عرض مشاركة واحدة
قديم 02-02-2011, 12:23 AM   #3

 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

ابن الواحة غير متواجد حاليا

افتراضي

      

بارك الله فيك على النقل

لاكن هذه الجملة ليست دقيقة

قال إبراهيم بن أدهم يوماً لرجل
يا أخي تحب أن تكون لله ولياً ويكون لك محباَ قال نعم قال
دع الدنيا وأقبل على ربك بقلبك يقبل عليك بوجهه


فالمسلم لم يؤمر بترك الدنيا ويقبل على العبادة ولكن المسلم الحق لا ينسى نصيبه من الدنيا فتكون الدنيا في يده لا
في قلبه بحيث إذا طلبت منه في أي وقت تنازل عنها طواعية ابتغاء رضوان الله دون أن يتعلَق قلبه بها

يقول الحق سبحانه وتعالى [ وَابْتَغِ فِيمَا ءاتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا
وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ وَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ
](77) سورة القصص

وجزاك خير الجزاء
التوقيع:

مشرف القسم الاسلامي العام
مشرف قسم محمد رسول الله
-ليس المهم ان ترسل ، ولكن الأهم ان تختار ما ترسل-

من مواضيعي في الملتقى

* وقفة مع بعض خصائص سورة الفاتحة
* يا غير مسجل عندي لك احسن هدية ادخل ولن تندم القرآن كامل بصوت من تحب
* قلب صفحات القران الكريم وكانك تمسك المصحف
* صور لمساجد في اوروبا
* أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ؟
* عليَّ بالمصحف ..لألتمس ذكري ..
* وصية نبي الله نوح عليه الصلاة والسلام

ابن الواحة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس