استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ ملتقى العلـــم الشرعـــي ۩ > ملتقى الخطب والدروس المقروءة > قسم فضيلة الشيخ فؤاد ابو سعيد حفظه الله
قسم فضيلة الشيخ فؤاد ابو سعيد حفظه الله يهتم هذا القسم بطرح جميع المحاضرات والدروس والخطب المكتوبة لفضيلة الشيخ فؤاد ابو سعيد حفظه الله..
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-08-2012, 11:05 AM   #1

 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 85

أسامة خضر لديه مستقبل باهرأسامة خضر لديه مستقبل باهرأسامة خضر لديه مستقبل باهرأسامة خضر لديه مستقبل باهرأسامة خضر لديه مستقبل باهرأسامة خضر لديه مستقبل باهرأسامة خضر لديه مستقبل باهرأسامة خضر لديه مستقبل باهرأسامة خضر لديه مستقبل باهرأسامة خضر لديه مستقبل باهرأسامة خضر لديه مستقبل باهر

افتراضي أحكام الأضاحي. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله تعالى

      

أحكام الأضاحي
جمع وإعداد
صاحب الفضيلة
الشيخ: فؤاد بن يوسف أبو سعيد حفظه الله تعالى

أحاديث في مشروعية الأضحية والأمر بها، وبعض أحكامها:
1- التحذير من ترك الأضيحة مع القدرة: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ وَجَدَ سَعَةً فَلَمْ يُضَحِّ فَلا يَقْرَبَنَّ مُصَلاَّنَا" (أحمد وابن ماجة) [حسنه في صحيح الترغيب (1087) وقال: (رواه الحاكم مرفوعا هكذا وصححه وموقوفا ولعله أشبه)].
2- التأكيد على مشروعيتها: عَنْ مِخْنَفِ بْنِ سُلَيْمٍ الْغَامِدِىِّ قَالَ: كُنَّا وُقُوفًا مَعَ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- بِعَرَفَاتٍ، فَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «يَا أَيُّهَا النَّاسُ! عَلَى كُلِّ أَهْلِ بَيْتٍ فِى كُلِّ عَامٍ أُضْحِيَّةٌ وَعَتِيرَةٌ». هَلْ تَدْرِى مَا الْعَتِيرَةُ؟ هِىَ الَّتِى تُسَمَّى الرَّجَبِيَّةُ. [رواه أحمد وأصحاب السنن]، وهو حديث حسن صحيح. وحسنه صحيح أبي داود (2487). قَالَ أَبُو دَاوُد في سننه: [الْعَتِيرَةُ مَنْسُوخَةٌ هَذَا خَبَرٌ مَنْسُوخٌ]
فقد ورد النهي عن العتيرة، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "لا فَرَعَ وَلا عَتِيرَةَ". قَالَ: وَالْفَرَعُ؛ أَوَّلُ نِتَاجٍ كَانَ يُنْتَجُ لَهُمْ، كَانُوا يَذْبَحُونَهُ لِطَوَاغِيَتِهِمْ. وَالْعَتِيرَةُ فِي رَجَبٍ [متفق عليه].
3- وقتها بعد صلاة العيد، ويعيد من ذبح قبلها: عن الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ، قَالَ: ضَحَّى خَالٌ لِي، يُقَالُ لَهُ: أَبُو بُرْدَةَ، قَبْلَ الصَّلاَةِ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: "شَاتُكَ شَاةُ لَحْمٍ". فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ! إِنَّ عِنْدِي دَاجِنًا جَذَعَةً مِنَ الْمَعَزِ! قَالَ: "اذْبَحْهَا، وَلَنْ تَصْلُحَ لِغَيْرِكَ". ثُمَّ قَالَ: "مَنْ ذَبَحَ قَبْلَ الصَّلاَةِ فَإِنَّمَا يَذْبَحُ لِنَفْسِهِ، وَمَنْ ذَبَحَ بَعْدَ الصَّلاَةِ؛ فَقَدْ تَمَّ نُسُكُهُ، وَأَصَابَ سُنَّةَ الْمُسْلِمِينَ". [متفق عليه]
