المناسبات | |
|
|
12-29-2016, 11:40 PM | #1 | |
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة
|
صحـــــبة ســـــورة ابــراهيم
صحـــــبة ســـــورة ابــراهيم ◽️▪️التعريف بالسورة ::: سورة إبراهيم مكية كلها عند أكثر المفسرين ✏️■آياتها::: عدد آيات هذه السورة اثنتان وخمسون آية. ✏️■فضائلها:::: لم يرد حديث ثابت في فضل هذه السورة من حيث الجملة، لكن وردت بعض الأحاديث والآثار تتعلق ببعض آيات منها، من ذلك ما يلي: 🔖 روى ابن أبي شيبة عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال: يُعرض الناس يوم القيامة على ثلاثة دواوين: ديوان فيه الحسنات، وديوان فيه النعيم، وديوان فيه السيئات، فيقابل بديوان الحسنات ديوان النعيم، فيستفرغ النعيم الحسنات، وتبقى السيئات مشيئتها إلى الله تعالى، إن شاء عذب، وإن شاء غفر. وهذا الأثر فيه إشارة إلى قوله تعالى في هذه السورة: {وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار} (إبراهيم:34)، وإلى قوله أيضاً:{ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار} (إبراهيم:28). 🔖روى البخاري ومسلم عن البراء بن عازب رضي الله عنهما عن النبي صل الله عليه وسلم، قال: (المسلم إذا سئل في القبر، يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، فذلك قوله:{يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة} (إبراهيم:27). 🔖روى البزار عن عائشة رضي اللّه عنها، قالت: قلت: يا رسول الله! تُبتلي هذه الأمة في قبورها، فكيف بي، وأنا امرأة ضعيفة؟ قال: {يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة} اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع |
|
من مواضيعي في الملتقى
|
||
12-29-2016, 11:46 PM | #2 | |
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة
|
صحـــــبة ســـــورة ابــراهيم
◽️▪️مقاصد السورة:::: تضمنت سورة إبراهيم جملة من المقاصد، نجملها وفق التالي: ➊أولاً: افتتح سبحانه هذه السورة ببيان أن المقصود من إنزال الكتاب إرشاد الخلق كلهم إلى الدين والتقوى، ومنعهم عن الكفر والمعصية، قال سبحانه: {كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد} (إبراهيم:1)، وهذا المقصد هو الذي جاءت من أجله جميع الرسل. ➋ثانياً: توحيد الله سبحانه، يرشد لذلك ما جاء في السورة من قول موسى عليه السلام: {إن تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعا فإن الله لغني حميد} (إبراهيم:9)،وقول إبراهيم عليه السلام: {واجنبني وبني أن نعبد الأصنام} (إبراهيم:35)، وقوله سبحانه في آخر السورة: {وليعلموا أنما هو إله واحد} (إبراهيم:52). 👈🏻وقال الرازي: "الآيات مشعرة بأن التذكير بهذه المواعظ والنصائح يوجب الوقوف على التوحيد، والإقبال على العمل الصالح، والوجه فيه أن المرء إذا سمع هذه التخويفات والتحذيرات عظم خوفه، واشتغل بالنظر والتأمل، فوصل إلى معرفة التوحيد والنبوة، واشتغل بالأعمال الصالحة". ➌ثالثاً: أوضحت السورة أن القرآن الكريم غاية البلاغ إلى الله سبحانه؛ لأنه كافل ببيان الصراط الدال عليه، المؤدي إليه، جاء في ذلك قوله سبحانه: {هذا بلاغ للناس} (إبراهيم:52). وبين سبحانه أنه إنما أنزل هذه السورة، وذكر فيها النصائح والمواعظ؛ لأجل أن ينتفع الخلق بها، فيصيروا مؤمنين مطيعين، ويتركوا الكفر والمعصية. فالغاية الأساس من ذلك (البلاغ)، وهذا (الإنذار)، هي أن يعلم الناس {أنما هو إله واحد}، فهذه هي قاعدة دين الله التي يقوم عليها منهجه في الحياة. 🎌البقاعي: "اشتملت هذه السورة على المواعظ والأمثال والحكم التي أبكمت البلغاء، وأخرست الفصحاء، وبهرت العقول، ترجمها سبحانه بما يصلح عنواناً لجميع القرآن، فقال: {هذا}، أي: الكتاب الذي يخرج الناس من الظلمات إلى النور، {بلاغ}، أي: كافٍ غاية الكفاية في الإيصال {للناس}؛ ليصلوا به إلى الله بما يتحلون به من المزايا في سلوك صراطه القويم". |
|
من مواضيعي في الملتقى
|
||
12-29-2016, 11:50 PM | #3 | |
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة
|
صحـــــبة ســـــورة ابــراهيم
◽️▪️نتابع مقاصد السورة :::: ➍رابعاً: تضمنت السورة جملة من فنون العظات والقوارع، من ذلك قوله تعالى: {وويل للكافرين من عذاب شديد * الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرةويصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا} (إبراهيم:2-3)، وقوله سبحانه: {لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد} (إبراهيم:6)،وقول تعالى:{واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد}. ➎ خامساً: تثبيت الله سبحانه لعباده المؤمنين في الدنيا والآخرة، قال سبحانه: {يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة}، وقوله عز وجل: {وأدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها بإذن ربهم تحيتهم فيها سلام} (إبراهيم:23). ➏ سادساً: إضلال الذين أعرضوا عن ذكره، واتبعوا أهوائهم، قال تعالى: {ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء} (إبراهيم:27)، وقوله عز وجل:{وجعلوا لله أندادا ليضلوا عن سبيله قل تمتعوا فإن مصيركم إلى النار} (إبراهيم:30). ➐سابعاً: ذمت السورة أولئك الذين يبدلون نعمة الله كفراً، ويقودون قومهم إلى دار البوار، كما قاد من قبلهم أتباعهم إلى النار، في قصة الرسل والكفار، {ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا وأحلوا قومهم دار البوار} (إبراهيم:28). ➑ ثامناً: من المقاصد التي أكدت عليها السورة بيان نعم الله على البشر؛ وذلك من خلال الحديث عن أضخم المشاهد الكونية البارزة، {وسخر لكم الشمس والقمر دائبين وسخر لكم الليل والنهار} (إبراهيم:33). ➒تاسعاً: قدمت السورة نموذجاً لشكر النعمة إبراهيم الخليل، حيث أمر الذين آمنوا بلون من ألوان الشكر هو الصلاة والبر بعباد الله، قبل أن يأتي يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون، يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون، {ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة} (إبراهيم:37). ➓ عاشراً: الاعتناء بقضية الربوبية، والدينونة لله بالملك والتصرف والتدبير، وهذا واضح في تكرار إبراهيم{رب} {ربنا}،كقوله سبحانه: {رب اجعل هذا البلد آمنا}(إبراهيم:35)، وقوله: {رب إنهن أضللن} (إبراهيم:36)، وقوله: {ربنا إني أسكنت} (إبراهيم:37)، وقوله: {ربنا إنك تعلم} (إبراهيم:38). 👈🏻فالسورة أكدت على أن المقصود الرئيس من خلق الإنسان هو الدينونة لله وحده،لأنه سبحانه هو الرب الذي يستحق أن يكون إلها معبوداً ، حاكماً وسيداً ومتصرفاًومشرعاً وموجهاً، وقيام الحياة البشرية على هذه القاعدة يجعلها تختلف اختلافاً جوهريًّا عن كل دينونة لما سواه . |
|
من مواضيعي في الملتقى
|
||
12-31-2016, 01:25 PM | #4 | |
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة
|
حقيقة الصراع: الصراع بين الحق والباطل سورة من السور المهمة جداً في كتاب الله عز وجل وهي سورة باسم نبي من الأنبياء كما تكلمنا في سورة يونس وسورة هود وسورة يوسف واليوم نتكلم عن سورة إبراهيم عليه السلام سورة أبي الأنبياء. وسورة إبراهيم لن يستشعرها بحق ولن يحس بمعانيها بشكل كامل إلا أصحاب الهمم العالية أصحاب الرسالة الذين حملوا همّ هذا الدين على أكتافهم الذين شعروا بإحساس المسؤولية الذين شعروا أنهم حلقة في سلسلة طويلة أولها سيدنا آدم عليه السلام وبعده سيدنا نوح عليه السلام وباقي الأنبياء هذه السلسلة الطويلة من المضحّين من الصادعين بالحق من الذين حملوا هم هذه الرسالة وتلك العقيدة، هؤلاء هم الذين يستشعرون معنى سورة إبراهيم والذين لا يستشعرون فعليهم أن يحاولوا أن يتعرفوا على هذه المسؤولية. الذي يعرف المسؤولية ويستشعر بها هو أكثر من سيتشعر معاني سورة إبراهيم عليه السلام لأن سورة إبراهيم ببساطة جداً هي مواجهة بين فريق الحق وفريق الباطل. وكلمة (فريق) مقصودة لذاتها لأن سورة إبراهيم على خلاف كثير من السور التي تكلمت في تفاصيل قصص خلاف الأنبياء مع قومهم والأمم المكذبة كثير من هذه السورة تتكلم في تفاصيل أما سورة إبراهيم فهي خطاب جماعي. تخيل فريقان واقفان: كل الأنبياء وكل من تبعهم وكل من سار على نهجهم واقتفى أثرهم كلهم يقفون في كفة بقيادة الرُسل (الكلام في سورة إبراهيم دائماً عن الرسل) وفي الكفة المقابلة الفريق الآخر، أهل الباطل والفريقان يخاطبان بعضهما خطاباً جماعياً وهذه مسألة لا بد أن نستشعرها أن كثيراً من كلام أهل الباطل رغم تشعبه إلا أنه متشابه كما يقول الله سبحانه وتعالى (تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ (118) البقرة) (أَتَوَاصَوْا بِهِ (53) الذاريات) فلخّص الله سبحانه وتعالى في هذه السورة كلام أهل الباطل كأنهم كلهم مع اختلاف الأزمان والأماكن والمواقع وبينهم وبين بعض قروناً من الزمان لكن كأنهم كلهم يتكلمون بصوت واحد، كأنهم يفعلون فعلاً واحداً (فردّوا أيديهم في أفواههم). وتجد في الجهة المقابلة كل الرسل على اختلاف أجناسهم وأشكالهم وأعراقهم وعلى اختلاف أزمانهم التي وُجدوا فيها كلهم يتكلمون بكلام واحد لأن رسالتهم واحدة حتى لو أشكالهم تختلف أو تختلف أمهاتهم وآباؤهم لكن همّهم واحد ودينهم واحد ويلخّصون هذا الصراع، الصراع بين الحق والباطل الذي تصوّر هذه السورة جزءاً مهماً جداً منه: الصراع بين أئمة الهدى وبين أئمة الضلال، وكلمة أئمة مقصودة بذاتها أيضاً لأن السورة هي سورة القادة ولذلك الذي سيستشعر السورة أكثر هم أصحاب الهمم العالية لأن هذه السورة تركّز على القادة ولذلك سماها الله سبحانه وتعالى باسم سيدنا إبراهيم عليه السلام أبو الأنبياء، سيدنا إبراهيم له مقام مخصوص مع حبنا وإجلالنا لكل الأنبياء لكن الله عز وجل قال (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ (253) البقرة) هناك رسل فضّلهم الله عز وجل سيدنا إبراهيم له تفضيل خاص، سيدنا إبراهيم من ذريته أنبياء لا نعرف نبياً أنجب هذه الذرية من صلبه إلا آدم أبو البشر فكل الذرية من صلبه (من نسل إبراهيم عليه السلام: إسماعيل وإسحاق ويعقوب ويوسف وموسى وعيسى وهارون وزكريا ويحيى ويوشع والأسباط ومحمد صلى الله عليه وسلم) سيدنا إبراهيم عُرف بأبي الأنبياء عليه السلام
|
|
من مواضيعي في الملتقى
|
||
|
01-01-2017, 02:03 PM | #5 | |
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة
|
صحبة سورة إبراهيم
