواس أو العقل وليس الزمن جزءًا منه
يدل على اسم إنسان أو حيوان أو نبات أو جماد
مثال : محمد ، مدرسة ، مكتب ، أسد ، تفاح ، جبل ................... إلخ.
الفعل :ما يدل على حدوث شيء والزمن جزء منه ،بمعنى أخر هو حدث+ زمن
مثال: لعب يلعب ،العب ـ قرأ يقرأ اقرأ ـ قال يقول قل .
الحرف:ما يدل على معنى غير مستقل بالفهم إلا مع غيره، أى ليس له معنى مفيد إلا مع غيره من الكلام مثال : من إلى ـ إنَّ
علامات الاسم
1ـ الجر بالحروف أو بالإضافة
مثال الجر بالإضافة يد الله مع الجماعة
يدخلون في دين الله أفواجا
مثال الجر بالحروف إن الإنسان لفى خسر
قل أعوذ برب الفلق
قل أعوذ برب الناس فى عيشة راضية
2ـ التنوين
مثال: انطلق صاروخٌ ضخم ٌ، وقد شق الفضاء في سرعةٍ خاطفةٍ .
3ـ دخول ال التعريف مثال: معلم المعلم ، مدرسة المدرسة
ليس شرطا أن تدخل عليه فمن الممكن أن يكون مجردًا منها ولكن الشرط هو قبوله إياها .
4ـ التاء المربوطة مثال: فلاح فلاحة ، مصري مصرية.
5ـ دخول حرف النداء مثال: قال تعالى ((وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ ويا سماء أَقْلِعِي))
6ـ أن يسند إليه غيره ،سواء أكان المسند اسما، مثل : الدين يسر ،أم فعلاً مثل : ارتقى العلم تؤخذ الدنيا غلابًا .
ليس شرطًا دخول العلامات السابقة لنعرف أن الكلمة اسم ، ولكن يكفى أن تقبل علامة واحدة فقط لتصبح اسماً.
وكان المثال التطبيقي في الحلقة على سورتي الفلق والناس
سورة الفلق
بِسْمِ الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ{1} مِن شَرِّ مَا خَلَقَ {2} وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ {3} وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ {4} وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ {5}
اللون الأزرق = مجرور بحروف الجر . اللون الوردي = ال التعريف .
اللون الأحمر = مجرور بالإضافة . اللون الأخضر = التنوين .
لقد طبقت على السورة الأولى وأترك لكم الثانية
سورة الناس
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ {1} مَلِكِ النَّاسِ {2} إِلَهِ النَّاسِ {3} مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ {4} الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ {5} مِنَ الْجِنَّةِ وَ النَّاسِ {6}

لمن يريد تحميلها كملف ورد على الرابط التالى
http://www.enjaztech.com/up/files/5/g0oc5oifn7vzn4/ملخص الحلقة الأولى.doc

إلى اللقاء في الحلقة الثانية إن شاء الله