4- عن جُنْدَبٍ، قَالَ: صَلَّى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، يَوْمَ النَّحْرِ ثُمَّ خَطَبَ ثُمَّ ذَبَحَ، فَقَالَ: "مَنْ ذَبَحَ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ فَلْيَذْبَحْ أُخْرَى مَكَانَهَا، وَمَنْ لَمْ يَذْبَحْ؛ فَلْيذْبَحْ بِاسْمِ اللهِ". [متفق عليه].
5- أفضل الأضاحي الكباش: عَنْ أَنَسٍ .. قَالَ: وَنَحَرَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- بِيَدِهِ سَبْعَ بُدْنٍ قِيَامًا، وَضَحَّى بِالْمَدِينَةِ كَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ أَقْرَنَيْنِ. مُخْتَصَرًا
6- وأفضل ألوان الأضاحي ما كان أبيض ليس بناصع البياض: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "دَمُ عَفْرَاءَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ دَمِ سَوْدَاوَيْنِ". [أحمد والحاكم]، وهو ثابت بطرقه [حسنه في الصحيحة رقم (1861)]. والعفراء من العفرة: بياض ليس بناصع.
7- وأفضل الأضاحي السمين الأقرن الخصي: عَنْ عَائِشَةَ أَوْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "ضَحَّى بِكَبْشَيْنِ سَمِينَيْنِ عَظِيمَيْنِ أَمْلَحَيْنِ أَقْرَنَيْنِ مُوجَأَيْنِ". [عن أحمدَ وغيرِه بإسناد حسن]. (الروضة الندية 2/220). قال شعيب الأرنؤوط في تعليقه على المسند: [صحيح لغيره، وهذا سند فيه ضعف؛ لاضطراب عبد الله بن محمد بن عقيل فيه].
8- وينتهي وقت ذبح الأضاحي بغروب شمس آخر يوم من أيام التشريق: عَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم قَالَ: «كُلُّ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ ذَبْحٌ». [الروضة الندية(2/220)، وحسنه في الصحيحة (2476)]. وهو حديث ثابت، فله طرق يقوي بعضها بعضا.
9- والأفضل للإمام أن يذبح أضحيته بمصلى العيد: عَنْ نَافِعٍ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَخْبَرَهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَذْبَحُ وَيَنْحَرُ بِالْمُصَلَّى. [رواه البخاري].
10- عن قتادة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «كُلُوا لُحُومَ الأَضَاحِىِّ، وَادَّخِرُوا». [(أحمد والحاكم) عن أبي سعيدٍ وقتادةَ بنِ النعمان.(4503) صحيح الجامع].
11- عن سلمة بن الأكوع قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كلوا وأطعموا وادخروا". [رواه البخاري].

السن المشروعة في الأضاحي:
1- ففي الضأن ما تجاوز ستة أشهر وهو الجذع.
2- وفي المعز ما تجاوز السنة وهو الثني.
3- وفي البقر ما تجاوز السنتين وهو المسن.
4- وفي الإبل ما تجاوز خمس سنين وهو المسن أيضا.

