استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ الحـــوار العـــــــام ۩ > ملتقى الحوار الإسلامي العام
ملتقى الحوار الإسلامي العام الموضوعات و الحوارات والمعلومات العامة وكل ما ليس له قسم خاص
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-18-2012, 06:33 PM   #1
مشرفه ملتقى فيض القلم


الصورة الرمزية المؤمنة بالله
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 105

المؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of light

ورد "إني احبك في الله"

      


ماذا تعني لك جملة" إني احبك في الله"
؟..



كثيراً ما نقرأ او نسمع او نقول جملة " إني احبك في الله " فماذا تعنى لك
؟..


وهل إذا قلناها لأحد هل نقولها بصدق
؟!


ولماذا نقولها ؟! ما دوافعنا لقول هذه الجملة

؟
..

ما هي فضائل هذه الجملة .... لان عندما نقولها نريد ان نعقد النية لاجل اخذ ثواب اكثر ..
؟؟؟؟؟

الحب في الله من أسمى معاني الحب وأندره بين الناس ...
....

الحب في الله من أوثق عرى الايمان
....

الحب في الله يعني أن تحب لأخيك ما تحب لنفسك ،،أن تقبل منه النصح وتنصحه ولا تتركه غارقا بخطئه
وان تتجاوز عن أخطائه وأن تعامله بمثل ما تحب أن يعاملك ...........
...........

الحب في الله هو أساس الأخوة و لا شك أن الإسلام ربط بين المسلمين وجعلهم إخوة،
قال تعالى: (إنما المؤمنون إخوةً) وقال: (فأصبحتم بنعمته إخوانا) (سورة آل عمران، الآية:103)،
وقال: (فمن عفي له من أخيه شيء)(البقرة:178).
فجعلهم كلهم إخوة، وإن حصل ما حصل بينهم من القتال ومن القتل فإنهم -رغم ذلك- لا يخرجون عن هذه الأخوة.
..............

قد بينه الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله : ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله و رسوله أحب إليه مما سواهما و أن يحب المرء لا يحبه إلا لله و أن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار . )
أي لا يحبه لغرض إلا لغرض رضى اللّه حتى محبته لأبويه لكونه سبحانه أمر بالإحسان إليهما ومحبته لولده لكونه ينفعه في الدعاء الصالح له وهكذا
والحب في الله لا زم من لوازم العقيدة قال صلى الله عليه وسلم: ( الحب في الله والبغض في الله أوثق عرى الإيمان)
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه).
فالمراد أنه يحب له الخير و يكره له الشر، ومعلوم أنه إذا أحب له الخير دلّه عليه، وإذا رأى منه شراً حذّره عنه. فالأخوة في الإسلام هي أن تعرف أن كل من يقول لا إله إلا الله محمد رسول الله، ويعترف بالعبادات ويفعلها، ويعتقد ما تعتقده من حق الله، فإنه أخٌ لك في الله، وأخ لك في الدين، ولو تباعدت الأنساب أو اختلفت الألوان، فما دمت أنت وهو على دين واحد فإنه أخوك، وإذا كان أخاك فعليك أن تحبه في الله . والله أعلم
**...**

*

ما اجمل الحب الذي أوجب الله به محبته له تأمل بقلبك قوله صلى الله عليه وسلم يخبر عن ربه في الحديث القدسي :
(وجبت محبتي للمتحابين في والمتجالسين في والمتزاورين في والمتباذلين في )
وان الله يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب ولكن لا يعطي الجنة إلا من أحب
فكيف وقد أوجب محبته لك سبحانه وتعالى إن نبض قلبك بهذا الحب
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن من عباد الله لأناساً ما هم بأنبياء ولا شهداء, يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم في الله" قالوا: يا رسول الله, تخبرنا من هم؟ قال: "هم قوم تحابوا بروح الله, على غير أرحام بينهم, ولا أموال يتعاطونها, فوالله إن وجوههم لنور, وإنهم على نور, لا يخافون إذا خاف الناس, ولا يحزنون إذا حزن الناس.
وقرأ هذه الآية: "
ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون" رواه أبو داود (3527).
وقال عليه الصلاة والسلام: "إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي؟ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي". رواه مسلم (2566).
وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله ذكر منهم: "ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه, وتفرقا عليه" أخرجه البخاري (660)، ومسلم (1031).
والأخوة في الله لا تنقطع بنهاية هذه الدنيا، بل هي مستمرة في الآخرة,
يقول تعالى: "الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين"[الزخرف:67].
........

