استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ الحـــوار العـــــــام ۩ > ملتقى الحوار الإسلامي العام
ملتقى الحوار الإسلامي العام الموضوعات و الحوارات والمعلومات العامة وكل ما ليس له قسم خاص
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 04-03-2012, 12:42 PM   #1

 
الملف الشخصي:







 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 108

ابونواف لديه مستقبل باهرابونواف لديه مستقبل باهرابونواف لديه مستقبل باهرابونواف لديه مستقبل باهرابونواف لديه مستقبل باهرابونواف لديه مستقبل باهرابونواف لديه مستقبل باهرابونواف لديه مستقبل باهرابونواف لديه مستقبل باهرابونواف لديه مستقبل باهرابونواف لديه مستقبل باهر

افتراضي التعاون في الاسلام

      


بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و صحبه من والاه . أما بعد:

فالإنسان بطبعه كائن اجتماعي ، يميل للاجتماع بغيره لقضاء مصالحه و نيل مطالبه التي لا تتم إلا بالتعاون مع غيره و أن يكون فرداً من جماعة ، فمصلحة النفس و المسجد و الأمة ...وغيرها من المصالح لا تتم إلا بالتعاون على البر و التقوى ، بل السهم الواحد يدخل به الجنة ثلاثة ـ فإذا لم يصنعه الأول و لم يعده الثانى ، لن يجد الثالث ما يرمي به ، و لذلك كان لابد من عمل الفريق لتحقيق الهدف و الوصول إلى المقصود ، و لو نظرنا إلى النمل و النحل لوجدنا أن الأمر لا يختلف ، فلكي نستخلص العسل من الخلية رأينا توزيع الأدوار بين النحل ، ملكات و عمال و ذكور و شغالات ، ولا يمكن أن نتحصل على ذلك العسل من عمل الملكات فقط ، وينبغي أن يكون هذا هو شأن المسلم في اجتماعه مع إخوانه ، لا يبالي إن وضعوه في المقدمة أو في الساقة أو في المؤخرة ، فهو يتقن عمله و يخلص الأمر كله لله .



ضعف التعاون .. ضعف في العقل

و قد لوحظ أن الناس إن لم يجمعهم الحق شعَّبهم الباطل ، و إن لم توحدهم عبادة الله مزقتهم عبادة الشيطان ، و إن لم يستهوهم نعيم الآخرة تناطحوا و تنازعوا على متاع الدنيا الزائلة ، وهذه للأسف هي حالة بعضنا اليوم ، فالبعض يضمر العداوة للبعض ، و إن حدث خلاف ذلك فهو مجرد مجاملة عابرة ، و السبب في ذلك ضعف العقل: (تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ) (الحشر: من الآية14).

إن الرابطة التي نصير بها كالجسد الواحد هي رابطة الإسلام ، و بدون ذلك نكون كمثل حالة الجاهلية أو أشر، و في الحديث : " لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض " . (متفق عليه). و رابطة الدين تتلاشى أمامها رابطة النسب و القومية و الوطنية و الحزبية و سائر صور التعصب على الباطل ، قال تعالى: (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً) (آل عمران: من الآية103).

تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا وإذا افترقن تكسرت آحادا


تربص الأعداء

إننا نمر بمرحلة تستوجب منا أن نكون يداً واحدة على عدو الله و عدونا ، فقوى الشر تتربص بنا الدوائر ، و قد أعلنوها حرباً على الإسلام و أهله ، و هذا هو شأنهم قديماً و حديثاً ، فقد تنادوا يوماً و قالوا (فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفّاً وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ اسْتَعْلَى) (طـه:64)

و تعاونهم اليوم من أجل إنفاذ مخططاتهم لا يخفى على أحد . ولا ننكر أن أسباب ضعفنا – التى مكنت الأعداء من رقابنا – كثيرة ، و دواعي فرقتنا الحاضرة عديدة ، و لكن هذا كله لا يمنعنا من الأخذ بالأسباب و الاهتمام بالبدايات فلا نجعل الخلاف بيننا في الأقوال و المذاهب ، و في الملك و السياسات و الأغراض الشخصية حائلاً يحول بيننا و بين تحقيق الأخوة الإيمانية و التعاون على البر و التقوى ، بل نجعل الخلافات كلها تبعاً لهذا الأصل الكبير ، فمصلحة الاجتماع مصلحة كلية و طلب الدين بالوحدة و الألفة و منعه لنا من التفكك يأتى على ذلك أجمع و يقدم على كل شئ ، و هذا شأن من يعظم حرمات الله و يدرك حجم المخاطر التى تمر بها أمته . فالمسلمون تتكافأ دماؤهم و يسعى بذمتهم أدناهم و هم يد على من سواهم ، و في الحديث: " المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً و شبك النبى صلى الله عليه و سلم بين أصابعه ". (رواه البخاري و مسلم). و عن أبى هريرة رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، و من يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا و الآخرة و من ستر مسلماً ستره الله في الدنيا و الآخرة ، و الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ". (رواه مسلم ). و في الحديث: " ما من امرئ يخذل مسلماً في مواطن ينتقص فيه من عرضه و ينتهك فيه من حرمته إلا خذله الله في موطن يحب نصرته ، و ما من امرئ ينصر مسلماً في موطن ينتقص فيه من عرضه و ينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب فيه نصرته " (رواه أبو داود وغيره و إسناده حسن). و لما قيل لأنس بن مالك – رضي الله عنه – بلغك أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : "لا حِلف في الإسلام" ؟ فقال أنس : قد حالف رسول الله صلى الله عليه و سلم بين قريش و الأنصار في داره " (رواه مسلم) .