ما لا يجزئ في الأضاحي:
1- ما كان من غير بهيمة الأنعام [الضأن والمعز والبقر والغنم].
2- ما اتصف بواحدة من هذه الصفات:
أ) العوراء الواضحة العور.
ب) المريضة البينة المرض.
ج) العرجاء البينة الظلع.
د) الكسيرة التي لا تنقي.
فعَنْ عُبَيْدِ بْنِ فَيْرُوزَ قَالَ: سَأَلْتُ الْبَرَاءَ بْنَ عَازِبٍ: مَا لا يَجُوزُ فِي الأَضَاحِيِّ؟ فَقَالَ: قَامَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَصَابِعِي أَقْصَرُ مِنْ أَصَابِعِهِ، وَأَنَامِلِي أَقْصَرُ مِنْ أَنَامِلِهِ، فَقَالَ: "أَرْبَعٌ لا تَجُوزُ فِي الأَضَاحِيِّ". فَقَالَ: "الْعَوْرَاءُ بَيِّنٌ عَوَرُهَا، وَالْمَرِيضَةُ بَيِّنٌ مَرَضُهَا، وَالْعَرْجَاءُ بَيِّنٌ ظَلْعُهَا، وَالْكَسِيرُ الَّتِي لا تَنْقَى". قَالَ: قُلْتُ: فَإِنِّي أَكْرَهُ أَنْ يَكُونَ فِي السِّنِّ نَقْصٌ! قَالَ: مَا كَرِهْتَ فَدَعْهُ، وَلا تُحَرِّمْهُ عَلَى أَحَدٍ. صححه في (إرواء الغليل (1/223) ح(1148).
قَالَ أَبُو دَاوُد: [لَيْسَ لَهَا مُخٌّ]. وعند الترمذي وغيره: "والعجفاء التي لا تنقي". (مالك وأحمد وأصحاب السنن وغيرهم) عن البراء. (886) صحيح الجامع.

ويلحق بهذه الأربعة في عدم الإجزاء ستة:
1- العمياء.
2- مقطوعة إحدى اليدين أو الرجلين.
3- المبشومة: وهي التي أكلت كثيرا حتى انتفخت.
4- ما أخذها الطلق حتى تنجو.
5- الزمنى: وهي العاجزة عن المشي لعاهة.
6- مقطوعة الألية -أو أكثر من النصف- من الضأن.
فإذا خلت الأضحية من هذه العيوب أجزأت.

ما يكره في الأضاحي:
1- العضباء: وهي التي أكثر قرنها أو أكثر أذنها، فإنها أضحية، والسليمة أولى.
2- البتراء: وهي التي قطع ذنبها أو أكثره مثل الضأن الاسترالي فإنها تجزئ وغيرها أولى.
3- الهتماء: وهي التي ذهبت ثناياها من أصلها فإنها تجوز والصحيحة أولى.
4- المقابلة: وهي التي شقت أذنها من الأمام عرضا.
5- المدابرة: وهي التي شقت أذنها من الخلف عرضا.
6- الشرقاء: وهي المشقوقة الأذن باثنتين، أي شقت أّنها طولا.
7- الخرقاء: هي التي خرقت أذنها.
فإذا كان في الأضحية بعض هذه الصفات فإنها تجزئ مع الكراهة . والله أعلم.

عيوب غير مانعة من التضحية:
1- الخصي: وهو ما ايتلت خصيتاه أو قطعتا.
2- الجداء: وهي التي نشف ضرعها من الكبر.
3- البتراء خلقة: أي التي ليس لها ذنب أصلا.
4- الصمعاء: وهي صغيرة الأذن.
5- الجماء: وهي التي ليس لها قرن.
6- ما كان بأذنه أو قرنه قطع أقل من النصف.
7- ما كان به عيب من العيوب المانعة ولكنه غير بين واضح، فيجوز التضحية به وإن كانت الصحيحة أولى.

أفضل الأضاحي وكيفية الذبح:
أفضلها –والله تعالى أعلم– هي ما كان من الضأن، والذكر [الكبش] أفضل من الأنثى، والأقرن أفضل من غيره، وذلك لفعل النبي صلى الله عليه وسلم بذلك، فقد ورد عَنْ أَنَسٍ قَالَ: ضَحَّى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ أَقْرَنَيْنِ، ذَبَحَهُمَا بِيَدِهِ وَسَمَّى وَكَبَّرَ، وَوَضَعَ رِجْلَهُ عَلَى صِفَاحِهِمَا. [رواه الشيخان].