...............


إن التحابب في الله والأخوة في دينه من أفضل القربات, ولها شروط بها يلتحق المتصاحبون بالمتحابين في الله. وفيها حقوق بمراعاتها تصفو الأخوة عن شوائب الكدر ونزغات الشيطان. فبالقيام بحقوقها يُتقرَّب إلى الله زلفى, وبالمحافظة عليها تنال الدرجات العلا.
ومن هذه الحقوق:
أولاً: الحب والمناصرة والتأييد والمؤازرة ومحبة الخير لهم, كما قال عليه الصلاة والسلام: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه"
متفق عليه: البخاري (13)، ومسلم (45).

ثانياً: التواصي بالحق والصبر وأداء النصيحة, والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, وتبيين الطريق له، وإعانته على الخير ودفعه إليه, يقول تعالى: "والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر" [العصر:1-3],
ويقول تعالى: "والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر" [التوبة:71].

ثالثاً: القيام بالأمور التي تدعو إلى التوادد وزيادة الصلة, وأداء الحقوق, قال عليه الصلاة والسلام: " حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ سِتٌّ : قِيلَ مَا هُنَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: إِذَا لَقِيتَهُ فَسَلِّمْ عَلَيْهِ ،وَإِذَا دَعَاكَ فَأَجِبْهُ، وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ، وَإِذَا عَطَسَ فَحَمِدَ اللَّهَ فَسَمِّتْهُ، وَإِذَا مَرِضَ فَعُدْهُ، وَإِذَا مَاتَ فَاتَّبِعْهُ "
رواه مسلم (2162).
رابعاً: من حقوق المسلم على المسلم: لين الجانب, وصفاء السريرة, وطلاقة الوجه, والتبسط في الحديث, قال عليه الصلاة والسلام:
"لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق" رواه مسلم (2626).

واحرص على نبذ الفرقة والاختلاف. قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
(ولو كان كل ما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا, لم يبق بين المسلمين عصمةٌ ولا أخوة).

خامساً:من حقوق المسلم على المسلم: دلالته على الخير, وإعانته على الطاعة, وتحذيره من المعاصي والمنكرات, وردعه عن الظلم والعدوان,
قال صلى الله عليه وسلم: " لْيَنْصُرْ الرَّجُلُ أَخَاهُ ظَالِمًا أَوْ مَظْلُومًا إِنْ كَانَ ظَالِمًا فَلْيَنْهَهُ فَإِنَّهُ لَهُ نَصْرٌ، وَإِنْ كَانَ مَظْلُومًا فَلْيَنْصُرْهُ" رواه مسلم (2584).

سادساً: وتكتمل المحبة بين المؤمنين في صورة عجيبة ومحبة صادقة عندما يكونان متباعدين, وكل منهما يدعو للآخر بظهر الغيب في الحياة وبعد الممات, قال صلى الله عليه وسلم: "دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة, عند رأسه ملك موكل, كلما دعا لأخيه بخير قال الملك المُوكل به: آمين ولك بمثل" رواه مسلم (2733).
سابعاً: تلمس المعاذير لأخيك المسلم, والذب عن عرضه في المجالس, وعدم غيبته أو الاستهزاء به, وحفظ سره, والنصيحة له إذا استنصح لك, وعدم ترويعه وإيذائه بأي نوع من أنواع الأذى, قال صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لمسلم أن يروع مسلماً" رواه أحمد (23064)، وأبو داود (5004).

