استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ واحــــــــة المرأة المسلمة ۩ > ملتقى الأسرة المسلمة
ملتقى الأسرة المسلمة يهتم بالقضايا الاجتماعية وأساليب تربية الأولاد وفقاً للمنهج الإسلامي
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-03-2017, 09:59 PM   #37
أبو جبريل نوفل

الصورة الرمزية almojahed
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 3

almojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond reputealmojahed has a reputation beyond repute

افتراضي

      

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكي الله خيرا الموضوع أكثر من رائع بارك الله فيكي
التوقيع:

من مواضيعي في الملتقى

* العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
* حقوق المرأة في الإسلام
* ما معنى ‏{‏وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏‏؟‏
* تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل
* تلاوة القرآن بالمقامات الموسيقية
* من فضائل الأعمال
* النصيحة و الموعظة اليوم لمعشر الشباب

almojahed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-05-2017, 08:48 PM   #38
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 542

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almojahed [ مشاهدة المشاركة ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكي الله خيرا الموضوع أكثر من رائع بارك الله فيكي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


واياكم شيخنا الفاضل نفع الله بكم واحسن اليكم
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* فتاوى ورسائل يوم الجمعة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-09-2017, 08:09 PM   #39
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 542

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

العلاقات_الأسرية_ستر_العورة
عورة_المرأة_بالنسبة_للمرأة
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
سعادة الإنسان بالله عز وجل :
موضوع الشهوات وموضوع العورات موضوع متداخل، وخير معالجةٍ للموضوعات ما ربطنا الجزئيات بالكليِّات، ما ربطنا النتائج بالمقدمات.
سؤال: أنا ما ذنبي؟ أودع الله فيّ هذه الشهوة، فلماذا أمرني بغض البصر؟ لماذا قال لي: هذا حرام، وهذا حرام، وهذا حرام؟ يا رب كنت في الأصل انزع منا هذه الشهوات وانتهى الأمر، هذا منطق ساذج.
الله جلَّ جلاله خلقنا، الإنسان مخلوق وحيد، مكرَّم، مخلوق أول، قال الله عزَّ وجل:
﴿ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَمْ يَعْيَ بِخَلْقِهِنَّ﴾
[ سورة الأحقاف: 33]
أرسل الله الإنسان للدنيا كي يسعد بقربه
ولكن خلق الإنسان من أجل أن يسعد بالله عزَّ وجل، كل مخلوقٍ يسعدُ بشيءٍ مما سِوى الله إلا أن الإنسان يسعَدُ بالله عزَّ وجل، فلكي يحتمل التجليات الإلهية في الآخرة، لكي يحتمل هذه السعادة التي لا حُدُودَ لها، أرسله إلى الدُنيا، ليستعد لهذه السعادة، ليُحصِّل موجِبات رحمة الله، أرسله إلى الدُنيا ليُقوِّي طاقة احتماله، أرسله إلى الدُنيا ليؤهِّل نفسه لهذه السعادة التي ينفرد بها الإنس والجن من بين سائر المخلوقات، إذاً الشهوة في ظاهرها توريط، لكن في حقيقتها دفعٌ إلى الله عزَّ وجل،.
التقرب إلى الله عزَّ وجل يعني هذا المخلوق، كيف يستطيع هذا المخلوق أن يتقرَّب إلى الله؟ لو أنه لا يُحِبُ شيئاً، ولا يكره شيئاً، لا يُحبُ النساء، ولا يحب المال، ولا يحب العُلو في الأرض، ولا يكره الجوع، ولا يكره الخوف، ولا يكره الذل، ما دام بالإنسان شهوات، إذاً هناك شيء يسعده، وشيء يُزعجه، هذه البنية، بنية مخلوق، يسعد بأشياء، ويتألَّم بأشياء، الآن جاء التكليف، أودع فيه حُب النساء، وأمره أن يغُض الطرف، الإنسان بهذه الطريقة يرقى إلى الله، أودع فيه حُب المال، وجعل الله طُرُقاً عديدة لِكسب المال، لكن طُرُق كسب المال المشروع طرقٌ قد تكون صعبةً أحياناً، أما الطرق السهلة، الحرام، قد تكون سهلاً ليرقى بترك الحرام، وأكل الحلال، أي بشكلٍ مُلخَّص، أقول هذا الكلام كثيراً: أودع الله فينا الشهوات لنرقى بها مرتين، مرةً صابرين، ومرةً شاكرين، إلى الله عزَّ وجل، يمكن أن أقول: إن الشهوة قوةٌ مُحرِّكة، قوةٌ دافعةٌ نافعة يوم القيامة حتى يستحقُّ المؤمنون الجنة، يقولون:
﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ﴾
[ سورة الزمر : 74]
لولا أن الله عزَّ وجل خلقنا في الأرض، وأودع فينا الشهوات، وكلَّفنا وأمرنا أن نفعل، وألا نفعل، لولا أن هناك شهوات، حينما خالفناها ارتقينا إلى الله، ولولا أن هناك شهوات حينما رويناها وفق منهج الله ارتقينا إلى الله، لما كُنا في الجنة.
لا تستغرِبوا أن يأتي عليكم جميعاً إن شاء الله وأنتم ترفُلون في حُلل الجنة إن شاء الله، الجنة رجاؤنا، هناك عشرة أشخاص استحقوها يقيناً، هم العشرة المُبشرون بالجنة، وما سِوى هؤلاء نرجو الله عزَّ وجل، أن نكون من هؤلاء، لكن لا تستغربوا أن تُدرِكوا في لحظةٍ من لحظات الجنة أنه لولا الشهوات التي أودعها الله فينا لما كُنا في الجنة، قد يقول المؤمن وهذا معنى قوله تعالى:
﴿ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ وَأَوْرَثَنَا الْأَرْضَ نَتَبَوَّأُ مِنَ الْجَنَّةِ حَيْثُ نَشَاءُ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ﴾
[ سورة الزمر : 74]
كيف تتقربُ إلى الله؟ لا يوجد طريق إلا أن تُحب شيئاً، أن تتمنى أن تقترب منه، والأمرُ يمنعك عنه، فتقول: إني أخاف الله رب العالمين.
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* فتاوى ورسائل يوم الجمعة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-13-2017, 06:23 PM   #40
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 542