ما يقال عند الذبح:
"بسم الله، والله أكبر، اللهم هذا منك ولك، اللهم تقبل مني ومن أهل بيتي"، لحديث عائشة رضي الله عنها عند مسلم: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ بِكَبْشٍ أَقْرَنَ؛ يَطَأُ فِي سَوَادٍ، وَيَبْرُكُ فِي سَوَادٍ، وَيَنْظُرُ فِي سَوَادٍ، فَأُتِيَ بِهِ لِيُضَحِّيَ بِهِ، فَقَالَ لَهَا: "يَا عَائِشَةُ! هَلُمِّي الْمُدْيَةَ". ثُمَّ قَالَ: "اشْحَذِيهَا بِحَجَرٍ". فَفَعَلَتْ، ثُمَّ أَخَذَهَا، وَأَخَذَ الْكَبْشَ فَأَضْجَعَهُ، ثُمَّ ذَبَحَهُ، ثُمَّ قَالَ: "بِاسْمِ اللَّهِ، اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنْ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَمِنْ أُمَّةِ مُحَمَّدٍ". ثُمَّ ضَحَّى بِهِ.
وفي رواية عند الترمذي والحاكم: «بِسْمِ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُمَّ عَنِّى وَعَمَّنْ لَمْ يُضَحِّ مِنْ أُمَّتِى».
وعند أبي داود: "اللَّهُمَّ مِنْكَ وَلَكَ وَعَنْ مُحَمَّدٍ وَأُمَّتِهِ بِاسْمِ اللَّهِ وَاللَّهُ أَكْبَرُ" ثُمَّ ذَبَحَ.

الأكل والادخار والتوزيع:
عن قتادة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «كُلُوا لُحُومَ الأَضَاحِىِّ، وَادَّخِرُوا». [(أحمد والحاكم) عن أبي سعيدٍ وقتادةَ بنِ النعمان.(4503) صحيح الجامع].
وعن سلمة بن الأكوع قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كلوا وأطعموا وادخروا". [رواه البخاري].
ولا يشترط المثالثة أو المساواة بين التوزيع والأكل والادخار.

والله تعالى أعلم
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين.

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع

أسامة خضر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-08-2012, 02:45 PM   #2
أبو جبريل نوفل

الصورة الرمزية almojahed
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 3

almojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond repute

افتراضي

      

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك شيخنا و جزاك الله خيرا على هذه الفوائد و تقبل الله منكم و منا ... أللهم آمين
التوقيع:

من مواضيعي في الملتقى

* العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
* حقوق المرأة في الإسلام
* ما معنى ‏{‏وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏‏؟‏
* تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل
* تلاوة القرآن بالمقامات الموسيقية
* من فضائل الأعمال
* النصيحة و الموعظة اليوم لمعشر الشباب

almojahed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-08-2012, 03:55 PM   #3
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 542

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاكم الله كل خير
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* فتاوى ورسائل يوم الجمعة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
أبو, أحكام, الله, الأضاحي., الشيخ:, تعالى, حفظه, سعيد, فؤاد
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خطبة: أحكام جثث الموتى ونقلها. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله أسامة خضر قسم فضيلة الشيخ فؤاد ابو سعيد حفظه الله 3 06-02-2012 11:18 PM
الجزاء من جنس العمل. الشيخ فؤاد أبو سعيد حفظه الله تعالى أسامة خضر قسم فضيلة الشيخ فؤاد ابو سعيد حفظه الله 5 03-26-2012 10:32 AM
بعض أحكام الجمع بين صلاتين. الشيخ:فؤاد أبو سعيد حفظه الله أسامة خضر قسم فضيلة الشيخ فؤاد ابو سعيد حفظه الله 3 01-25-2012 03:07 PM
إذا مات المستأجر فما الحكم؟. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله تعالى أسامة خضر قسم فضيلة الشيخ فؤاد ابو سعيد حفظه الله 3 09-26-2011 10:39 AM
الخير في آخر الزمان. الشيخ: فؤاد أبو سعيد حفظه الله تعالى أسامة خضر قسم فضيلة الشيخ فؤاد ابو سعيد حفظه الله 3 04-10-2011 11:22 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009