استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ الحـــوار العـــــــام ۩ > ملتقى الحوار الإسلامي العام
ملتقى الحوار الإسلامي العام الموضوعات و الحوارات والمعلومات العامة وكل ما ليس له قسم خاص
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-08-2024, 05:15 PM   #1

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

السليماني غير متواجد حاليا

افتراضي تتابَعَت كُتُب الله: أنَّ الآخرة خيرٌ وأبقى!

      

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ...


تتابَعَت كُتُب الله: أنَّ الآخرة خيرٌ وأبقى!


د. عبدالكريم بن عبدالله الوائلي

أسند الإمام الطبري في تفسيره إلى قتادة -رحمه الله تعالى- في قوله تعالى: {بَلْ تُؤْثِرُونَ الْـحَيَاةَ 16 وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى 17 إنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى 18 صُحُفِ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى} [الأعلى: 16 - 19]؛ قال: «تَتَابَعت كُتُب الله كما تسمعون: أنَّ الآخرة خيرٌ وأبقى»[1].


ويُستدل له بقوله تعالى: {وَالدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلا تَعْقِلُونَ} [الأعراف: 169]، وقوله سبحانه: {وَلأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ} [يوسف: 57]، وقوله تبارك وتعالى: {وَإن كُلُّ ذَلِكَ لَـمَّا مَتَاعُ الْـحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةُ عِندَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقِينَ} [الزخرف: 35].


وفي الأثر حُسْن استنباط الإمام قتادة في تقرير هذا المعنى، وأنه قد تتابعت عليه كُتُب الله -تعالى-؛ أخذًا من لحاق الآيات وسباقها في هذا المعنى؛ {بَلْ تُؤْثِرُونَ الْـحَيَاةَ الدُّنْيَا 16 وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى 17 إنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الأُولَى 18 صُحُفِ إبْرَاهِيمَ وَمُوسَى} [الأعلى: 16 - 19].


وهذه الهداية في سورة من السور التي تتكرر قراءتها؛ لمسيس الحاجة إلى تكرار هداياتها وعِظاتها على القلوب، ولذلك شُرع تلاوتها في صلاة الجمعة فيسمعها كلّ مسلم بين الفينة والأخرى، ولقد كرَّر القرآن أيضًا هذه العظة في أكثر من موضع؛ قال تعالى: {إنَّمَا مَثَلُ الْـحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالأَنْعَامُ حَتَّى إذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [يونس: 24].


فرونق الأثر هو في بيانه أن هذا المعنى الإيماني مُكرَّر ومُقرَّر ليس في القرآن فحسْب، بل في كُتب الله -تعالى- كلها؛ أنَّ الآخرة خيرٌ وأبقى.


إنه على عِظَم العاقبة والخطر، يعظم التنبيه والحذر، ولما كان إيثار الدنيا وحبّها هو الغالب على البشر؛ تكرَّر الترهيب عنها في كل كُتُب الله -تعالى-، وهذا أشدّ ما يكون في قيام الحجة على البشر، وأبلغ في العظة للمتأخرين، وفيه بيان لمنقبة القرآن الكريم، وهو تصديقه لما بين يديه: {نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْـحَقِّ مُصَدِّقًا لِّـمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإنجِيلَ} [آل عمران: ٣]، وهذا المعنى مُفْضٍ إلى استشعار عظمة القرآن الكريم، وفي ضِمْنه تعريضٌ بأهل الكتاب الذي آثروا الحياة الدنيا على الآخرة،


ومِن مواعظه -عليه الصلاة والسلام- في هذا الصدد: حديثُ زيد بن ثابت وغيره كما في سنن ابن ماجه مرفوعًا: «مَن كانتِ الدُّنيا هَمَّهُ، فرَّقَ اللَّهُ علَيهِ أمرَهُ، وجعلَ فَقرَهُ بينَ عينيهِ، ولم يأتِهِ منَ الدُّنيا إلَّا ما كتبَ لَهُ، ومن كانتِ الآخرةُ نيَّتَهُ، جمعَ اللَّهُ لَهُ أمرَهُ، وجعلَ غِناهُ في قلبِهِ، وأتتهُ الدُّنيا وَهيَ راغِمةٌ».
فاللهم لا تجعل الدنيا أكبر همّنا، ولا مبلغ عِلْمنا، ولا إلى النار مصيرنا يا رب العالمين.

============================== ======

[1] تفسير الطبري (24/324).

منقول

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
(فكل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم وهكذا أهل الحديث بالنسبة إلى غيرهم ) مجموع الفتاوى ( 52/18)
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة .


مدونة شرعية

https://albdranyzxc.blogspot.com/

من مواضيعي في الملتقى

* ماهي الوسائل المعينة على غض البصر ...؟؟؟
* فوائد من شرح رسالة العبودية لابن تيمية ... من شرح الشيخ الغفيص
* الشيخ العلامة عبد الله بن جبرين رحمه الله ...
* لا يتصرف ولايدبرالكون إلا الله سبحانه وحده لا شريك له ...
* ترجمة موجزة للشمس السلفي رحمه الله ...
* من أخطاء بعض طلاب العلم ...
* فوائد من شرح الطحاوية... للشيخ الدكتور يوسف الغفيص وفقه الله

السليماني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-09-2024, 06:17 PM   #2
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 572

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاكم الله خيرا
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* البيت المسلم
* لا تدخلوا حتى يؤذن لكم
* سورة الضحى
* سورة الشمس
* سورة القارعة
* سورة الغاشية
* من الآداب الإسلامية آداب اللباس

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-10-2024, 09:08 AM   #3

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

السليماني غير متواجد حاليا

افتراضي

      

بارك الله فيكم ...
التوقيع:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
(فكل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم وهكذا أهل الحديث بالنسبة إلى غيرهم ) مجموع الفتاوى ( 52/18)
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة .


مدونة شرعية

https://albdranyzxc.blogspot.com/

من مواضيعي في الملتقى

* ماهي الوسائل المعينة على غض البصر ...؟؟؟
* فوائد من شرح رسالة العبودية لابن تيمية ... من شرح الشيخ الغفيص
* الشيخ العلامة عبد الله بن جبرين رحمه الله ...
* لا يتصرف ولايدبرالكون إلا الله سبحانه وحده لا شريك له ...
* ترجمة موجزة للشمس السلفي رحمه الله ...
* من أخطاء بعض طلاب العلم ...
* فوائد من شرح الطحاوية... للشيخ الدكتور يوسف الغفيص وفقه الله

السليماني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-29-2025, 09:24 PM   #4

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

السليماني غير متواجد حاليا

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم


ماهو الغرور الحياة الدنيا الذي نهى الله عنه ؟؟؟

الغرور بها هو الاشتغال بها وإيثارها على الآخرة حباًلها وتعظيماً لها، وتلذذاً بها،


ولذلك نهى الله عن ذلك فقال(فلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا )قال سعيد بن جبير،غرور الحياة الدنيا،أن يشتغل الإنسان بنعيمها ولذاتها عن عمل الآخرة،يعني بما فيها من المتاع،فالعاقل لا تغره هذه المظاهر ولا يشغل بها عن الآخرة


ولكن يعد العدة للآخرة ويستعين بهذه النعم على طاعة الله جل وعلا،


أما من غلب عليه الشيطان والهوى لضعف إيمانه وقلة بصيرته


فإنه قد يغتر بهذه المظاهر ويلهو بها،ويشغل بها عن الآخرة وينسى حق الله عليه، فيهلك،


وفرة الأموال وكثرتها،ونضارة الدنيا وزهرتها،ورغد العيش،والتقلب في العافية والشعور بِالاطمئنان،نعم عظيمة وآلاء جسيمة يتفضل بها المنعم الكريم،سبحانه وتعالى،على من يشاء من عباده،ليحمدوه ويشكروه ويطيعوه،وليبذلو ها فيما يرضيه عنهم،


غير أنها في المقابل قد تغر كثيراً من الجهلة وتخدع الأغرار


فتنسيهم ما يجب لله عليهم وتصرفهم عن أداء ما فرضه


وتدفعهم إلى التقصير في حقه والتمادي في مخالفة أمره


ولذا فقد نادى،جل وعلا،الإنسان المغتر وذكره بما له عليه من جليل النعمِ،فقال،جل وعلا

﴿ يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيم،الَّذ ِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَك،فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ﴾الان� �طار،


إن الغرور خدعة من الشيطان للإِنسان،تنسيه ما كان عليه،فيرضى بالحياة الدنيا ويطمئن إِليها،ويغفل عن آيات ربه ويعرض عنها، وتسكن نفسه إلى ما يوافق هواه،وتشتبه عليه الأمور وتختلط لديه المفاهيم


فيعتقد أنه على صواب وأنه يسير في درب الخير،وما يدري أنه قد يكون في وهم وغرور،


وقال،سبحانه،عن ذلك الكافر الذي حاور صاحبه المؤمن


﴿ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا،وَدَخَل َ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أن تبيد هذه أبداً،وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا ﴾الكهف،



إنه الظن الفاسد والوهم الباطل والغرور القاتل،حين يرى الإنسان أن إِعطاءه الأموال وإِمهاله وهو يسرِف في شهواته،دليل على علو شأنه عند اللهِ ومحبته له وإكرامه،وما علم أن كل ذلك المتاعِ الدنيوي،قد يكون استدراجاً له ليتمادى في باطله