حرص السلف على التعاون واجتماع الكلمة

لما أراد البعض قتل عثمان بن عفان – رضي الله عنه – يوم الدار ، جاء عبدالله بن سلام ، فقال له عثمان : ما جاء بك ؟ قال : جئت في نصرك ، قال : اخرج إلى الناس فاطردهم عنى ؛ فإنك خارجاً خير لى منك داخلاً ، فخرج عبد الله إلى الناس و كان مما قال رضي الله عنه : إن لله سيفاً مغموداً عنكم ، و إن الملائكة قد جاورتكم في بلدكم هذا الذى نزل فيه نبيكم ، فالله الله في هذا الرجل أن تقتلوه ، فوالله إن قتلتموه ، لتطردن جيرانكم من الملائكة ولتسلن سيف الله المغمود عنكم فلا يغمد إلى يوم القيامة.

و لما ضرب ابن ملجم الخارجي علياً - رضي الله عنه – دخل منزله فاعترته غشية ثم أفاق فدعا الحسن و الحسين – رضي الله تعالى عنهما – و قال : أوصيكما بتقوى الله تعالى و الرغبة في الآخرة و الزهد في الدنيا ولا تأسفا على شئ فاتكما منها ، فإنكما عنها راحلان ، افعلا الخير و كونا للظالم خصماً و للمظلوم عوناً ، ثم دعا محمداً ولده و قال له : أما سمعت ما أوصيت به أخويك ، قال : بلى ، قال : فإني أوصيك به .

و يحكون أن امرأة صرخت لما وقعت في الأسر وانتهكت حرمتها: وامعتصماه ، و علم بذلك المعتصم فركب فرسه و لم ينتظر و تبعه الجيش يعدو في إثره حتى فتح عمورية ، ثم سأل المعتصم : أين التي تستصرخ؟ ، و من قبل كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه – يتخوف من أن تتعثر شاة بوادي الفرات فيسأل عنها يوم القيامة لِمَ لم يمهد لها الطريق؟ فكيف تخوفه لو تعثر مسلم أو قتل دون وجه حق ؟! و كان أويس بن عامر – سيد سادات التابعين – يعتذر إلى ربه من أن يبيت شبعاناً و في الأرض ذو كبد رطبة جائع .



في زمان الغربة

أما في زمان الغربة فقد بلغ السفه بالبعض مبلغاً جعله يمد يد العون لأعداء الإسلام و المسلمين، بل و يواليهم و يناصرهم بالغالي و الرخيص في الوقت الذي يُرَمِّلون فيه نساءنا ، و ييتمون أطفالنا ، و ينتهكون أعراضنا، و يستولون على بلادنا، ولا يرقبون فينا إلاً ولا ذمة ، فهلا رجع إلى إسلامه و حكَّم شرع ربه ، و كان منه الاهتمام بقضايا المسلمين؟ فمن لم يهتم بأمر المسلمين فليس منهم ، و أمثال هؤلاء نذكرهم بقول الله تعالى: ( وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ) (المائدة: من الآية2).

وأخيرا فمن المعلوم أنه لا يتم أمر العباد فيما بينهم ولا تنتظم مصالحهم ولا تجتمع كلمتهم ولا يهابهم عدوهم إلا بالتضامن الإسلامى الذى حقيقته التعاون على البر و التقوى و التكامل و التناصر و التعاطف و التناصح و التواصي بالحق و الصبر عليه ولا شك أن هذا من أهم الواجبات الإسلامية و الفرائض اللازمة . وفق الله الجميع للعمل بهداه و السعي لما فيه صلاح البلاد و العباد .

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:
.

.
.

.