وقد ذكر في السورة مثالين لأئمة الحق ومثالين لأئمة الباطل. · المثالان لأئمة الحق: سيدنا إبراهيم وسيدنا موسى عليهما السلام من أولي العزم من الرسل. · والمثالان لأئمة الباطل: فرعون وإبليس رأس الشرّ في العالم وبداية الضلال والصدّ الأكبر عن سبيل الله وخطبة إبليس في هذه السورة مشهورة جداً. وفرعون الطاغوت الذي نعرف عنه كل جبرت وكل عنف في التعامل مع الرسالة والتعامل مع النصيحة. السورة فيها فريق تجد فيه إبراهيم ومحمد وعيسى وموسى وإسماعيل وباقي الأنبياء والرسل في كفة وإبليس وفرعون وهامان وقارون والنمرود وكل أهل الباطل في الجهة المقابلة والخطاب الجماعي بينهم والصراع بين الحق والباطل وهذا لا يستشعره إلا من ذاقه، من استشعر أنه عضو وبطل في هذا الصراع. هكذا بدأت الخليقة بالصراع بين الحق والباطل من أول ما خُلق سيدنا آدم ورفض إبليس أن يسجد له كما سيأتي في السورة القادمة سورة الحجر وسيأتي تفصيله لكن من أول ما بدأت الخليقة بدأ الصراع مباشرة وتوعّد إبليس (لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82) ص) فهذا الصراع الممدود الطويل جداً، هذه السورة تلخّص مشهد عام ورؤية شاملة من هذا الصراع الذي يقوده أئمة الحق وهم الرسل ولذلك نلاحظ في هذه السورة ترد كلمة (الرسل) ولم ترد كلمة الأنبياء (قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ (11)) (قَالَتْ رُسُلُهُمْ (10)). الرسول غير النبي، كل رسول نبي وليس كل نبي رسول فليس كل نبي بُعث برسالة، يمكن أن يأتي النبي على رسالة رسول قبله يدعو لها وليس له كتاب خاص أو دين جدي أما الرسول فمقامه أعلى وأعلى الرسل مقاماً هم أولو العزم الخمسة: سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وسيدنا إبراهيم وسيدنا موسى وسيدنا عيسى وسيدنا نوح عليهم جميعاً أفضل الصلاة وأزكى التسليم. هؤلاء الرسل تتكلم الرسل عنهم لأن السورة تتكلم عن أئمة، أئمة الحق في مواجهة أئمة الباطل. |
|
من مواضيعي في الملتقى
|
||
01-01-2017, 02:05 PM | #6 | |
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة
|
صحبة سورة إبراهيم
النموذج الأول لأئمة أهل الحق: المثال الذي اتّخذمثال إبراهيم عليه السلام، إبراهيم أمة واختلف العلماء في معنى (إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَأُمَّةً (120) النحل) فقال بعضهم كان أمة وحده في العبادة لم يكن يعبد الله عز وجل في وقت من الأوقات جاء على الدنيا إلا إبراهيم عليه السلام. والبعض قال أمة يعني إيمانه يزن إيمان أمة كاملة وليس إيمان إنسان عادي. وقيل أمة لكثرة ما يأتمّ به الناس، الناس تأتم به كما وعده الله عز وجل (إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا (124) البقرة) سيدنا إبراهيم الذي قال الله عز وجل في حقه (وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى (37) النجم) (وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ (124) البقرة) سيأتي ذكره في آيات رقيقة في ختام هذه السورة. آيات إبراهيم (وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَتَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ) (رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) (رَّبَّنَاإِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ) (رَبَّنَا إِنَّكَ تَعْلَمُ مَا نُخْفِي وَمَا نُعْلِنُ وَمَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِن شَيْءٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء) (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء) (رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء) (رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ) |
|
من مواضيعي في الملتقى
|
||
|
|
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
صحـــــبة ســـــورة الـــرعــد | ام هُمام | قسم تفسير القرآن الكريم | 7 | 12-28-2016 05:13 PM |
صحـــــبة ســـــورة يــونـــس | ام هُمام | قسم تفسير القرآن الكريم | 10 | 11-26-2016 04:43 PM |
|