ثامناً: تقديم الهدية والحرص على أن تكون مفيدة ونافعة, مثل إهداء الكتاب الإسلامي, أو الشريط النافع, أو مسواك أو غيره, وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية ويثيب عليها رواه البخاري (2585).

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:




من مواضيعي في الملتقى

* من اقوال الحكماء!
* ما فائدة قراءة القرآن إذا كنت أنساه ؟!
* تفسير الاحلام. ليس تنجيماً او دجلاً ..
* أنواع الأنفس
* لا يَحطِمَنَّكُم
* صفه العفه في القران
* أختبر معلوماتك في القرآن

المؤمنة بالله غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة المؤمنة بالله ; 09-19-2012 الساعة 12:43 PM.

رد مع اقتباس
قديم 09-18-2012, 07:09 PM   #2
مشرفه ملتقى فيض القلم


الصورة الرمزية المؤمنة بالله
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 105

المؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of light

افتراضي

      

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
^^^^^
أما عن كيفية تعاملك مع من تحب في الله تعالى فهو كالتالي:

(أ) من واجبات الأخوة الإسلامية إعانة الأخ المسلم ومساعدته وقضاء حاجاته, وتفريج كربته, وإدخال السرور على نفسه, قال عليه الصلاة والسلام: "أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس, وأحب الأعمال إلى الله تعالى سرور تدخله على مسلم, أو تكشف عنه كربة, أو تقضي عنه ديناً, أو تطرد عنه جوعاً, ولأن أمشي مع أخي في حاجة أحب إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد – يعني مسجد المدينة – شهراً"

رواه الطبراني في المعجم الكبير (13646).
(ب) احرص على تفقد الأحباب والإخوان والسؤال عنهم وزيارتهم, عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إن رجلاً زار أخاً له في قرية أخرى فأرصد الله له على مدرجته ملكاً, فلما أتى عليه قال: أين تريد؟ قال: أريد أخاً لي في هذه القرية, قال: هل لك عليه من نعمة تربُّها؟ قال: لا, غير أني أحببته في الله عز وجل, قال: فإني رسول الله إليك بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه" رواه مسلم (2567).
وقال عليه الصلاة والسلام: "من عاد مريضاً, أو زار أخاً له في الله, ناداه منادٍ أن طبت وطاب ممشاك وتبوَّأت من الجنة منزلاً" رواه الترمذي (2008)، وابن ماجه (1443).
فإن الحب في الله من أعظم مراتب الإيمان كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: أحب الأعمال إلى الله -عز وجل- الحب في الله والبغض في الله

رواه أحمد وحسنه الأرناؤوط

وقال:أوسط عرى الإيمان أن تحب في الله، وتبغض في الله

. رواه أحمد وحسنه الأرناؤوط
أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله، والمعاداة في الله، والحب في الله والبغض في الله:وقال

رواه الطبراني وصححه الألباني
الحب في الله هو ما كان خالصاً لوجهه الكريم وليس لمقصد غير ذلك.
ومن العلامات التي تميز المحبة في الله تعالى عن غيرها زيادتها إذا زادت طاعة الشخص وعبادته.. ونقصانها إذا حصلت منه مخالفة أو تفريط وتقصير في جنب الله تعالى، وسبب المحبة في الله تعالى محبة العبد لربه ولدينه ونبيه.. والتزامه بشرعه واستقامته على ذلك.
ومن الأسباب المشروعة المرغب فيها الجالبة للتحابب بين الأحبة في الله وعدم حصول الجفاء: المعاشرة الحسنة, والصبر على الأذى, ودفع السيئة بالحسنة, وإفشاء السلام, والتهادي والزهد فيما عندهم فقد