.
..َ لا نتَسوُنَا مًن صالًح الَدُعاءَ ..

من مواضيعي في الملتقى

* رفقا أهل السنــــــة بأهل السنــــــة
* علاج النسيان الي كل الاحبة
* وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ
* ماذا أقول وجرحكم أبكاني والنوم في زمن الغثاء جفاني
* نبع الماء .. وانشقاق القمر
* بر الوالدين اهداء من ابو نواف
* مايُستحب فعله يوم عرفة لغير الحاج

ابونواف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2012, 01:32 PM   #2
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 543

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم موضوع قيم جدا
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* فتاوى ورسائل يوم الجمعة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2012, 03:59 PM   #3
مشرف الحوار الاسلامي والسيرة


الصورة الرمزية الزرنخي
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 83

الزرنخي غير متواجد حاليا

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بورك فيك اخي الفاضل ابونواف وبارك الله في
ايامك موضوع طيب ولكن اذا كان صانع السهم
يهودي او كافر لا يدخل الجنة مشكور اخي
الكريم والف حمدلله علي السلامة وان شاء الله
وفقت في اختباراتك ودي وتقديري لك
التوقيع:

مشرف القسم الاسلامي والسنة النبوية

من مواضيعي في الملتقى

* بعض ماجاء في فضل الصحابه المهاجرين والانصار في القران الكريم
* أسطوانة قصص الانبياء من انتاج شركة سوفت
* مقالات في السيرة النبوية الشريفة
* " ما هي صلاة الإشراق " ؟
* موقع للقران الكريم رائع اجعله ضمن متصفحك
* معاني كلمات القران الكريم من المصحف الاكتروني..... سورة هود
* مواقع لمعرفة صحة الأحاديث النبوية الشريفة

الزرنخي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-04-2012, 06:34 AM   #4

الصورة الرمزية ابو عبد الرحمن
 
الملف الشخصي:





 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 190

ابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond reputeابو عبد الرحمن has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

جزاك الله خيرا اخي الكريم على هذا النقل موضوع قيم وهذا مانحتاجه بالفعل في يومنا هذا ، الالفة والوحدة والتوحيد ... حقيقة أخي موضوع مفيد ويستفاد منه ولكن حتى تعم الفائدة للجميع فقد تخلله حديث عثمان بن عفان وعبد الله بن سلام ولكن هذا الحديث قال عنه شيخنا اللالباني رحمه الله ضعيف الأسناد ...
أما الرواية البطولية التي يرددها الكثيرا اليوم على المنابر ما جاء عن المعتصم وقصته مع هذه المرأة في قصة مزعومة وراجع هذا الموضوع على الرابط التالي http://www.a-quran.com/showthread.ph...CA%D5%E3%C7%E5

بارك الله فيك اخي وجزاك عنا خير الجزاء
التوقيع:



ما دعوة أنفع يا صاحبي *** من دعوة الغائب للغائب
ناشدتك الرحمن يا قارئاً *** أن تسأل الغفران للكاتب

من مواضيعي في الملتقى

* مشاهد من يوم القيامة يوم الحسرة والندامة
* التحذير من التكفير واقوال العلماء
* من اعلام السلف الإمام الأعمش رحمه الله
* أروع إستغفار قرأته
* أحاديث لاتصح مشتهرة على ألسنة الناس
* احكام وفتاوى متفرقة عامة في نفخ الروح " اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء "
* ماهي انواع واقسام التوحيد مع تعريف كل منها " اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والأفتاء "

ابو عبد الرحمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-15-2012, 11:15 PM   #5
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم
في عصرنا بدأ التحول نحو الفردانية والتمركز حول الذات , وهي قيم مأخوذة من المجتمعات الغربية
وهذه القيم لا تلائمنا كمسلمين ابدا!
جزاكم الله خيرا اخ ابو نواف على الوقفة الطيبة في موضوع مهم لحايانا الاجتماعية
آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حكم النكت في الاسلام ! آلغموض ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية 4 10-27-2018 05:32 PM
التعاون مع الجماعات الإسلامية ضد العلمانية ابو عبد الرحمن ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية 4 10-20-2018 03:13 PM
كيف تدعوا الى لاسلام , كيف تدخل في الاسلام , الدعوة الى الاسلام المحبة في الله ملتقى الحوار الإسلامي العام 6 03-02-2013 10:24 PM
التيامن في الاسلام! آمال ملتقى الحوار الإسلامي العام 6 07-12-2012 09:49 AM
كتاب سماحة الاسلام والرد على شبهة أنتشار الاسلام بحد السيف خالددش ملتقى الكتب الإسلامية 3 02-09-2012 01:50 AM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009