قال،سُبحَانَه﴿ فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ ﴾


التوبة،

وفي الأثر(إن الله،تعالى،قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أَرزاقكم،

وإِن الله،تعالى،يعطي المال من أحب ومن لا يحب،ولا يعطي الإيمان إلا من يحب) ( رجح البخاري وقفه )


وقَال،علَيه الصلاة والسلام(إن الله،تَعالى،لَي حمِي عبده المؤمن منَ الدنيا وهو يحبه،كما تحمون مريضكم الطعام والشراب تخافونَ علَيه)رواه الإمام أحمد،وصححه الألباني ( صحيح الجامع 1814)


لَقد تمادى الغرور بكثيرِين،فَفَرط ُوا في الأعمال الصالحة،وأغرقوا في المعاصي والخطايا وسوفوا في التوبة


اعتماداً على كريم صفح اللهِ،وطمعاً في واسعِ عفوه،


وغفلوا عن أنه،تعالى قَد قَال﴿ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَأَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾المائدة،


فَعن عائشة،رضي اللهُ عنها،قَالت،سألت رسول الله عن هذه الآية(وَالَّذِي� �َ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ)المؤمن� �ن،


قالت عائشة،أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون،قال(لا يا بنت الصديق،ولَكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون ألا يقبل منهم، أولئك الذين يسارعون في الخيرات)

رواه الترمذي وصححه الألباني،


فلا يغتر أحد بوفرة مال أَو كثرة ولد،أَو طول عمر أَو كمال صحة، أو علو منصب أَو شرف نسب،


أَو كثرة عباده،ولا يشغلنكم تزيين الظواهر فتغفلوا عن إصلاح البواطن،


فقد قال نبينا،صلى الله عليه وسلم(إِنَّ اللهَ لا يَنظُرُ إِلى صُوَرِكُم وَأَموَالِكُم، وَلَكِنْ يَنظُرُ إِلى قُلُوبِكُم وَأعمَالِكُم)رو� �ه مسلم


فاحرصوا على تقوى ربكم،وأطيعوه ولا تعصوه،واشكروه ولا تكفروه،واحمدوه، بفعل أَوامرِه رجاء ثوابِه،وترك معاصيه خوفاً من عقابه، فَـ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾المائدة،


وإنه لمن أَعظمِ الغرور،أَن يتابع المولى على عبده النعم ويواليها برحمته وفضله،ثم ترى ذلك العبد مقيماً على معصية مولاه مصراً على مخالفة أمره،ظانا أنه إنما أعطي ما أعطي لجدارته به واستحقاقه إياه،غافلاً عن أن من العطاء ما يكون استدراجاً لصاحبه وإمهالاً،ولا يغرنكم إمهال الله تعالى،للمسيئين،


فقد قال،صلى الله عليه وسلم(إن اللهَ لَيملي للظالمِ حتى إذا أخذه لم يفلته)

ثم قرأ قوله،تعالى﴿ وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ ﴾هود،رواه البخاري ومسلم،

( منقول )
التوقيع:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
(فكل شر في بعض المسلمين فهو في غيرهم أكثر وكل خير يكون في غيرهم فهو فيهم أعظم وهكذا أهل الحديث بالنسبة إلى غيرهم ) مجموع الفتاوى ( 52/18)
قال ابن الجوزي رحمه الله ( من أحب أن لاينقطع عمله بعد موته فلينشر العلم ) التذكرة .


مدونة شرعية

https://albdranyzxc.blogspot.com/

من مواضيعي في الملتقى

* ماهي الوسائل المعينة على غض البصر ...؟؟؟
* فوائد من شرح رسالة العبودية لابن تيمية ... من شرح الشيخ الغفيص
* الشيخ العلامة عبد الله بن جبرين رحمه الله ...
* لا يتصرف ولايدبرالكون إلا الله سبحانه وحده لا شريك له ...
* ترجمة موجزة للشمس السلفي رحمه الله ...
* من أخطاء بعض طلاب العلم ...
* فوائد من شرح الطحاوية... للشيخ الدكتور يوسف الغفيص وفقه الله

السليماني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
أنَّ, الآخرة, الله:, تتابَعَت, خيرٌ, وأبقى!, كُتُب
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أول عدل الآخرة القبور أبو طلحة ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية 3 11-23-2023 04:18 PM
رجل اشترى الآخرة بالدنيا الاميرة ملتقى الحوار الإسلامي العام 5 01-26-2019 05:37 PM
الإسلام يحرر البريطانيات...! almojahed ملتقى الحوار الإسلامي العام 9 11-26-2018 05:53 PM
هل ترانا نلتقي؟! آمال ملتقى فيض القلم 9 01-01-2013 02:21 AM
مزرعة الآخرة! آمال ملتقى الحوار الإسلامي العام 8 09-16-2012 07:36 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009