♡9♡
💎 من ثمرات الإيمان
باسمي [الرحمن، الرحيم ]💎
🌟10 / اتصاف العبد بالرحمة وبذلها لعباد الله تبارك وتعالى
▪وقد حض الله - عز وجل - عباده على التخلق بها،
▫ومدح بها أشرف رسله
🔅فقال: { لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ } [التوبة: 128].
↩ومن أسمائه صلى الله عليه وسلم أنه (نبي الرحمة)(رواه مسلم).
▪ومدح الصحابة - رضي الله عنهم - بقوله: { رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ } [الفتح: 29].
▫وخُص أبو بكر - رضي الله عنه - من بينهم بالكمال البشري في الرحمة بعد الرسل، حيث قال فيه صلى الله عليه وسلم :
(أرحم أمتي بأمتي أبو بكر)(الترمذي وصححه الألباني).
▪وبيَّن صلى الله عليه وسلم أن الرحمة تنال عباده الرحماء فقال: (إنما يرحم الله من عباده الرحماء) (البخاري ومسلم)،
💡وأعظم الرحمة بالناس
🔘هدايتهم إلى التوحيد، وإخراجهم من الظلمات إلى النور بإذن ربهم - عز وجل –
🔘ثم الرحمة بهم في أنفسهم، وأعراضهم، وعقولهم، وأموالهم، ودفع الظلم عنهم، وتفريج كروبهم،
🔘والإحسان إليهم، وتعزية مصابهم، وقضاء حوائجهم.
💫ولله اﻷسماء الحسنى - عبدالعزيز الجليل 💫
|