عرض مشاركة واحدة
قديم 01-28-2011, 03:12 PM   #1
معالج بالقرأن الكريم
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 194

ابو احمد قنديل has a reputation beyond reputeابو احمد قنديل has a reputation beyond reputeابو احمد قنديل has a reputation beyond reputeابو احمد قنديل has a reputation beyond reputeابو احمد قنديل has a reputation beyond reputeابو احمد قنديل has a reputation beyond reputeابو احمد قنديل has a reputation beyond reputeابو احمد قنديل has a reputation beyond reputeابو احمد قنديل has a reputation beyond reputeابو احمد قنديل has a reputation beyond reputeابو احمد قنديل has a reputation beyond repute

موضوع منقول من طرائف الحمقى والمغفلين

      




الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين



من طرائف الحمقى والمغفلين


دخل ابن الجصاص يوماً على ابن الفرات الوزير الخاقاني وفي يده بطيخة كافور، فأراد أن يعطيها الوزير ويبصق في دجلة،
فبصق في وجه الوزير ورمى البطيخة في دجلة، فارتاع الوزير وانزعج ابن الجصاص وتحير وقال:
والله العظيم لقد أخطأت وغلطت أردت أن أبصق في وجهك وأرمي البطيخة في دجلة.
فقال له الوزير: كذلك فعلت يا جاهل. فغلط في الفعل وأخطأ في الاعتذار.

ونظر يوماً في المرآة فقال: اللهم بيض وجوهنا يوم تبيض وجوه وسودها يوم تسود وجوه.


وقال يوماً: خريت على يدي، فلو غسلتها ألف مرة لم تنظف حتى أغسلها مرتين.


ونظر يوماً في المرآة فقال لإنسان عنده: ترى لحيتي طالت؟ فقال له: المرآة في يدك. فقال: صدقت، ولكن الشاهد لا يرى ما لا يراه الغائب.


وكسر يوماً لوزاً فطارت لوزة فقال: لا إله إلا الله، كل شيء يهرب من الموت حتى البهائم.


وأتاه غلامه يوماً بفرخ فقال: أنظروا إلى هذا الفرخ ما أشبهه بأمه، ثم قال: أمه ذكر أم أنثى؟


واعتل مرة فقيل له: كيف تجدك؟ فقال: الدنيا كلها محمومة.


وذكر محمد بن أحمد الترمذي قال: كنت عند الزجاج أعزيه بأمه وعنده الخلق من الرؤساء والكتاب،
إذ أقبل ابن الجصاص فدخل ضاحكاً وهو يقول: الحمد لله قد سرني والله يا أبا إسحاق، فدهش الزجاج ومن حضر، وقيل له: يا هذا،
كيف سرك ما غمه وغمنا؟ فقال: ويحك، بلغني أنه هو الذي مات، فلما صح عندي أنها هي التي ماتت سرني ذلك. فضحك الناس جميعاً.



مااجمل قصص هؤلاء الحمقى والمغفلين ومااكثرهم , وقد حكي ان احمقين اصطحبا في طريق فقال احدهما للاخر تعالى نتمن على الله فان الطريق تقطع بالحديث ,
فقال احدهما انا اتمنى قطائع غنم انتفع بلبنها ولحمها وصوفها ,وقال الاخر وانااتمنى قطائع ذئاب ارسلها على غنمك حتى لاتترك منها شيئا ,
قال ويحك اهذا من حق الصحبة وحرمة العشرة فتصايحا وتخاصما واشتدت الخصومة بينهما حتى تماسكا بالاطواق
ثم تراضيا من اول من يطلع عليهما يكون حكما بينهما فطلع عليهما شيخ ب****ه عليه زقان من عسل
فحدثاه بحديثهما فنزل بالزقين وفتحهما حتى سال العسل كله على التراب
فقال صب الله دمي مثل مثل هذا العسل ان لم تكونااحمقين ,


فانظروا الى الحمق ماذا يفعل بذويه وقاناالله واياكم

الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:

من مواضيعي في الملتقى

* مفهوم الأبواب الخفية في جسد أبناء الإنسية
* حقا إن العيش عيش الاخرة
* نصيحة
* الزوجة ومشاكل السمع في الاتجاه المعاكس
* شروط هذا القسم
* تشخيص حالة المريض بين الإفراط والتفريط
* ارجوا مشاركتك يا غير مسجل للاهمية

ابو احمد قنديل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس