![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#181 |
|
![]() {إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَأَوَّاهٌ}
رجَّاع إلى اللّه في جميع الأمور، كثير الذكر والدعاء، والاستغفار والإنابة إلى ربه. السعدي ============================================ { فاستبقوا الخيرات } الأمر بالاستباق إلى الخيرات قدر زائد على الأمر بفعل الخيرات ... ومن سبق في الدنيا فهو السابق في الآخرة . الشيخ السعدي |
![]() |
![]() |
![]() |
#182 |
|
![]() {...وَفَرِحُواْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ مَتَاعٌ }الرعد26
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: الحياة كلها عرض زائل وما فيها من النعيم أو من السرور فإنه محفوف بالأحزان والتنكيد ما من فرح في الدنيا إلا ويتلوه ترح وحزن. |
![]() |
![]() |
![]() |
#183 |
|
![]() «والعجب كل العجب من حال أكثر النّاس كيف ينقضي الزمان، وينفذ العمر؛ والقلب محجوب عن اللّه ودار الآخرة، وخرج من الدنيا كما دخل إليها، وما ذاق أطيب ما فيها؛
بل عاش عيش البهائم، وانتقل منها انتقال المفاليس؛ فكانت حياتُه عجزا، وموتهُ كمدا، ومعادهُ حسرةً وأسفا». ابن القيم-طريق الهجرتين ============================================ "قد جرب الناس أن من لم يكن سائلا لله سأل خلقه". ابن تيمية رحمه الله ============================================== « من عوّد نفسه العمل لله، لم يكن عليه أشق من العمل لغيره ، ومن عود نفسه العمل لهواه وحظه ، لم يكن أشق عليه من الإخلاص والعمل لله ». ابن القيم رحمه الله |
![]() |
![]() |
![]() |
#184 |
|
![]() قال الله تعالى : ( ولاتهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين)
فللعبد من العلو بحسب مامعه من الإيمان ابن القيم/إغاثة اللهفان [٩١٢/٢] ========================================== فضل ذكر الله تعالى ذكر الله تعالى هو عبودية القلب وبه سعادته، فالقلب المعطل عن ذكر الله معطل عن كل خير، وقد خرب كل الخراب. الشيخ عبدالرحمن السعدي -رحمه الله-. |
![]() |
![]() |
![]() |
#185 |
|
![]() قال الحسن البصري (رحمه الله):
"إن الله جعل شهر رمضان مضمارا (سباقا) لخلقه، يستبقون فيه بطاعته إلى مرضاته، فسبق قوم ففازوا، وتخلف آخرون فخابوا، فالعجب من اللاعب الضاحك في اليوم الذي يفوز فيه المحسنون، ويخسر فيه المبطلون". ================================================== === بذل النفوس للقتل في سبيل الله؛ هو الحياة.. جوع الصائمين لأجله؛ هو الشبع.. عطشهم في طلب مرضاته؛ هو الري.. قيامهم بالليل بين يديه؛ هو الشرف. افتقار العبد لله واستغناؤه عن الخلق؛ هو العز والغنى. |
![]() |
![]() |
![]() |
#186 | |
|
![]() ﴿وللَّهِ العِزَّةُ ولِرَسُولِهِۦ ولِلمُؤمِنينَ ولَٰكِنَّ المُنَٰفِقينَ لا يَعلَمُونَ﴾
الناس يطلبون العز بأبواب الملوك ولا يجدونه إلا في طاعة الله, كان الحسن البصري يقول: وإن هملجت بهم البراذين وطقطقت بهم البغال فإن ذل المعصية في رقابهم أبى الله إلا أن يذل من عصاه. ابن تيمية ===================================== ﴿ وَرَبَطْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ ﴾ الربط على القلب عكس الخذلان؛ فالخذلان: حلُّه من رباط التوفيق؛ فيغفل عن ذكر ربه ويتبع هواه، ويصير أمره فرطًا، والربط على القلب: شدُّه برباط التوفيق؛ فيتصل بذكر ربه، ويتبع مرضاته، ويجتمع عليه شمله. ابن القيم |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|