المناسبات | |
|
|
06-07-2018, 03:05 PM | #11 | |
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة
|
📩[52]
💟تذكُّر نِعَمِ الله: 🍃نعمة الهداية والثبات: ▫️إنَّ أعظمَ نِعَمِ الله، وأوَّل نعمةٍ يَجدر الوقوف عندها، واستشعار فضل الله ومنّته فيها، وشكره عليها؛ ⇦هي نعمة "الهداية إلى الإسلام"؛ ▫️قال -تعالى-: {قُل لَّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلَامَكُم ۖ بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلْإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} [الحجرات:17] 💬يقول الشيخ صالح الفوزان في إحدى خُطَبه: "أيها الناس،اتقوا الله -تعالى-، واشكروه على نعمة الإسلام؛ الدين الحقّ، الذي لا يقبل الله من أحدٍ سواه، ⚠️فإذا نظرتم إلى أهل الأرض؛ وجدتموهم: ▪️إمَّا لا دينييّن؛ 🔻ملاحدة، لا يؤمنون بربٍّ، وإنما يعيشون عيشة البهائم؛ {وَقَالُوا إِنْ هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ} [الأنعام:29]، ▪️وإمَّا أن يكونوا على دينٍ باطل؛ 🔻إمَّا يهودية، أو نصرانية محرَّفة ومنسوخة، ▪️وإمَّا وثنية، وعبادةٌ لغير الله -عز وجل-؛ من الأصنام والأحجار والأشجار والقبور والأضرحة وغير ذلك، ❗️فهم يعيشون مشركين كفارًا، لا حاضر لهم، ولا مستقبل، 💡أمَّا مَن مَنَّ الله عليه بالإسلام؛ 🔻فإنّه على نورٍ من ربّه في عقيدته، 🔻وفي عبادته، وفي معاملاته، 🔻وفي أخلاقه، وسلوكه. 💡فهو على نور من ربه في كلِ أحواله؛ ▫️يعيش في الدنيا عيشة المؤمنين المطمئنين، ▫️وفي الآخرة يكون في جنات النعيم، 💟فله الحاضر وله المستقبل -بإذن الله-، هذا الذي منّ الله عليه إذ هداه للإسلام، 💡وواجبنا الشكر، ▫️وأن نسأل الله أن يثبتنا على هذا الدين....". "الموقع الرسمي للشيخ الدكتور صالح الفوزان (باختصار)" |
|
من مواضيعي في الملتقى
|
||
|
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مرض القلوب..! | آمال | ملتقى الحوار الإسلامي العام | 10 | 01-12-2019 02:01 PM |
فقه القلوب .. | المحبة في الله | ملتقى الحوار الإسلامي العام | 3 | 12-24-2012 02:58 PM |
قوت القلوب! | آمال | ملتقى الحوار الإسلامي العام | 8 | 12-11-2012 11:41 PM |
وعظ القلوب! | آمال | ملتقى عقيدة أهل السنة و الجماعة | 4 | 11-23-2012 04:40 PM |
|