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

العلاقات_الأسرية_ستر_العورة
عورة_المرأة_بالنسبة_للمرأة
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
الزواج و غضّ البصر :
الزواج يمنع عنك الحرمان
من باب بيان فضل الله علينا، أنت تُصلي في اليوم خمس مرات، بل هل تعلم أنك كلما رأيت في الطريق امرأة وغضضت عنها بصرك تُصلي؟ أراد الله عزَّ وجل أن تكون المناسبات للاتصال به كثيرةً، فأمرك بغض البصر، ولئلا تكون محروماً سمح لك بالزواج، فالزواج يمنع عنك الحرمان، وغض البصر، يرقى بك إلى الواحد الدّيان.
فلسفة الأُمور مُريحةٌ جداً، الإنسان إذا أخذ أوامر الشرع هكذا في نهاياتها، في حيثياتها، دون أن يربطها بكلِّيات العقيدة، بفلسفة الوجود، بحقيقة الكون، بحقيقة الحياة، بجوهر الإنسان، يقع في متاهات، تنشأ معه آلاف الأسئلة، ولا يدري لها جواباً، حينما تمشي في الطريق يجب أن تعلم أن الله هو الذي أودع فيك حب النساء، هو هو، وهو الذي أمرك بغض البصر، من أجل أن يكون غضُّ البصرِ طريقاً إلى الإقبال عليه دائماً وهذا ما أكدّته لكم كثيراً، قد تتفق الشرائع مع القوانين.
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* فتاوى ورسائل يوم الجمعة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-14-2017, 07:09 PM   #41
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 542

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

العلاقات_الأسرية_ستر_العورة
عورة_المرأة_بالنسبة_للمرأة
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
اتفاق الشرائع مع القوانين وافتراقهما :
السرقة محرمة في الشرع، ومحرمة في القانون، فمن ترك السرقة، ممكن لأنه يخاف من السجن والمسؤولية، ولك أن تقول: يخاف من الله، ما الحقيقة؟ الله أعلم، لكن الذي يغضُّ بصره عن محارم الله يقيناً يخاف من الله، لأنه ليس في الأرض كلها تشريعٌ أو قانونٌ يأمرُ بغض البصر، إذاً هنا افترقت الشريعة عن القانون.
الصيام: بإمكانك أن تدخل البيت في أيام الصيف الحارة، وأن تدخل الحمام بعيداً عن نظر أولادك وزوجتك، وأن تشرب الماء النمير البارد، من العداد رأساً، ولا يدري بك أحد، إذاً الصيام عبادة الإخلاص، ما دمت تمتنع عن أن تشرب قطرة ماء إذاً أنت تُراقب الله عزَّ وجل.، فحكم العِبادات أحياناً من أجل أن تعلم أنك تحب الله، من أجل أن تعلم أنك تعلم أن الله يُراقبك، من أجل أن ترتفع معنوياتك، من أجل أن تُحس أنك في رضى الله عزَّ وجل، إذاً لا تستغرب، أنه يا أخي ما هذه الحياة؟ كلها صراع نفسي، وفي الطريق نساءٌ كاسياتٌ عاريات، والله يأمرني أن أغض بصري، وضع غير طبيعي، لا، هذا هو الطبيعي، لأنه خلقك للجنة، وثمن الجنة ضبط الشهوات، لأنه خلقكَ لحياةٍ أبدية لا تنتهي، وأن ثمن هذا كله الجنة:
﴿ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى ﴾
[ سورة النازعات : 40]
فأنا أتمنى دائماً أن أوضح لإخواننا الشباب كما أنه ليس في الإسلام حرمان ليس فيه تفلُّت، الله قال:
﴿ وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ﴾
[ سورة الحديد: 27]
هم كتبوها على أنفسهم، هم اجتهدوا فأخطؤوا، والدليل أنهم أخطؤوا:
﴿ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا﴾
[ سورة الحديد: 27]
لم يتمكنوا، لأنها خلاف الفطرة، الترهُّب، الرهبنة، خلاف فطرة الإنسان، لذلك القصص التي تروى عن الرهبان في انحرافاتهم الجنسية لا تعدُّ ولا تحصى، لأنهم ألزموا أنفسهم ما لا ينبغي أن يكون، ما كتبناها عليهم، والدليل أنهم:
﴿ فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا﴾
[ سورة الحديد: 27]
فالإسلام دين الفطرة، فكما أن الإسلام ما كلفك ما لا تطيق، كذلك ما أطلقك إلى حيث تريد، هناك منهج، مثلاً طريق، الطريق عريض، لك حرية الحركة في حدود هذا الطريق، لكن بعد الطريق هناك ممنوعات. فأجمل حياة يعيشها حياة القيم، حياة المنهج، حياة الدستور، انظر إلى السيارة أروع ما تكون وهي على الطريق المعبَّد، لأن هذا الطريق صنع لها، وهي صنعت له، فإذا سارت على الطريق المعبدَّ تجدها كلها مرتاحة، لا يوجد أصوات أبداً، أما إذا نزلت إلى الطريق الوعر فتحس أن هذا الطريق ليس لهذه السيارة، وهذه المركبة ليست لهذا الطريق.
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* فتاوى ورسائل يوم الجمعة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-15-2017, 08:00 PM   #42
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 542

