المناسبات | |
|
|
01-10-2025, 06:17 PM | #145 |
|
قال ابن القيم رحمه الله:
القلب الصحيح الحي إذا عُرضت عليه القبائح نَفَر منها بطبعه وأبغضها ولم يلتفت إليها، بخلاف القلب الميت، فإنه لا يفرق بين الحسن والقبيح، كما قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: "هلك من لم يكن له قلب يعرف به المعروف وينكر به المنكر. [إغاثة اللهفان ٢٠/١] |
01-10-2025, 06:19 PM | #146 |
|
قال ابن القيم رحمه الله:
"كلما صح القلب من مرضه ترحل إلى الآخرة، وقرب منها، حتى يصير من أهلها، وكلما مرض القلب واعتلَّ آثر الدنيا واستوطنها، حتى يصير من أهلها". |
01-10-2025, 06:36 PM | #147 |
|
دواء قسوة القلب هو الإكثار من قراءة القرآن وتدبره .
قال تعالى: {لو أنزلنا هذا القرآن على جبلٍ لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله} |
01-10-2025, 06:38 PM | #148 | |
|
اﻟﻬوﻯ ﻣﺎ ﺧﺎﻟط ﺷﻴﺌﺎ ﺇﻻ ﺃﻓﺴدﻩ.
قاله ابن القيم -رحمه الله. ===================== قال ابن تيمية : والله سبحانه جعل مما يعاقب به الناس على الذنوب : سلبُ الهدى، والعلم النافع. الفتاوى ١٤/ ١٥٢ ===================== "اﺗﺒﺎﻉ اﻟﻬوﻯ ﻳﺤﻞ اﻟﻌزاﺋم ﻭﻳوﻫﻨﻬﺎ". قاله ابن القيم - رحمه الله - ===================== قال ابن تيميّة -رحمه الله: لا يجوز لوم التائب باتفاق النّاس وإذا أظهر التوبة، أُظهر له الخير الآداب الشرعية لإبن مفلح . |
|
|
01-10-2025, 06:41 PM | #149 |
|
قال ابن تيمية -رحمه الله تعالى :-
ولم تزل سُنتك في خلقك جاريةً بامتحان أوليائك وأحبابك، تفضلاً منك عليهم، وإحساناً من لدنك إليهم، ليزدادوا لك في جميع الحالات ذكراً ولإ نعامك في جميع التقلبات شكراً ولكن أكثر الناس لايعلمون {وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمين} . |
01-10-2025, 06:44 PM | #150 |
|
قال الله تعالى: {قد خَلَتۡ من قبلكم سُنَنࣱ فسِیرُوا۟ فِی الأرض}
قد مضت مني ﷻ سيرٌ سِرتُها في أهل التكذيب برسلي؛ بإمهالي واستدراجي إياهم حتى بلغ الكتاب فيهم أجلي لإدالة (لغلبة) أهل الإيمان، ثم أنزلت بالمكذبين عقوبتي، وأنزلت بساحتهم نقمتي فتركتهم لمن بعدهم أمثالا وعبرا. الطبري [٦/٧٠] |
|
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|