قال الله تعالى: وَلَا تَسْتَوِي الحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ{فصلت:34}.
وفي الحديث: لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا, ولا تؤمنوا حتى تحابوا, أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم: أفشوا السلام بينكم. رواه مسلم.
وفي الحديث الذي رواه ابن ماجه في سننه عن سهل بن سعد الساعدي رضي الله عنه قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال: يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله وأحبني الناس، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما في أيدي الناس يحبوك. وصححه الألباني.
وفي الحديث: تهادوا تحابوا. رواه مالك والبخاري في الأدب وأبو يعلى والبيهقي. وحسنه الألباني.
ومنها البعد عن المعاصي فإن المعاصي سبب للحرمان وسبب لوقوع البغضاء بين الناس، فقد عاقب الله النصارى بها لما عصوا وكفروا،

كما قال تعالى: وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ العَدَاوَةَ وَالبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ {المائدة: 14}.
وفي الحديث: ما تواد اثنان فيفرق بينهما إلا بذنب يحدثه أحدهما. رواه البخاري في الأدب وصححه الألباني والأرناؤوط.

وفي الحديث: إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه. رواه أحمد وابن حبان والحاكم وحسنه الألباني والأرناؤوط.
.......
...
ثم إن المتحابين إذا كان أحدهما أشد حبا لصاحبه كان أعظم أجرا منه فلا يحملك توهمك زهدها فيك على عدم الاتصال بها, فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما تحاب اثنان في الله، إلا كان أفضلهما أشدهما حبا لصاحبه. رواه ابن حبان وغيره وصححه الألباني في الأدب المفرد.

*******
وقد قيل أن من السنه النبويه ان تخبر الذي تحبه في الله بذلك لكني لم اجد الحديث ؟! للأضيفه

ليزداد الحب بين المسلمين والتألف والموده

::::::

والله أعلم.
((مجمع من عدة مواقع ))
ترتيبي

ملاحظه :- هذا الموضوع اهداء الى كل شخص احبه في الله
لم اكن اعرف حقيقه اخبار شخص بهذه الجمله
حتى اخبرني احدهم ((
احبك الله اذى احببتينى لاجله ))
فراجعتني نفسي هل انا صادقه وماذا تعني هذه الجمله وللماذا نقولها للأشخاص ادخلوا الفرح الينا او ساعدونا
؟!!
او اعجبنا بهم
فبحثت عن الموضوع فلما رأيت اهميته . رتبة للأنقله هنا ليستفاد الجميع منه مثلي
واقول ان شاء الله اني صادقه بقولها فأنا احبهم لاني شعرت انهم يحبون الله وكذلك لانهم دائما عندما يتكلمون معي يذكرون الله

واللهم اني اعوذ بك من الكذب والنفاق والرياء وسوء الأخلاق

التوقيع:




من مواضيعي في الملتقى

* من اقوال الحكماء!
* ما فائدة قراءة القرآن إذا كنت أنساه ؟!
* تفسير الاحلام. ليس تنجيماً او دجلاً ..
* أنواع الأنفس
* لا يَحطِمَنَّكُم
* صفه العفه في القران
* أختبر معلوماتك في القرآن

المؤمنة بالله غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة المؤمنة بالله ; 09-18-2012 الساعة 07:12 PM.

رد مع اقتباس
قديم 09-18-2012, 09:59 PM   #3

الصورة الرمزية ابو عبد الرحمن
 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 190

ابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

قال- صلى الله عليه وسلم- : ((من أحب في الله وأبغض في الله وأعطى لله ومنع لله ؛ فقد استكمل الإيمان))
إذاً الحب في الله والبغض في الله ليس إيماناً فحسب ، بل هو آكد وأوثق عُرى الإيمان ، فحري بنا أن نحرص على هذا الأمر .
جزاكي الله خيرا وبارك فيكي على هذا الموضوع القيم وكل ماتقديمه في هذا الملتقى
التوقيع:



ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب
ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب

من مواضيعي في الملتقى

* مشاهد من يوم القيامة يوم الحسرة والندامة
* التحذير من التكفير واقوال العلماء
* من اعلام السلف الإمام الأعمش رحمه الله
* أروع إستغفار قرأته
* أحاديث لاتصح مشتهرة على ألسنة الناس
* احكام وفتاوى متفرقة عامة في نفخ الروح " اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء "
* ماهي انواع واقسام التوحيد مع تعريف كل منها " اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء "

ابو عبد الرحمن غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة ابو عبد الرحمن ; 09-19-2012 الساعة 11:33 AM.

رد مع اقتباس
قديم 09-18-2012, 11:59 PM   #4

 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 0

الراجيه عفو ربها غير متواجد حاليا

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم اعنا و لا تعن علينا ... واغفر لنا
وكل شخص اخبرنا انا نحبه فجعل حبنا خالص لوجهك واجعلنا متحابين فيك
الراجيه عفو ربها غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-19-2012, 09:46 AM   #5
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 542

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
ما شاء الله موضوعك رائع جدا رزقك الله حبه وحب العمل الذي يقربك اليه
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* فتاوى ورسائل يوم الجمعة

ام هُمام متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-19-2012, 12:29 PM   #6
مشرفه ملتقى فيض القلم


الصورة الرمزية المؤمنة بالله
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 105

المؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of lightالمؤمنة بالله is a glorious beacon of light

شكر

      

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبد الرحمن [ مشاهدة المشاركة ]
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

قال- صلى الله عليه وسلم- : ((من أحب في الله وأبغض في الله وأعطى لله ومنع لله ؛ فقد استكمل الإيمان))
إذاً الحب في الله والبغض في الله ليس إيماناً فحسب ، بل هو آكد وأوثق عُرى الإيمان ، فحري بنا أن نحرص على هذا الأمر .
جزاكي الله خيرا وبارك فيكي على هذا الموضوع القيم وكل ماتقديمه في هذا الملتقى

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جــــــــــــزاك الرحمن كل خير أخــــــي الفاضل ابو عبد الرحمن
للمرورك الكريم وتعليقك واضافتك القيمه وتنبيهك
جعل الله كل كلمه كتبتها في ميزان حسناتك
اسعدني كلامك رزقك الله الفردوس الأعلى شيخنا الكريم
التوقيع:




من مواضيعي في الملتقى

* من اقوال الحكماء!
* ما فائدة قراءة القرآن إذا كنت أنساه ؟!
* تفسير الاحلام. ليس تنجيماً او دجلاً ..
* أنواع الأنفس
* لا يَحطِمَنَّكُم
* صفه العفه في القران
* أختبر معلوماتك في القرآن

المؤمنة بالله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
", ماذا, لك, الله", احبك, تعني, في, إني, كلمة
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإمام القاضي عياض " ابا الفضل " رحمه الله ابو عبد الرحمن قسم التراجم والأعلام 6 05-11-2019 06:17 AM
حكم مواضيع " سجل حضورك باسم من اسماء الله او كفارة المجلس " ابو عبد الرحمن ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية 4 10-08-2018 12:59 PM
ما معنى "حسبي الله ونعم الوكيل"؟ وهل هي دعوة ندعو بها على من ظلمنا؟ أبو ريم ورحمة ملتقى اللغة العربية 5 01-26-2013 08:40 PM
"الطريقــــة المثلـــى للصـــلاة على النبـــي _صلى الله عليــــه وسلم_" اختكم ملكه بديني ملتقى الأحاديث القدسية والنبوية 9 11-23-2012 04:49 PM
إسطوانة إصدارات موقع نصرة رسول الله "صلى الله عليه و سلم" محمود ابو صطيف ملتقى الكتب الإسلامية 2 04-19-2011 04:07 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009