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

العلاقات_الأسرية_ستر_العورة
عورة_المرأة_بالنسبة_للمرأة
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
ربط الجزئيات بالكليات :
أردت من هذه المقدمة أن نربط الجزئيات بالكليات، لا أن نبقى في هذه حرام، لماذا حرام؟ أنت تعيش في مجتمع، هناك أناس ليس لديهم وازع ديني إطلاقاً، أما آتاهم الله منطقاً، عندهم عقل، فإذا ملكت الحجَّة، بالمناسبة: ما اتخذ الله ولياً جاهلاً، لو اتخذه لعلمه :
﴿ وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آَتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ﴾
[ سورة الأنعام: 83 ]
أي يوجد قوة للمؤمن، قد تكون غير مادَّية، قد يكون مؤمناً أي من أقل المراتب في المجتمع، قد يكون موظفاً صغيراً جداً، ضارب آلة كاتبة، حاجباً، لكن قوته نابعةٌ من حجته، لما ربنا قال:
﴿ وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آَتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ﴾
[ سورة الأنعام: 83 ]
لكل مؤمنٍ من هذه الآية نصيب، قوةٌ، يجوز حاجب في دائرة يناقش المدير العام المتفلت، الذي عقيدته فاسدة، هذا الحاجب أقوى منه في المناقشة، المؤمن يعلّم لماذا يغضُّ بصره، يعلَّم لماذا يصوم، يعلّم لماذا يصدق، يعلّم لماذا يتكلَّم بالحق، فنحن نريد مؤمناً متمكِّناً، لا أريد مؤمناً يطبِّق الإسلام إلى حين، لو أنَّك عرفت الأمر الشرعي من دون حيثيات، من دون أن تربطه بالكلّيات، من دون عقيدة صحيحة، يمكن أن تطبق الأمر لكن مقاومتك هشة، أي أدنى ضغط، أو أدنى إغراء، تجد مقاومتك قد انهارت، لذلك كلّ إنسان يربي، كل إنسان يبني إخوانه بناء، إذا بنى النفوس بناء صحيحاً، بناء علمياً، بناء منطقياً، على أساس من العقيدة الصحيحة، تجد هذا الأخ قوياً، أي قوي في دينه، أينما ذهب مستقيم، أي أنت عندما تعرف أن هذا الأمر مربوط بهذه العقيدة الصحيحة، مربوط بهذه الكلِّية، أي أنت مؤمن بخالق الكون، أنت مخلوق للجنّة، والجنّة ثمنها ضبط الشهوات، الشهوات أودعت فيك لترقى بها إلى الله، أودعت فيك، هذا الذي أتمنى أن يكون واضحاً للكل.
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* فتاوى ورسائل يوم الجمعة

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
المصرية, العلاقات, العورة, شبر
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اسمع اونلاين كل سورة مكررة مرتين ل عبد الباسط مرتل نسخة الاذاعة المصرية و السعودية الحج الحج ملتقى القرآن الكريم وعلومه 1 10-11-2016 06:33 PM
لاول مرة مصحف احمد عيسى المعصراوي شيخ عموم المقارئ المصرية رواية حفص 114 سورة برابط الحج الحج ملتقى القرآن الكريم وعلومه 1 05-11-2015 05:41 PM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009