|
كلمة قد ترفع بها درجات وقد تهوي بها في جهنم
https://i.pinimg.com/originals/79/78...bef9821c1e.png عن أبي هريرة عن النبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ قال : (إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالاً يرفعه الله بها درجات، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في جهنم) رواه البخاري. فوائد من الحديث : • خطورة استخدام اللسان فيما يسخط الله • اللسان الذي ينطق به الإنسان من نعم الله فعلى العبد أن يشكر الله على هذه النعمة باستخدامها فيما يرضي الله • هدف المسلم في هذه الحياة الدنيا الوصول إلى رضوان الله والجنة فعليه أن يسعى للوصول إلى هذه الغاية والهدف https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...k4mbw&usqp=CAU |
بارك الله فيك ...
|
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاكم الله خيرا |
مرَّ بهِ رجلٌ لَه شرَفٌ فقالَ لَه علقَمةُ إنَّ لَكَ رحِمًا وإنَّ لَكَ حقًّا وإنِّي رأيتُكَ تدخُلُ علَى هؤلاءِ الأمراءِ وتتَكَلَّمُ عندَهُم بما شاءَ اللَّهُ أن تتَكَلَّمَ بهِ وإنِّي سمِعتُ بلالَ بنَ الحارثِ المزَنيَّ صاحبَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ
يقولُ قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إنَّ أحدَكُم ليتَكَلَّمُ بالكلِمةِ من رضوانِ اللَّهِ ما يظنُّ أن تبلُغَ ما بلغت فيَكْتبُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ لَه بِها رِضوانَهُ إلى يومِ القيامةِ وإنَّ أحدَكُم ليتَكَلَّمُ بالكلِمةِ من سَخَطِ اللَّهِ ما يَظنُّ أن تبلُغَ ما بلغت فيَكْتبُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ عليهِ بِها سَخطَهُ إلى يومِ يلقاهُ قالَ عَلقَمَةُ فانظُرْ ويحَكَ ماذا تَقولُ وماذا تَكَلَّمُ بهِ فرُبَّ كلامٍ قد منعَني أن أتَكَلَّمَ بهِ ما سمِعتُ من بلالِ بنِ الحارثِ الراوي : علقمة بن وقاص الليثي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه | الصفحة أو الرقم : 3220 | خلاصة حكم المحدث : صحيح وعن الحسن قال: يا ابن آدم، بُسطت لك صحيفة، ووُكِّل بك ملكان كريمان يكتبان عمَلك، فأكثر ما شئت أو أقلَّ. |
جزاكم الله خيرا
|
الحمد لله ونستعينه ونستغفره, ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له, ومن يضلل فلا هادي له جزاك الله خيرا على الطرح الطيب والله نسأل أن يلهمنا الصواب في القول والعمل وأن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه |
| الساعة الآن 07:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي