استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ ملتقى العلـــم الشرعـــي ۩ > ملتقى القرآن الكريم وعلومه > قسم أحكام التجويد
قسم أحكام التجويد يهتم بكل ما يخص أحكام تجويد القرآن الكريم من محاضرات وكتب وغيرذلك
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 03-28-2013, 10:26 AM   #7
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد

      

بسم الله الرحمن الرحيم
متن الشاطبية
للإمام أبى القاسم الشاطبى الأندلسى المتوفى سنة 590 هـ




301 - وَفِي الْكَهْفِ أَنْسَاني وَمَنْ قَبْلُ جَاءَ مَنْ عَصَاني وَأَوْصَاني بِمَرْيَمَ يُجْتَلاَ

302 - وَفِيهَا وَفِي طس آتَانِيَ الَّذِي اذَعْتُ بِهِ حَتَّى تَضَوَّعَ مَنْدَلاَ

303 - وَحَرَفُ تَلاَهَا مَعْ طَحَاهَا وَفِي سَجى وَحَرْفُ دَحَاهَا وَهَي بِالْوَاوِ تُبْتَلاَ

304 - وَأَمَّا ضُحَاهَا وَالضُّحى وَالرِّبا مَعَ الْقُوى فَأَمَا لاَهَا وَبِالْوَاوِ تَخْتَلاَ

305 - وَرُؤيَاكَ مَعَ مَثْوَايَ عَنْهُ لِحَفْصِهِمْ وَمَحْيَايَ مِشْكَاةٍ هُدَايَ قَدِ انجَلاَ

306 - وَممَّا أَمَالاَهُ أَوَاخِرُ آيٍ مَّا بطِه وَآيِ الْنَّجْمِ كَيْ تَتَعَدَّلاَ

307 - وَفِي الشَّمْسِ وَالأَعْلى وَفِي اللَّيْلِ الضُّحى وَفِي اقْرَأَ وَفِي وَالنَّازِعَاتِ تَمَيَّلاَ

308 - وَمِنْ تَحْتِهَا ثُمَّ الْقِيَامَةِ فِي الْمَعَارِجَ يا مِنْهَالُ أَفْلَحْتَ مُنْهِلاَ

309 - رَمى صُحْبَةٌأَعْمَى فِي الإِسْراءِ ثَانِيًا سِوًى وَسُدًى فِي الْوَقْفِ عَنْهُمْ تَسَبُّلاِ

310 - وَرَاءُ تَراءَى فازَ فِي شُعَرَائِهِ وَأَعْمى فِي الإِسْرا حُكْمُ صُحْبَةٍأَوّلاَ

311 - وَمَا بَعْدَ رَاءٍ شَاعَ حُكْمًا وَحَفْصُهُمْ يُوَالِي بِمَجْرَاهَا وَفي هُودَ أُنْزِلاَ

312 - نَأَى شَرْعُ يُمْنٍبِاخْتِلاَفٍ وَشُعْبَةٌ في الاِسْرَا وَهُمْ وَالنُّونُ ضَوْءُ سَنًا تلاَ

313 - إِنَاهُ لَهُ شَافٍ وَقُلْ أَوْ كِلاَهُمَا شَفَا وَلِكَسْرٍ أَوْ لِيَاءٍ تَميَّلاَ

314 - وَذُوا الرَّاءِ وَرْشٌ بَيْنَ بَيْنَ وَفي أَرَاكَهُمْ وَذَوَاتِ الْيَالَهُ الْخُلْفُ جُمِّلاَ

315 - وَلكِنْ رُءُوسُ الآيِ قَدْ قَلَّ فَتْحُهَا لَهُ غَيْرَ مَاهَا فِيهِ فَاحْضُرْ مُكَمَّلاَ

316 - وَكَيْفَ أَتَتْ فَعْلَى وَآخِرُ آيِ مَا تَقَدَّمَ لِلبَصْرِي سِوى رَاهُمَا اعْتَلاَ

317 - وَيَا وَيْلَتَى أَنَّى وَيَا حَسْرَتى طَوَوْا وعَنْ غَيْرِهِ قِسْهَا وَيَا أَسَفَى الْعُلاَ

318 - وَكَيْفَ الثُّلاَثِي غَيْرَ زَاغَتْ بِمَاضِيٍ أَمِلْ خَابَ خَافُوا طَابَ ضَاقَتْ فَتُجْمِلاَ

319 - وَحَاقَ وَزَاغُوا جَاءَ شَاءَ وَزَارَ فُزْ وَجَاءَ ابْنُ ذَكْوَانٍ وَفِي شَاءَ مَيَّلاَ

320 - فَزَادَهُمُ الأُولَى وَفِي الْغَيْرِ خُلْفُهُ وَقُلْ صُحْبَةٌبَلْ رَانَ وَاصْحَبْ مُعَدَّلاَ

321 - وَفِي أَلِفَاتٍ قَبْلَ رَا طَرَفٍ أَتَتْ بِكَسْر أَمِلْ تُدْعى حَمِيداً وَتُقْبَلاَ

322 - كَأَبْصَارِهِمْ وَالدَّارِ ثُمَّ الْحِمَارِ مَعْ حِمَارِكَ وَالْكُفَّارِ وَاقْتَسْ لِتَنْضُلاَ

323 - وَمَعْ كَافِرِينَ الْكافِرِينَ بِيَائِهِ وَهَارٍ رَوَى مُرْوٍ بِخُلْفٍ صَدٍ حَلاَ

324 - بَدَارِ وَجَبَّارِينَ وَالْجَارِ تَمَّمُوا وَوَرْشٌ جَمِيعَ الْبَابِ كَانَ مُقَلِّلاَ

325 - وَهذَانِ عَنْهُ بِاخْتِلاَفٍ وَمَعَهُ في الْبَوَارِ وَفي الْقَهَّارِ حَمْزَةُ قَلَّلاَ

326 - وَإِضْجَاعُ ذِي رَاءَيْنِ حَجَّ رُوَاتُه كَالأَبْرَارِ وَالتَّقْلِيلُ جادَلَ فَيْصَلاَ

327 - وَإِضْجَاعُ أَنْصَارِي تَمِيمٌ وَسَارِعُوا نُسَارِعُ وَالْبَارِي وَبَارِئِكُمْ تَلاَ

328 - وَآذَانِهِمْ طُغْيَانِهِمْ وَيُسَارِعُونَ آذَانِنَا عَنْهُ الْجَوَارِي تَمَثَّلاَ

329 - يُوَارِي أُوَارِي فِي العُقُودِ بِخُلْفِهِ ضِعَافًا وَحَرْفَا النَّمْلِ آتِيكَ قَوَّلاَ

330 - بِخُلْفٍ ضَمَمْنَاهُ مَشَارِبُ لامِعٌ وَآنِيَةٍ فِي هَلْ أَتَاكَ لِأَعْدِلاَ

331 - وَفِي الْكَافِرُونَ عَابِدُونَ وَعَابِدٌ وَخَلَفُهُمْ في النَّاسِ في الْجَرِّ حُصِّلاَ

332 - حِمَارِكَ وَالمِحْرَابِ إِكْرَاهِهِنَّ وَالْحِمَارِ وَفي الإِكْرَامِ عِمْرَانَ مُثِّلاَ

333 - وَكُلٌّ بِخُلْفٍ لاِبْنِ ذَكْوَانَ غَيْرَ مَا يُجَرُّ مِنَ الْمِحْرَابِ فَاعْلَمْ لِتَعْمَلاَ

334 - وَلاَ يَمْنَعُ الإِسْكَانُ فِي الْوَقْفِ عَارِضًا إِمَالَةَ مَا لِلكَسْرِ فِي الْوَصْلِ مُيِّلاَ

335 - وَقَبْلَ سُكُونٍ قِفْ بِمَا فِي أُصُولِهِمْ وَذُو الرَّاءِ فِيهِ الخُلْفُ في الْوَصْلِ يُجُتَلاَ

336 - كَمُوسَى الْهُدى عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ والْقُرَى الْتِي مَعَ ذِكْرَى الدَّارِ فَافْهَمْ مُحَصِّلاَ

337 - وَقَدْ فَخَّمُوا التَّنْوِينَ وَقْفاً وَرَقَّقُوا وَتَفْخِيمُهُمْ في النَّصْبِ أَجْمَعُ أَشْمُلاَ

338 - مُسَمَّى وَمَوْلًى رَفْعُهُ مَعْ جَرِّهِ وَمَنْصُوبُهُ غُزَّى وَتَتْرًى تَزَيَّلاَ

339 - وَفِي هَاءِ تَأْنِيثِ الْوُقُوفِ وَقَبْلَهَا مُمَالُ الْكِسَائِي غَيْرَ عَشْرٍ لِيَعْدِلاَ

340 - وَيَجْمَعُهَا حَقٌ ضِغَاطٌ عَصٍ خَظَا وَأَكْهَرُببَعْدَ الْيَاءِ يَسْكُنُ مُيِّلاَ

341 - أَوِ الْكَسْرِ وَالإِسْكَانُ لَيْسَ بِحَاجِزٍ وَيَضْعُفُ بَعْدَ الْفَتْحِ وَالضَّمِّ أَرْجُلاَ

342 - لَعِبْرَهْ مِائَهْ وِجْهَهْ وَلَيْكَهْ وَبَعْضُهُمْ سِوى أَلِفٍ عِنْدَ الْكِسَائي مَيَّلاَ

343 - وَرَقَّقَ وَرْشٌ كُلَّ رَاءٍ وَقَبْلَهَا مُسَكَّنَةً يَاءٌ أَوِ الْكَسْرِ مُوصَلاَ

344 - وَلَمْ يَرَ فَصْلاً سَاكِنًا بَعْدَ كَسْرَةٍ سِوى حَرْفِ الاِسْتِعْلاَ سِوَى الْخَا فَكَمَّلاَ

345 - وَفَخَّمَهَا في الأَعْجَمِيِّ وَفِي إِرَمْ وَتَكْرِيرِهَا حَتَّى يُرى مُتَعَدِّلاَ

346 - وَتَفْخِيمُهُ ذِكْرًا وَسِتْرًا وَبَابَهُ لَدى جِلَّةِ الأَصْحَابِ أَعْمَرُ أَرْحُلاَ

347 - وَفي شَرَرٍ عَنْهُ يُرَقِّقُ كُلُّهُمْ وَحَيْرَانَ بِالتَّفْخِيمِ بَعْضُ تَقَبَّلاَ

348 - وَفي الرَّاءِ عَنْ وَرْشٍ سِوَى مَا ذَكَرْتُهُ مَذَاهِبُ شَذَّتْ فِي الْأَدَاءِ تَوَقُّلاَ

349 - وَلاَ بُدَّ مِنْ تَرْقِيِقِهاَ بَعْدَ كَسْرَةٍ إِذَا سَكَنَتْ ياَ صَاحِ لِلسَّبْعَةِ المَلا

350 - وَمَا حَرْفُ الاِسْتِعْلاَءُ بَعْدُ فَراؤُهُ لِكُلِّهِمُ التَّفْخِيمُ فِيهاَ تَذَلَّلاَ

351 - وَيَجْمَعُهاَ قِظْ خُصَّ ضَغْطٍ وَخُلْفُهُمْ بِفِرْقٍ جَرى بَيْنَ المَشَايِخِ سَلْسَلاَ

352 - وَمَا بَعْدَ كَسْرٍ عَارِضٍ أَوْ مُفَصَّلٍ فَفَخِّمْ فَهذاَ حُكْمُهُ مُتَبَذِّلاَ

353 - وَمَا بَعْدَهُ كَسْرٌ أَوِ الْيَا فَمَا لَهُمْ بِتَرْقِيقِهِ نَصٌّ وَثِيقٌ فَيَمْثُلاَ

354 - وَمَا لِقِيَاسٍ فِي الْقِرَاءة مَدْخَلٌ فَدُونَكَ مَا فِيهِ الرِّضاَ مُتَكَفِّلاَ

355 - وَتَرْقِيقُهاَ مَكْسُورَةً عِنْدَ وَصْلِهِمْ وَتَفْخِيمُهاَ في الْوَقْفِ أَجْمَعُ أَشْمُلاَ

356 - وَلكِنَّهَا في وَقْفِهِمْ مَعْ غَيْرِهاَ تُرَقِّقُ بَعْدَ الْكَسْرِ أَوْ مَا تَمَيَّلاَ

357 - أَوِ الْيَاء تَأْتِي بِالسُّكُونِ وَرَوْمُهُمْ كَمَا وَصْلِهِمْ فَابْلُ الذَّكَاءَ مُصَقَّلاَ

358 - وَفِيماَ عَدَا هذَا الَّذِي قَدْ وَصَفْتُهُ عَلَى الْأَصْلِ بِالتَّفْخِيمِ كُنْ مُتَعَمِّلاَ

359 - وَغَلَّظَ وَرْشٌ فَتْحَ لاَمٍ لِصَادِهاَ أَوِ الطَّاءِ أَوْ لِلظَّاءِ قَبْلُ تَنَزُّلاَ

360 - إِذَا فُتِحَتْ أَوْ سُكِّنَتْ كَصَلاتِهِمْ وَمَطْلَعِ أَيْضًا ثمَّ ظَلَّ وَيُوصَلاَ

361 - وَفي طَالَ خُلْفٌ مَعْ فِصَالاً وَعِنْدَماَ يُسَكَّنُ وَقْفاً وَالمُفَخَّمُ فُضِّلاَ

362 - وَحُكْمُ ذَوَاتِ الْياَءِ مِنْهاَ كَهذِهِ وَعِنْدَ رُءُوسِ الآيِ تَرْقِيقُهاَ اعْتَلاَ

363 - وَكُلُّ لَدَى اسْمِ اللهِ مِنْ بَعْدِ كَسْرَةٍ يُرَقِّقُهَا حَتَّى يَرُوقَ مُرَتَّلاَ

364 - كَمَا فَخَّمُوهُ بَعْدَ فَتْحٍ وَضَمَّةٍ فَتَمَّ نِظَامُ الشَّمْلِ وَصْلاً وَفَيْصَلاَ

365 - وَالإِسْكَانُ أَصْلُ الْوَقْفِ وَهْوَ اشْتِقَاقُهُ مِنَ الْوَقْفِ عَنْ تَحْرِيكِ حَرْفٍ تَعَزَّلاَ

366 - وَعِنْدَ أَبِي عَمْرٍو وَكُوفِيِّهِمْ بِهِ مِنَ الرُّوْمِ وَالإِشْمَامِ سَمْتٌ تَجَمَّلاَ

367 - وَأَكْثَرُ أَعْلاَمِ الْقُرَانِ يَرَاهُما لِسَائِرِهِمْ أَوْلَى الْعَلاَئِقِ مِطْوَلاَ

368 - وَرَوْمُكَ إِسْمَاعُ المُحَرَّكِ وَاقِفًا بِصَوْتٍ خَفِيٍّ كُلَّ دَانٍ تَنَوَّلاَ

369 - وَالاِشْمَامُ إِطْبَاقُ الشِّفَاهِ بُعَيْدَ مَا يُسَكَّنُ لاَ صَوْتٌ هُنَاكَ فَيَصْحَلاَ

370 - وَفِعْلُهُماَ في الضَّمِّ وَالرَّفْعِ وَارِدٌ وَرَوْمُكَ عِنْدَ الْكَسْرِ وَالْجَرِّ وُصِّلاَ

371 - وَلَمْ يَرَهُ في الْفَتْحِ وَالنَّصْبِ قَارِئٌ وَعِنْدَ إِمَامِ النَّحْوِ في الْكُلِّ أُعْمِلاَ

372 - وَمَا نُوِّعَ التَّحْرِيكُ إِلاَّ لِلاَزِمٍ بِنَاءً وَإِعْرَاباً غَداَ مُتَنَقِّلاَ

373 - وَفي هَاءِ تَأْنِيثٍ وَمِيمَ الْجَمِيعِ قُلْ وَعَارِضِ شَكْلٍ لَمْ يَكُوناَ لِيَدْخُلاَ

374 - وَفي الْهَاءِ لِلإِضْمَارِ قَوْمٌ أَبَوْهُمَا وَمِنْ قَبْلِهِ ضَمٌّ أَوِ الْكَسْرُ مُثِّلاَ

375 - أَو امَّاهُمَا وَاوٌ وَيَاءٌ وَبَعْضُهُمْ يُرى لَهُمَا فِي كُلِّ حَالٍ مُحَلِّلاَ

376 - وَكُوفِيُّهُمْ وَالْمَازِنِيُّ وَنَافِعٌ عُنُوا بِاتَّبَاعِ الْخَطِّ فِي وَقْفِ الاِبْتِلاَ

377 - وَلاِبْنِ كَثِيٍر يُرْتَضى وَابْنِ عَامِرٍ وَمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ حَرٍ أَنْ يُفَصَّلاَ

378 - إِذَا كُتِبَتْ بِالتَّاءِ هَاءُ مُؤَنَّثٍ فَبِالْهَاءِ قِفْ حَقَّا رِضًى وَمُعَوِّلاَ

379 - وَفي اللاَّتَ مَعْ مَرْضَاتِ مَعْ ذَاتَ بَهْجَةٍ وَلاَتَ رُِضًى هَيْهَاتَ هَادِيِه رُفِّلاَ

380 - وَقِفْ يَا أَبَهْ كُفْؤًا دَنَا وَكَأَيِّنِ الْوُقُوفُ بِنُونٍ وَهْوَ بِالْيَاءِ حُصِّلاَ

381 - وَمَالِ لَدَى الْفُرْقَانِ وَالْكَهْفِ وَالْنِّسَا وَسَالَ عَلَى مَا حَجَّ وَالْخُلْفُ رُتِّلاَ

382 - وَيَا أَيُّهَا فَوْقَ الدُّخَانِ وَأَيُّهَا لَدَى النُّورِ وَالرِّحْمنِ رَافَقْنَ حُمِّلاَ

383 - وَفي الْهَا عَلَى الإِتْبَاعِ ضَمَّ ابْنُ عَامِرٍ لَدَى الْوَصْلِ وَالْمَرْسُومِ فِيهِنَّ أَخْيَلاَ

384 - وَقِفْ وَيْكَأَنَّهْ وَيْكَأَنَّ بِرَسْمِهِ وَبِالْيَاءِ قِفْ رِفْقًا وَبِالْكَافِ حُلِّلاَ

385 - وَأَيّاً بأَيّاً مَا شَفَا وَسِوَاهُمَا بِمَا وَبِوَادِي النَمْلِ بِالْيَا سَناً تَلاَ

386 - وَفِي مَهْ وَمِمَّهْ قِفْ وَعَمَّهْ لِمَهْ بِمَهْ بِخُلْفٍ عَنِ الْبَزِّيِّ وَادْفَعْ مُجَهِّلاَ

387 - وَلَيْسَتْ بِلاَمِ الْفِعْلِ يَاءُ إِضَافَةٍ وَمَا هِيَ مِنْ نَفْسِ اْلأُصُولِ فَتُشْكِلاَ

388 - وَلكِنَّهَا كالْهَاءِ وَالْكَافِ كُلُّ مَا تَلِيهِ يُرى لِلْهَاءِ وَالْكَافِ مَدْخَلاَ

389 - وَفي مِاَئَتَيْ ياَءٍ وَعَشْر مُنِيفَةٍ وَثِنْتَيْنِ خُلْفُ الْقَوْمِ أَحْكِيهِ مُجْمَلاَ

390 - فَتِسْعُونَ مَعْ هَمْزٍ بِفَتْحٍ وَتِسَعُهاَ سَماَفَتْحُهاَ إَلاَّ مَوَاضِعَ هُمَّلاَ

391 - فَأَرْنِي وَتَفْتِنِّي اتَّبِعْنِي سُكُونُهاَ لِكُلٍ وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ وَلَقَدْ جَلاَ

392 - ذَرُونِي وَادْعُونِي اذْكُرُونِيَ فَتْحُهاَ دَوَاءٌ وَأَوْزِعْنِي مَعاً جَادَ هُطَّلاَ

393 - لِيَبْلُوَنِي مَعْهُ سَبِيلِي لِنَافِعٍ وَعَنْهُ وَلِلْبصْرِي ثَمَانٍ تُنُخِّلاَ

394 - بِيُوسُفَ إِنيِّ الأَوَّلاَنِ وَليِ بِهاَ وَضَيْفِي وَيَسِّرْ لِي وَدُونِي تَمَثَّلاَ

395 - وَيَاءَانِ في اجْعَلْ لِي وَأَرْبَعٌ إِذْ حَمَتْ هُدَاهاَ وَلكِنِّي بِهاَ اثْناَنِ وُكِّلاَ

396 - وَتَحْتِي وَقُلْ في هُودَ إِنِّي أَرَاكُمُو وَقُلْ فَطَرَنْ في هُودَ هَادِيِهِ أَوْصَلاَ

397 - وَيَحْزُنُنِي حِرْمِيُّهُمْ تَعِدَانِنِي حَشَرْتَنِي أَعْمى تَأْمُرُونِي وَصَّلاَ

398 - أَرَهْطِي سَمَا مَوْلىً وَمَالِي سَمَا لِوىً لَعَلِّي سَمَا كُفْؤًا مَعِي نَفْرُاالْعُلاَ

399 - عِمَادٌ وَتَحْتَ النَّمْلِ عِنْدِي حُسْنُهُ إِلَى دُرِّهِ بِالْخُلْفِ وَافَقَ مُوهَلاَ
400 - وثِنْتَانِ مَعْ خَمْسِينَ مَعْ كَسْرِ هَمْزَةٍ بِفتْحِ أُولِي حُكْمٍ سِوى مَا تَعَزَّلاَ
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-28-2013, 10:29 AM   #8
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد

      

بسم الله الرحمن الرحيم

متن الشاطبية
للإمام أبى القاسم الشاطبى الأندلسى المتوفى سنة 590 هـ


401 - بَنَاتِي وَأَنْصَارِي عِبَادِي وَلَعْنَتِي وَمَا بَعْدَهُ بِالْفَتْحِ إِنْ شَاءَ أُهْمِلاَ

402 - وَفِي إِخْوَتِي وَرْشٌ يَدِي عَنْ أُولِي حِمىً وَفِي رُسُلِي أَصْلٌ كَسَا وَافِيَ الْمُلاَ

403 - وَأُمِّي وَأَجْرِي سُكِّنَا دِينُ صُحْبَةٍ دُعَاءِي وَآباءِي لِكُوفٍ تَجَمَّلاَ

404 - وَحُزْنِي وَتَوْفِيقِي ظِلاَلٌ وَكُلُّهُمْ يُصَدِّقْنِيَ انْظِرْنِي وَأَخَّرْتَنِي إِلى

405 - وَذُرِّيَّتِي يَدْعُونَنِي وَخِطَابُهُ وَعَشْرٌ يَلِيهَا الْهَمْزُ بِالضَّمِّ مُشْكَلاَ

406 - فَعَنْ نَافِعٍ فَافْتَحْ وَأَسْكِنْ لِكُلِّهِمْ بِعَهْدِي وَآتُونِي لتَفْتَحَ مُقْفَلاَ

407 - وَفِي اللاَّمِ لِلتَّعْرِيفِ أَرْبَعُ عَشْرَةٍ فَإِسْكَانُهَا فَاشٍ وَعَهْدِي فِي عُلاَ

408 - وَقُلْ لِعِبَادِي كَانَ شَرْعاً وَفِي النِّدَا حِمًى شَاعَ آيَاتِي كَمَا فَاحَ مَنْزِلاَ

409 - فَخَمْسَ عِبَادِي اعْدُدْ وَعَهْدِي أَرَادَنِي وَرَبِّي الَّذِي آتَانِ آياتِي الْحُلاَ

410 - وَأَهْلَكَنِي مِنْهَا وَفِي صَادَ مَسَّنِي مَعَ الأَنَبِيَا رَبِّي فِي الأَعْرَافِ كمَّلاَ

411 - وَسَبْعٌ بِهَمْزِ الْوَصْلِ فَرْدًا وَفَتْحُهُمْ أَخِي مَعَ إِنِّي حَقَّهُ لَيْتَنِي حَلاَ

412 - وَنَفْسِي سَمَاذِكْرِي سَمَاقَوْمِي الرِّضَا حَمِيدُ هُدىً بَعْدِي سَمَا صَفْوُهُ وِلاَ

413 - وَمَعَ غَيْرِ هَمْزٍ فِي ثَلاَثيِنَ خُلْفُهُمْ وَمَحْياَيَ جِي بالْخُلْفِ وَالْفَتْحُ خُوِّلاَ

414 - وَعَمَّ عُلاًوَجْهِي وَبَيْتِي بِنُوحِ عَنْ لِوىً وَسِوَاهُ عُدْ أَصْلاً لِيُحْفَلاَ

415 - وَمَعْ شُرَكَاءِي مِنْ وَرَاءِي دَوَّنُوا وَليِ دِينِ عَنْ هَادٍ بِخُلْفٍ لَهُ الْحَلاَ

416 - مَمَاتِي أَتَى أَرْضِي صِرَاطِي ابْنُ عَامِرٍ وَفِي النَّمْلِ مَالِي دُمْ لِمَنْ رَاقَ نَوْفَلاَ

417 - وَلِي نَعْجَةُ مَا كَانَ لِي اثْنَيْنِ مَعْ مَعِي ثَمَانٍ عُلاً وَالظُّلَّةُ الثَّانِ عَنْ جِلاَ

418 - وَمَعْ تُؤْمِنُوا لِي يُؤْمِنُوا بِي جَاوَيَا عِبَادِيَ صِفْ وَ الْحَذْفُ عَنْ شَاكِرٍ دَلاَ

419 - وَفَتْحُ وَلِي فِيهَا لِوَرْشٍ وَحَفْصِهِمْ وَمَالِي فِي يس سَكِّنْ فَتَكْمُلاَ

420 - وَدُونَكَ يَاءَاتٍ تُسَمّى زَوَائِدَا لأَنْ كُنَّ عَنْ خَطِّ المَصَاحِفِ مَعْزِلاَ

421 - وَتَثْبُتُ في الْحَالَيْنَ دُرَّا لَوَامِعاَ بِخُلْفٍ وَأُولَى النَّمْلِ حَمْزَةُ كَمَّلاَ

422 - وَفِي الْوَصْلِ حَمَّادٌ شَكُورٌ إِمَامُهُ وَجُمْلَتُهاَ سِتُونَ وَاثْنَانِ فَاعْقِلاَ

423 - فَيَسْرِي إِلى الدَّاعِ الْجَوَارِ المُنَادِ يَهْدِيَنْ يُؤْتِينَ مَعْ أَنْ تُعَلِّمَنِي وِلاَ

424 - وَتُخْزُونِ فِيهاَ حَجَّ أَشْرَكْتُمُونِ قَدْ هَدَانِ اتَّقُونِ يَا أُولِي اخْشَوْنِ مَعْ وَلاَ

425 - وَأَخَّرْتَنِي الاسْراَ وَتَتَّبِعَنْ سَماَ وَفي الْكَهْفِ نَبْغِي يَأْتِ فِي هُودَ رُفِّلاَ

426 - سَماَوَدُعَاءِي فِي جَنَا حُلْوِ هَدْيِهِ وَفي اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ حَقَّهُ بِلاَ

427 - وَإِنْ تَرَنِي عَنْهُمْ تُمِدُّونَنِي سَماَ فَرِيقاً وَيَدْعُ الدَّاعِ هَاكَ جَناً حَلاَ

428 - وَفي الْفَجْرِ بِالْوَادِي دَناَ جَرَيَانُهُ وَفي الْوَقْفِ بِالْوَجْهَيْنِ وَافَقَ قُنْبُلاَ

429 - وَأَكْرَمَنِي مَعْهُ أَهَانَنِ إِذْ هَدَى وَحَذْفُهُماَ لِلْمَازِنِي عُدَّ أَعْدَلاَ

430 - وَفي النَّمْلِ آتانِي وَيُفْتَحُ عَنْ أُوِلي حِمىً وَخِلافُ الْوَقْفِ بَيْنَ حُلاً عَلاَ

431 - وَمَعْ كَالْجَوَابِ الْبَادِ حَقَّ جَناَ هُماَ وَفي الْمُهْتَدِ الإِسْرَا وَتَحْتُ أَخُو حُلاَ

432 - وَفي اتَّبَعَنْ فِي آلِ عِمْرَانَ عَنْهُماَ وَكِيدُونِ فِي الأَعْرَافَ حَجّ لِيُحْمَلاَ

433 - بِخُلْفٍ وَتُؤْتُونِي بِيُوسُفَ حًقُّهُ وَفي هٌودَ تَسْأَلْنِي حَوَارِيهِ جَمَّلاَ

434 - وَعَنْهُ وَخَافُونِ وَمَنْ يَتَّقِي زَكاَ بِيُوسُفَ وَافى كَالصَّحِيحَ مُعَلَّلاَ

435 - وَفِي المُتَعَالِي دُرُّهُ وَالتَّلاًقِ وَالتْتَنَا دِرَا بَاغِيهِ بِالْخُلْفِ جُهِّلاَ

436 - وَمَعْ دَعْوَةَ الدَّاعِ دَعَانِي حَلاَ جَناً وَلَيْسَا لِقَالُونٍ عَنِ الْغُرِّ سُبَّلاَ

437 - نَذِيرِي لِوَرْشٍ ثُمَّ تُرْدِينِ تَرْجُمُونِ فَاعْتَزِلُونِ سِتَّةٌ نُذُرِي جَلاَ

438 - وَعِيدِي ثَلاَثٌ يُنْقِذُونِ يُكَذِّبُونِ قَالَ نَكِيرِي أَرْبَعٌ عَنْهُ وُصِّلاَ

439 - فَبَشِّرْ عِبَادِي افْتَحْ وَقِفْ سَاكِناً يَداً وَوَاتَّبِعُونِي حَجَّ في الزُّخْرُفِ الْعَلاَ

440 - وَفي الْكَهْفِ تَسْأَلْنِي عَنِ الْكُلِّ يَاؤُهُ عَلَى رَسْمِهِ وَالْحَذْفُ بِالْخُلْفِ مُثِّلاَ

441 - وَفي نَرْتَعِي خُلْفٌ زَكاَ وَجَمِيعُهُمْ بِالإِثْبَاتِ تَحْتَ النَّمْلِ يَهْدِيَنِي تَلاَ

442 - فَهذِي أُصُولُ الْقَوْمِ حَالَ اطِّرَادِهاَ أَجَابَتْ بِعَوْنِ اللهِ فَانْتَظَمَتْ حُلاَ

443 - وَإِنِّي لأَرْجُوهُ لِنَظْمِ حُرُوفِهِمْ نَفَائِسَ أَعْلاَقِ تُنَفِّسُ عُطَّلاَ

444 - سَأَمِضي عَلَى شَرْطِي وَبِاللهِ أَكْتَفِي وَماَ خَابَ ذُو جِدٍّ إِذَا هُوَ حَسْبَلاَ

445 - وَمَا يَخْدَعُونَ الْفَتْحَ مِنْ قَبْلِ سَاكِنٍ وَبَعْدُ ذَكَا وَالْغَيْرُ كَالْحَرْفِ أَوَّلاَ

446 - وخَفَّفَ كُوفٍ يَكْذِبُونَ وَيَاؤُهُ بِفَتْحٍ وَلِلْبَاقِينَ ضُمَّ وَثُقِّلاَ

447 - وَقِيلَ وَغِيضَ ثُمَّ جِيءَ يُشِمُّهَا لَدى كَسْرِهَا ضَمَّا رِجَالٌ لِتَكْمُلاَ

448 - وَحِيلَ بِإِشْمَامٍ وَسِيقَ كَمَا رَسَا وَسِيءَ وَسِيئَتْ كَانَ رَاوِيهِ أَنْبَلاَ

449 - وَهَا هُوَ بَعْدَ الْوَاوِ وَالْفَا وَلاَمِهَا وَهَا هِيَ أَسْكِنْ رَاضِياً بَارِداً حَلاَ

450 - وَثُمَّ هْوَ رُِفْقًا بَانَ وَالضَّمُّ غَيْرُهُمُ وَكَسْرٌ وَعَنْ كُلٍّ يُمِلُّ هُوَ انْجَلاَ

451 - وَفِي فَأَزَلَّ اللاَّمَ خَفِّفْ لِحَمْزَةٍ وَزِدْ أَلِفًا مِنْ قَبْلِهِ فَتُكَمِّلاَ

452 - وَآدَمَ فَارْفَعْ نَاصِباً كَلِمَاتِهِ بِكَسْرٍ وَلِلْمَكِّيِّ عَكْسٌ تَحَوَّلاَ

453 - وَيُقْبَلُ الأُولى أَنَّثُوا دُونَ حَاجِزٍ وَعُدْنَا جَمِيعاً دُونَ مَا أَلِفَ حَلاَ

454 - وَإِسْكَانُ بَارِئِكُمْ وَيَأْمُرُكُمْ لَهُ وَيَأْمُرُهُمْ أَيْضاً وَتَأْمُرُهُمْ تَلاَ

455 - وَيَنْصُرُكُمْ أَيْضاً وَيُشْعِرُكُمْ وَكَمْ جَلِيلٍ عَنِ الْدُّورِيِّ مُخْتَلِساً جَلاَ

456 - وَفِيهَا وَفِي الأَعْرَافِ نَغْفِرْ بِنُونِهِ وَلاَ ضَمَّ وَاكْسِرْ فَاءه حِينَ ظَلَّلاَ

457 - وَذَكِّرْ هُنَا أَصْلاً وَلِلشَّامِ أَنَّثُوا وَعَنْ نَافِعٍ مَعْهُ في الأعْرَافِ وُصِّلاَ

458 - وَجَمْعاً وَفَرْداً فِي النَّبِيءِ وَفي النُّبُوءةِ الْهَمْزَ كُلٌّ غَيْرَ نَافِعٍ ابْدَلاَ

459 - وَقَالُونُ فِي اْلأَحْزَابِ فِي لِلنَّبيِّ مَعْ بُيُوتَ النَّبيِّ الْيَاءَ شَدَّدَ مُبْدِلاَ

460 - وَفي الصَّابِئِينَ الْهَمْزَ وَالصَّابِئُونَ خُذْ وَهُزْؤاً وَكُفْؤاً في السَّوَاكِنِ فُصِّلاَ

461 - وَضُمَّ لِبَاقِيهِمْ وَحَمْزَةُ وَقْفُهُ بِوَاوٍ وَحَفْصٌ وَاقِفاً ثُمَّ مُوصِلاَ

462 - وَبِالْغَيْبِ عَمَّا تَعْمَلُونَ هُنَا دَنَا وَغَيْبُكَ في الثَّانِي ِإلَى صَفْوَهِ دَلاَ

463 - خَطِيئَتُهُ التَّوْحِيدُ عَنْ غَيْرِ نَافِعٍ وَلاَ يَعْبُدُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلَلاَ

464 - وَقُلْ حَسَناً شُكْراً وَحُسْناً بِضَمِّهِ وَسَاكِنِهِ الْبَاقُونَ وَاحْسِنْ مُقَوِّلاَ

465 - وَتَظَاهَرُونَ الظَّاءُ خُفِّفَ ثَابِتاً وَعَنْهُمْ لَدَى التَّحْرِيمِ أَيْضاً تَحَلَّلاَ

466 - وَحَمْزَةُ أَسْرى فِي أُسَارى وَضَمُّهُمْ تُفَادُوهُمُو وَالْمَدُّ إِذْ رَاقَ نُفِّلاَ

467 - وَحَيْثُ أَتَاكَ الْقُدْسُ إِسُكَانُ دَالِهِ دَوَاءٌ وَلِلْبَاقِينَ بِالضَّمِّ أُرْسِلاَ

468 - وَيُنْزِلُ خَفِّفْهُ وَتُنْزِلُ مِثْلُهُ وَتُنْزِلُ حَقٌّوَهْوَ في الْحِجْرِ ثُقِّلاَ

469 - وَخُفِّفَ لِلْبَصْرِي بِسُبْحَانَ وَالَّذِي في اْلأَنْعَامِ لِلْمَكِّي عَلَى أَنْ يُنَزِّلاَ

470 - وَمُنْزِلُهَا التَّخْفِيفُ حَقٌّشِفَاؤُهُ وَخُفِّفَ عَنْهُمْ يُنْزِلُ الْغَيْثَ مُسْجَلاَ

471 - وَجِبْرِيلَ فَتْحُ الْجِيمِ وَالرَّا وَبَعْدَهَا وَعى هَمْزَةً مَكْسُورَةً صُحْبَةٌوِلاَ

472 - بِحَيْثُ أَتَى وَالْيَاءَ يَحْذِفُ شُعْبَةٌ وَمَكِيُّهُمْ في الْجِيمِ بالْفَتْحِ وُكِّلاَ

473 - وَدَعْ يَاءَ مِيكَأَئِيلَ وَالْهَمْزَ قَبْلَهُ عَلىً حُجَّةٍ وَالْيَاءُ يُحْذَفُ أَجْمَلاَ

474 - وَلكِنْ خَفَيفٌ وَالشَّيَاطِينُ رَفْعُهُ كَمَا شَرَطُوا وَالْعَكْسُ نَحْوٌ سَمَاالْعُلاَ

475 - وَنَنْسَخْ بِهِ ضَمٌّ وَكَسْرٌ كَفَى وَنُنْسِهَا مِثْلُهُ مِنْ غَيْرِ هَمْزٍ ذَكَتْ إِلَى

476 - عَلِيمٌ وَقَالُوا الْوَاوُ اْلأُولَى سُقُوطُهَا وَكُنْ فَيَكُونُ النَّصْبُ في الرَّفْعِ كُفِّلاَ

477 - وَفي آلِ عِمْرَانٍ في الاُولَى وَمَرْيَمٍ وَفِي الطَّوْلِ عَنْهُ وَهْوَ بِاللَّفْظِ أُعْمِلاَ

478 - وَفي النَّحْلِ مَعْ يس بِالْعَطْفِ نَصْبُهُ كَفَى رَاوِياً وَانْقَادَ مَعْنَاهُ يَعْمُلاَ

479 - وَتُسْأَلُ ضَمُّوا التَّاءَ وَالَّلامَ حَرَّكُوا بِرَفْعٍ خُلُوداً وَهْوَ مِنْ بَعْدِ نَفْيِ لاَ

480 - وَفيهاَ وَفي نَصِّ النِّساَءِ ثَلاَثَةٌ أَوَاخِرُ إَبْرَاهَامَ لَلاحَ وَجَمَّلاَ

481 - وَمَعْ آخِرِ الأَنْعَامِ حَرْفَا بَرَاءَةٍ أَخِيراً وَتَحْتَ الرَّعْدِ حَرْفٌ تَنَزَّلاَ

482 - وَفي مَرْيَمٍ وَالنَّحْلِ خَمْسَةُ أَحْرُفٍ وَآخِرُ مَا فِي الْعَنْكَبُوتِ مُنَزَّلاَ

483 - وَفي النَّجْمَ وَالشُّورى وَفي الذَّارِيَاتِ وَالْحَدِيدِ وَيُرْوِي في امْتِحَانِهِ الأَوَّلاَ

484 - وَوَجْهَانِ فِيهِ لاِبْنِ ذَكْوَانَ ههُنَا وَوَاتَّخِذُوا بِالْفَتْحِ عَمَّ وَأَوْغَلاَ

485 - وَأَرْنَا وَأَرْنِي سَاكِنَا الْكَسْرِ دُمْ يَداً وَفي فُصِّلَتْ يُرْوِي صَفاً دَُرِّهِ كُلاَ

486 - وَأَخْفَاهُمَا طَلْقٌ وَخِفُّ ابْنِ عَامِرٍ فَأُمَتِّعُهُ أَوْصَى بِوَصّى كَمَا اعْتَلاَ

487 - وَفي أَمْ يَقُولُونَ الْخِطَابُ كَمَا عَلاَ شَفَا وَرَءُوفٌ قَصْرُ صُحْبَتِهِ حَلاَ

488 - وَخَاطَبَ عَمَّا يَعْمَلُونَ كَمَا شَفَا وَلاَمُ مُوَلِّيهَا عَلَى الْفَتْحِ كُمِّلاَ

489 - وَفي يَعْمَلُونَ الْغَيْبَ حَلَّ وَسَاكِنٌ بِحَرْفَيْهِ يَطَّوَّعْ وَفي الطَّاءِ ثُقِّلاَ

490 - وَفي التَّاءِ يَاءٌ شَاعَ وَالرِّيحَ وَحَّدَا وَفي الكَهْفِ مَعْهَا وَالشَّرِيعَةِ وَصَّلاَ

491 - وَفي النَّمْلِ وَاْلأَعْرَافِ وَالرُّومِ ثَانِياً وَفَاطِرِ دُمْ شُكْراً وَفي الْحِجْرِ فُصِّلاَ

492 - وَفي سُورَةِ الشُّورى وَمِنْ تَحْتِ رَعْدِهِ خُصُوصٌ وَفي الْفُرْقَانِ زَاكِيهِ هَلَّلاَ

493 - وَأَيُّ خِطَابٍ بَعْدُ عَمَّ وَلَوْ تَرى وَفي إِذْ يَرَوْنَ الْيَاءُ بِالضَّمِّ كُلِّلاَ

494 - وَحَيْثُ أَتي خُطُوَاتٌ الطَّاءُ سَاكِنٌ وَقُلْ ضَمُّهُ عَنْ زَاهِدً كَيْفَ رَتَّلاَ

495 - وَضَمُّكَ أَولَى السَّاكِنَينَ لِثَالِثٍ يُضَمُّ لُزُوماً كَسْرُهُ فِي نَدٍ حَلاَ

496 - قُلِ ادْعُوا أَوِ انْقُصْ قَالَتِ اخْرُجْ أَنِ اعْبُدُوا وَمَحْظُوراً انْظُرْ مَعْ قَدِ اسْتُهْزِئَ اعْتَلاَ

497 - سِوى أَوْ وَقُلْ لاِبْنِ الْعَلاَ وَبِكَسْرِهِ لِتَنْوِيِنهِ قالَ ابْنُ ذَكْوَانَ مُقْوِلاَ

498 - بِخُلْفٍ لَهُ فِي رَحْمَةٍ وَخَبِيثَةٍ وَرَفْعُكَ لَيْسَ الْبِرُّ يُنْصَبُ فِي عُلاَ

499 - وَلكِنْ خَفِيفٌ وَارْفَعِ اْلبِرَّ عَمَّفِيهِماَ وَمُوَصٍّ ثِقْلُهُ صَحَّ شُلْشُلاَ

500 - وَفِدْيَةُ نَوِّنْ وَارْفَعِ الْخَفْضَ بَعْدُ فِي طَعَامٍ لَدى غُصْنِ دَنَا وَتَذَلَّلاَ
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-28-2013, 10:32 AM   #9
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

ورد

      

بسم الله الرحمن الرحيم

متن الشاطبية
للإمام أبى القاسم الشاطبى الأندلسى المتوفى سنة 590 هـ




501 - مَسَاكِينَ مَجْمُوعاً وَلَيْسَ مُنَوَّناً وَيُفْتَحُ مِنْهُ النُّونُ عَمَّوَأَبْجَلاَ

502 - وَنَقْلُ قُرَانٍ وَالْقُرَانِ دَوَاؤُنَا وَفِي تُكْمِلُوا قُلْ شُعْبَةُ الْمِيمَ ثَقَّلاَ

503 - وَكَسْرُ بُيُوتٍ وَالْبُيُوتَ يُضَمُّ عَنْ حِمى جِلَّةٍ وَجْهاً عَلَى الأَصْلِ أَقْبَلاَ

504 - وَلاَ تَقْتُلُوهُمْ بَعْدَهُ يَقْتُلُوكُمُو فَإِنْ قَتَلُوكُمْ قَصْرُهاَ شَاعَ وَانْجَلاَ

505 - وَبِالرَّفْعِ نَوِّنْهُ فَلاَ رَفَثٌ وَلاَ فُسُوقٌ وَلاَ حَقًّا وَزَانَ مُجَمَّلاَ

506 - وَفَتْحُك سِينَ السِّلْمِ أَصْلُ رِضًى دَنَا وَحَتَّى يَقُولَ الرَّفْعُ فِي الَّلامِ أُوِّلاَ

507 - وَفي التَّاء فَاضْمُمْ وَافْتَحِ الْجِيمَ تَرْجِعُ الأُمُورُ سَمَا نَصَّا وَحَيْثُ تَنَزَّلاَ

508 - وَإِثْمٌ كَبِيرٌ شَاعَ بِالثَّا مُثَلَّثًا وَغَيْرُهُمَا بِالَبَاءِ نُقْطَةٌ اسْفَلاَ

509 - قُلِ الْعَفْوَ لِلْبَصْرِيِّ رَفْعٌ وَبَعْدَهٌ لأَعْنَتْكُمْ بِالْخُلْفِ أَحْمَدُ سَهَّلاَ

510 - وَيَطْهُرْنَ فِي الطَّاءِ السُّكُونُ وَهَاؤُهُ يُضَمُّ وَخَفَّا إِذْ سَمَاكَيْفَ عُوِّلاَ

511 - وَضَمُّ يَخَافاَ فَازَ وَالْكُلُّ أَدْغَمُوا تُضَارَرْ وَضَمَّ الرَّاءَ حَقٌّوَذُو جَلاَ

512 - وَقَصْرُ أَتَيْتُمْ مِنْ رِباً وَأَتَيْتمُو هُنَا دَارَ وَجْهاً لَيْسَ إِلاً مُبَجَّلاَ

513 - مَعاً قَدْرُ حَرِّكْ مِنْ صَحَابٍوَحَيْثُ جَا يُضَمُّ تَمَسُّوهُنَّ وَامْدُدْهُ شُلْشُلاَ

514 - وَصِيَّةً ارْفَعْ صَفْوَ حِرْمِيِّهِ رِضىً وَيَبْصُطُ عَنْهُمْ غَيْرَ قُنْبُلِ اعْتَلاَ

515 - وَبِالسِّينِ بَاقِيِهِمْ وَفي الْخَلْقِ بَصْطَةً وَقُلْ فِيهِماَ الوَجْهَانِ قَوْلاَ مُوَصَّلاَ

516 - يُضَاعِفَهُ ارْفَعْ فِي الْحَدِيدِ وَههُنَا سَماَ شُكْرُهُ وَالْعَيْنُ في الْكُلِّ ثُقِّلاَ

517 - كَماَ دَارَ وَاقْصُرْ مَعْ مُضَعَّفَةٍ وَقُلْ عَسَيْتُمْ بِكَسْرِ السِّينِ حَيْثُ أَتى انْجَلاَ

518 - دِفَاعُ بِهاَ وَالْحَجِّ فَتْحٌ وَسَاكِنٌ وَقَصْرٌ خُصُوصًا غَرْفَةً ضَمَّ ذُو وِلاِ

519 - وَلاَ بَيْعَ نَوَّنْهُ وَلاَ خُلَّةٌ وَلاَ شَفَاعَةَ وَارْفَعْهُنَّ ذَا أُسْوَةٍ تَلاَ

520 - وَلاَ لَغْوَ لاَ تَأْثِيمَ لاَ بَيْعَ مَعْ وَلاَ خِلاَلَ بِإِبْرَاهِيمَ وَالطُّورِ وُصِّلاَ

521 - وَمَدُّ أَناَ في الْوَصْلَ مَعْ ضَمِّ هَمْزَةٍ وَفَتْحٍ أَتَى وَالْخُلْفُ في الْكَسْرِ بُجِّلاَ

522 - وَنُنْشِزُهَا ذَاكٍ وَبِالرَّاءِ غَيْرُهُمْ وَصِلْ يَتَسَنَّهْ دُونَ هَاءٍ شَمَرْدَلاَ

523 - وَبِالْوَصْلِ قَالَ اعْلَمْ مَعَ الْجَزْمِ شَافِع فَصُرْهُنَّ ضَمُّ الصَّادِ بِالْكَسْرِ فُصِّلاَ

524 - وَجُزْءاً وَجُزْءٌ ضَمَّ الإِسْكَانَ صِفْ وَحَيْثُماَ أُكْلُهَا ذِكْراً وَفي الْغَيْرِ ذُو حُلاَ

525 - وَفي رُبْوَةٍ فِي الْمُؤْمِنِينِ وَههُناَ عَلَى فَتْحِ ضَمِّ الراءِ نَبِّهْثُ كُفِّلاَ

526 - وَفي الْوَصْلِ لِلْبَزِّيِّ شَدِّدْ تَيَمَّمُوا وَتَاءَ تَوَفَّى فِي النِّسَا عَنْهُ مُجْمِلاَ

527 - وَفي آلِ عِمْرَانٍ لَهُ لاَ تَفَرَّقُوا وَالأَنْعَامُ فِيهاَ فَتَفَرَّقَ مُثِّلاَ

528 - وَعِنْدَ الْعُقُودِ التَّاءُ في لاَ تَعَاَوَنُوا وَيَرْوِى ثَلاَثاَ فِي تَلَقَّفُ مُثَّلاَ

529 - تَنَزَّلُ عَنْهُ أَرْبَعٌ وَتَنَاصَرُونَ نَارًا تَلَظَّى إِذْ تَلَقَّوْنَ ثقِّلاَ

530 - تَكَلَّمُ مَعْ حَرْفَيْ تَوَلَّوْا بِهُودِهاَ وَفي نُورِهَا وَالاِمْتِحاَنِ وَبَعْدَلاَ

531 - في الأَنْفَالِ أَيْضًا ثُمَّ فِيهَا تَنَازَعُوا تَبَرَّجْنَ في الأَحْزَابِ مَعْ أَنْ تَبَدَّلاَ

532 - وَفي التَّوْبَةِ الْغَرَّاءِ هَلْ تَرَبَّصُونَ عَنْهُ وَجَمْعُ السَّاكِنَيْنِ هُنَا انْجَلَى

533 - تَمَيَّزَ يَرْوِي ثُمَّ حَرْفَ تَخَيَّرُونَ عَنْهُ تَلَهَّى قَبْلَهُ الْهَاءَ وَصَّلاَ

534 - وَفي الْحُجُراتِ التَّاءُ فِي لِتَعَارَفُوا وَبَعْدَ وَلاَ حَرْفَانِ مِنْ قَبْلِهِ جَلاَ

535 - وَكُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الَّذِي مَعْ تَفَكَّهُونَ عَنْهُ عَلَى وَجْهَيْنِ فَافْهَمْ مُحَصِّلاَ

536 - نِعِمَّا مَعاً في النُّونِ فَتْحٌ كَمَا شَفَا وَإِخْفَاءِ كَسْرِ الْعَيْنِ صِيغَ بِهِ حُلاَ

537 - وَيَا وَنُكَفِّرْ عَنْ كِرَامٍ وَجَزْمُهُ أَتَى شَافِيًا وَالْغَيْرُ بِالرَّفْعِ وُكِّلاَ

538 - وَيَحْسَبُ كَسْرُ السِّينِ مُسْتَقبَلاً سَمَا رِضَاهُ وَلَمْ يَلْزَمْ قِيَاساً مُؤَصَّلاَ

539 - وَقُلْ فَأْذَنُوا بِالْمَدِّ وَاكْسِرْ فَتىً صَفَا وَمَيْسَرَةَ بِالضَّمِّ في السِّينِ أُصِّلاَ

540 - وَتَصَّدَّقُوا خِفٌّ نَمَا تُرْجَعُونَ قُلْ بِضَمٍّ وَفَتْحٍ عَنْ سِوى وَلَدِ الْعُلاَ

541 - وَفي أَنْ تَضِلَّ الْكَسْرُ فَازَ وَخَفَّفُوا فَتُذْكرَ حَقًّا وَارْفَعِ الرَّا فَتَعْدِلاَ

542 - تِجَارَةٌ انْصِبْ رَفْعَهُ فِي النِّسَا ثَوى وَحَاضِرةٌ مَعْهَا هُنَا عَاصِمٌ تَلاَ

543 - وَ حَقٌّرِهَانٍ ضَمُّ كَسْرٍ وَفَتْحَةٍ وَقَصْرٌ وَيَغْفِرْ مَعْ يُعَذِّبْ سَمَاالْعُلاَ

544 - شَذَا الْجَزْمِ وَالتَّوْحِيدُ فِي وَكِتَابِهِ شَرِيفٌ وَفي التَّحْرِيمِ جَمْعُ حِمىً عَلاَ

545 - وَبَيْتِي وَعَهْدِي فَاذُكُرُونِي مُضَافُهَا وَرَبِّي وَبِي مِنِّي وَإِنِّي مَعاً حُلاَ

546 - وَإِضْجَاعُكَ التَّوْرَاةَ مَا رُدَّ حُسْنُهُ وَقُلِّلَ فِي جَوْدٍ وَبِالْخُلْفِ بَلَّلاَ

547 - وَفي تُغْلَبُونَ الْغَيْبُ مَعْ تُحْشَرُونَ فِي رِضًا وَتَرَوْنَ الْغَيْبُ خُصَّ وَخُلِّلاَ

548 - وَرِضْوَانٌ اضْمُمْ غَيْرَ ثَانِي الْعُقُودِ كَسْرَهُ صَحَّ إِنَّ الدِّينَ بِالْفَتْحِ رُفِّلاَ

549 - وَفي يُقْتلُونَ الثَّانِ قَالَ يُقَاتِلُونَ حَمْزَةُ وَهْوَ الْحَبْرُ سَادَ مُقَتِّلاَ

550 - وَفي بَلَدٍ مَيْتٍ مَعَ المَيْتِ خَفَّفُوا صَفَا نَفَرًاوَالمَيْتَةُ الْخِفُّ خُوِّلاَ

551 - وَمَيْتًا لَدَى الأَنْعَامِ وَالْحُجُرَاتِ خُذْ وَمَا لَمْ يَمُتْ لِلْكلِّ جَاءَ مُثَقَّلاَ

552 - وَكَفَّلَهاَ الْكُوفِي ثَقِيلاً وَسَكَّنُوا وَضَعْتُ وَضَمُّوا سَاكِناً صَحَّ كُفِّلاَ

553 - وَقُلْ زَكَرِيَّا دُونَ هَمْزِ جَمِيعِهِ صِحَابٌوَرَفْعٌ غَيْرُ شُعْبَةَ الاُوَّلاَ

554 - وَذَكِّرْ فَنَادَاهُ وأَضْجِعْهُ شَاهِداً وَمِنْ بَعْدُ أَنَّ اللهَ يُكْسَرُ فِي كَلاَ

555 - مَعَ الْكَهْفِ وَالإِسْرَاءِ يَبْشُرُ كَمْ سَمَا نَعَمْ ضُمَّ حَرِّكْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَثْقَلاَ

556 - نعَمْ عَمَّفِي الشُّورَى وَفي التَّوْبَةِ اعْكِسُوا لِحَمْزَةَ مَعْ كَافٍ مَعَ الْحِجْرِ أَوَّلاَ

557 - نُعَلِّمُهُ بِالْيَاءِ نَصُّ أَئِمَّةٍ وَبِالْكَسْرِ أَنِّي أَخْلُقُ اعْتَادَ أَفْصَلاَ

558 - وَفِي طَائِراً طَيْراً بِهاَ وَعُقُودِهاَ خُصُوصاً وَيَاءٌ فِي نُوَفِّيهِمُ عَلاَ

559 - وَلاَ أَلِفٌ فِي هَا هَأَنْتُمْ زَكاَ جَناً وَسَهِّلْ أَخاَ حَمْدٍ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلاَ

560 - وَفي هَائِهِ التَّنْبِيهُ مِنْ ثَابِتٍ هُدىً وَإِبْدَالُهُ مِنْ هَمْزَةٍ زَانَ جَمَّلاَ

561 - وَيَحْتَمِلُ الْوَجْهَيْنِ عَنْ غَيْرِهِمْ وَكَمْ وَجِيهٍ بِهِ الْوَجْهَيْنِ لِلْكُلِّ حَمَّلاَ

562 - وَيَقْصُرُ فِي التنْبِيهِ ذُو الْقَصْرِ مَذْهَباً وَذُو الْبَدَلِ الْوَجْهاَنِ عَنْهُ مُسَهِّلا

563 - وَضُمَّ وَحَرِّكْ تَعْلَمُونَ الْكِتَابَ مَعْ مُشَدَّدَةٍ مِنْ بَعْدُ بِالْكَسْرِ ذُلِّلاَ

564 - وَرَفْعُ وَلاَ يَأْمُرْكُمُو رُوحُهُ سَماَ وَبِالتَّاءِ آتَيْناَ مَعَ الضَّمِّ خُوِّلاَ

565 - وَكَسْرُ لِماَ فِيهِ وَبِالْغَيْبِ تُرْجَعُونَ عَادَ وَفيِ تَبْغُونَ حَاكِيهِ عَوَّلاَ

566 - وَبِالْكَسْرِ حَجُّ الْبَيْتِ عَنْ شَاهِدٍ وَغَيْبُ مَا تَفْعَلُوا لَنْ تُكْفَرُوهُ لَهُمْ تَلاَ

567 - يَضِرْكُمْ بِكَسْرِ الضَّادِ مَعْ جَزْمِ رَائِهِ سَماَوَيُضَمُّ الْغَيْرُ وَالرَّاءَ ثَقَّلاَ

568 - وَفِيماَ هُناَ قُلْ مُنْزِلِينَ وَمُنْزِلُونَ لِلْيَحْصُبِي فِي الْعَنْكَبُوتِ مُثَقِّلاَ

569 - وَحَقُّ نَصِيرٍ كَسْرُ وَاوِ مُسَوِّمِينَ قُلْ سَارِعُوا لاَ وَاوَ قَبْلُ كَماَ انْجَلَى

570 - وَقَرْحٌ بِضَم الْقَافِ وَالْقَرْحُ صُحْبَةٌ وَمَعْ مَدِّ كَائِنْ كَسْرُ هَمْزَتِهِ دَلاَ

571 - وَلاَ يَاءَ مَكْسُوراً وَقَاتَلَ بَعْدَهُ يُمَدُّ وَفَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ ذُو وِلاَ

572 - وَحُرِّكَ عَيْنُ الرُّعْبِ ضَمَّا كَمَا رَسَا وَرُعْباً وَيَغْشى أَنَّثُوا شَائِعاً تَلاَ

573 - وَقُلْ كُلَّهُ لِلهِ بِالرَّفْعِ حَامِداً بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلاَ

574 - وَمِتُّمْ وَمِتْناَ مُتَّ فِي ضَمِّ كَسْرِهاَ صَفَا نَفَرٌوِرْداً وَحَفْصٌ هُناَ اجْتَلاَ

575 - وَبِالْغَيْبِ عَنْهُ تَجْمَعُونَ وَضُمَّ فِي يَغُلَّ وَفَتْحُ الضَّمِّ إِذْ شَاعَ كُفِّلاَ

576 - بِمَا قُتِلُوا التَّشْدِيدُ لَبَّى وَبَعْدَهُ وَفي الْحَجِّ لِلشَّامِي وَالآخِرُ كَمَّلاَ

577 - دَرَاكِ وَقَدْ قَالاَ فِي الأنْعَامِ قَتَّلُوا وَبِالْخُلْفِ غَيْباً يَحْسَبَنَّ لَهُ وَلاَ

578 - وَأَنَّ اكْسِرُوا رُِفْقاً وَيَحْزُنُ غَيْرَ اْلأَنْبِيَاءِ بِضَمٍّ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَحْفَلاَ

579 - وَخَاطَبَ حَرْفَا يَحْسَبَنَّ فَخُذْ وَقُلْ بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ حَقٌّوَذُو مِلاَ

580 - يَمِيزَ مَعَ الأنْفَالِ فَاكْسِرْ سُكُونَهُ وَشَدِّدْهُ بَعْدَ الْفَتْحِ وَالضَّمِّ شُلْشُلاَ

581 - سَنَكْتُبُ يَاءٌ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ ضَمِّهِ وَقَتْلَ ارْفَعُوا مَعْ يَا نَقُولُ فَيَكْمُلاَ

582 - وَبِالزُّبُرِ الشَّامِي كَذَا رَسْمُهُمْ وَبِالْكِتَابِ هِشَامٌ وَاكْشِفِ الرَّسْمَ مُجْمِلاَ

583 - صَفَا حَقُّغَيْبٍ يَكْتُمُونَ يُبَيِّنُنْنَ لاَ تَحْسَبَنَّ الْغَيْبُ كَيْفَ سَمَااعْتَلاَ

584 - وَحَقَّا بِضَمِّ الْبَا فَلاَ يَحْسِبُنَّهُمْ وَغَيْبٍ وَفِيهِ الْعَطْفُ أَوْ جَاءَ مُبْدَلاَ

585 - هُناَ قَاتَلُوا أَخِّرْ شِفَاءً وَبَعْدُ فِي بَرَاءةَ أَخِّرْ يَقْتُلُونَ شَمَرْدَلاَ

586 - وَيَا آتُها وَجْهِي وَإِنِّي كِلاَهُمَا وَمِنِّي وَاجْعَلْ لِي وَأَنْصَاريَ الْمِلاَ

587 - وَكُوفِيُّهُمْ تَسَّاءَلُونَ مُخَفَّفًا وَحَمْزَةُ وَالأَرْحَامَ بِالْخَفْضِ جَمَّلاَ

588 - وَقَصْرُ قِيَامًا عَمَّيَصْلَوْنَ ضُمَّ كَمْ صَفَا نَافِعٌ بِالرَّفْعِ وَاحِدَةٌ جَلاَ

589 - وَيُوصى بِفَتْحِ الصَّادِ صَحَّ كَمَا دَنَا وَوَافَقَ حَفْصٌ فِي الأَخِيرِ مُجَمَّلاَ

590 - وَفِي أُمًّ مَعْ فِي أُمِّهَا فَلأُمِّهِ لَدَى الْوَصْلِ ضَمُّ الهَمْزِ بِالْكَسْرِ شَمْلَلاَ

591 - وَفي أُمَّهَاتِ النَّحْلِ وَالنُّورِ وَالزُّمَرْ مَعَ النَّجْمِ شَافٍ وَاكْسِرِ الْمِيمَ فَيْصَلاَ

592 - وَنُدْخِلْهُ نُونٌ مَعْ طَلاَقٍ وَفَوْقُ مَعْ نُكَفِّرْ نُعَذِّبْ مَعْهُ في الْفَتْحِ إِذْ كَلاَ

593 - وَهذَانِ هاتَيْنِ الَّلذَانِ الَّلذَيْنِ قُلْ يُشَدَّدُ لِلْمَكِّي فَذَانِكَ دُمْ حَلاَ

594 - وَضُمَّ هُنَا كَرْهًا وَعِنْدَ بَرَاءةٍ شِهَابٌ وَفي الأَحْقَافِ ثُبِّتَ مَعْقِلاَ

595 - وَفي الْكُلِّ فَافْتَحْ يَا مُبَيِّنَةٍ دَنَا صَحِيحًا وَكَسْرُ الْجَمْعِ كَمْ شَرَفًا عَلاَ

596 - وَفي مُحْصَنَاتٍ فاكْسِرِ الصَّادَ رَاوِيًا وَفي المُحْصَنَاتِ اكْسِرْ لَهُ غَيْرَ أَوَّلاَ

597 - وَضَمٌّ وَكَسْرٌ فِي أَحَلَّ صِحَابُهُ وُجُوهٌ وَفِي أَحْصَنَّ عَنْ نَفَرِالْعُلاَ

598 - مَعَ الْحَجِّ ضَمُّوا مَدْخَلاً خَصَّهُ وَسَلْ فَسَلْ حَرَّكُوا بِالنَّقْلِ رَاشِدُهُ دَلاَ

599 - وَفي عَاقَدَتْ َقْصٌر ثَوَى وَمَعَ الْحَدِيدِ فَتْحُ سُكُونِ الْبُخْلِ وَالضَّمِّ شَمْلَلاَ

600 - وَفي حَسَنَهْ حِرْمِيُّرَفْعٍ وَضَمُّهُمْ تَسَوَّى نَماَ حَقًّاوَعَمَّمُثَقَّلاَ
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-28-2013, 10:34 AM   #10
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم


متن الشاطبية
للإمام أبى القاسم الشاطبى الأندلسى المتوفى سنة 590 هـ


601 - وَلاَمَسْتُمُ اقْصُرْ تَحْتَهاَ وَبِهاَ شَفاَ وَرَفْعُ قَلِيلٌ مِنْهُمُ النَّصْبَ كُلِّلاَ

602 - وَأَنِّثْ يَكُنْ عَنْ دَارِمٍ تظْلَمُونَ غَيْبُ شُهْدٍ دَنَا إِدْغَامُ بَيَّتَ فِي حُلاَ


603 - وَإِشْمَامُ صَادٍ سَاكِنٍ قَبْلَ دَالِهِ كَأَصْدَقُ زَايًا شَاعَ وَارْتَاحَ أَشْمُلاَ

604 - وَفِيهَا وَتَحْتَ الْفَتْحِ قُلْ فَتَثَبَّتُوا مِنَ الثَّبْتِ وَالْغَيْرُ الْبَيَانِ تَبَدَّلاَ

605 - وَ عَمَّ فَتًى قَصْرُ السَّلاَمَ مُؤَخَّراً وَغَيْرُ أُولِى بِالرَّفْعِ فِى حَقِّ نَهْشَلاَ

606 - وَنُؤْتِيهِ بِالْيَا فِى حِمَاهُ وَضَمُّ يَدْ خُلُونَ وَفَتحُ الضَّمِّ حَقٌّ صِرًى حَلاَ

607 - وَفي مَرْيَمٍ وَالطَّوْلِ الأَوَّلِ عَنْهُمُ وَفِي الثَّانِ دُمْ صَفْوًا وَفِي فَاطِرٍ حَلاَ

608 - وَيَصَّالَحَا فَاضْمُمْ وَسَكِّنْ مُخَفِّفًا مَعَ الْقَصْرِ وَاكْسِرْ لاَمُهُ ثَابِتًا تَلاَ

609 - وَتَلْوُوا بِحَذْفِ الْوَاوِ الأُولى وَلاَمُهُ فَضُمَّ سُكُونًا لَسْتَ فِيهِ مُجْهَّلاَ

610 - وَنُزِّلَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ حِصْنُهُ وَأُنْزِلَ عَنْهُمْ عَاصِمٌ بَعْدُ نُزِّلاَ

611 - وَيَا سَوْفَ تُؤْتِيِهِمْ عَزيزٌ وَحَمْزَةٌ سَيُوتِيهِمُ فِي الدَّرْكِ كُوفٍ تَحَمَّلاَ

612 - بِالإِسْكَانِ تَعْدُوا سَكِّنُوهُ وَخَفِّفُوا خُصُوصاً وَأَخْفَى الْعَيْنَ قَالُونُ مُسْهِلاَ

613 - وَفي الانْبِياَ ضَمُّ الزَّبُورِ وَههُناَ زَبُوراً وَفي الإِسْراَ لِحَمْزَةَ أُسْجِلاَ

614 - وَسَكِّنْ مَعًا شَنَآنُ صَحَّا كِلاَهُمَا وَفي كَسْرِ أَنَ صَدُّوكمْ حَامِدٌ دَلاَ

615 - مَعَ الْقَصْرِ شَدِّدْ يَاءَ قَاسِيَةً شَقَا وَأَرْجُلِكُمْ بِالنَّصْبِ عَمَّ رِضاً عَلاَ

616 - وَفي رُسُلُنَا مَعْ رُسْلُكُم ثُمَّ رُسْلهُمْ وَفي سُبْلَنَا فِي الضَّمِّ الإِسْكَانُ حُصِّلاَ

617 - وَفِي كَلِمَاتِ السُّحْتِ عَمَّ نُهىً فَتًى وَكَيْفَ أَتى أُذُنٌ بِهِ نَافِعٌ تَلاَ

618 - وَرُحْمًا سِوَى الشَّامِي وَنُذْرًا صِحَابُهُمْ حَمَوْهُ وَنُكْرًا شَرْعُ حَق لَهُ عُلاَ

619 - وَنُكْرٍ دَنَا وَالْعَيْنُ فَارْفَعْ وَعَطْفَهَا رِضًى وَالْجُرُوحُ ارْفَعْ رِضى نَفَرٍمَلاَ

620 - وَحَمْزَةُ وَلْيَحْكُمْ بِكَسْرٍ وَنَصْبِهِ يُحَرِّكُهُ يَبْغُونَ خَاطَبَ كُمَّلاَ

621 - وَقَبْلَ يَقُولُ الْوَاوُ غصْنٌ وَرَافِعٌ سِوَى ابْنِ الْعَلاَ مَنْ يَرْتَدِدْ عَمَّمُرْسَلاَ

622 - وَحُرِّكَ بِالإِدْغَامِ دَالُهُ وَبِالْخَفْضِ وَالْكُفَّاَر رَاوِيهِ حَصَّلاَ

623 - وَبَا عَبَدَا اضْمُمْ واَخْفِضِ التَّا بَعْدُ فُزْ رِسَالَتَهُ اجْمَعْ وَاكْسِرِ التَّا كَمَا اعْتَلاَ

624 - صَفَا وَتَكُونُ الرَّفْعُ حَجَّ شُهُودُهُ وَعَقَّدْتُمُ التَّخْفِيفُ مِنْ صُحْبَةٍوَلاَ

625 - وَفي الْعَيْنِ فَامْدُدْ مُقْسِطاً فَجَزَاءُ نَو ْوِتُوا مِثْلُ مَا فِي خَفْضِهِ الرَّفْعُ ثُمَّلاَ

626 - وَكَفَّارَةُ نَوِّنْ طَعاَمِ بَرَفْعِ خَفْضِهِ دُمْ غِنىً وَاقْصِرْ قِيَامًا لَهُ مُلاَ

627 - وَضَمَّ اسْتُحِقَّ افتح لَحِفْصٍ وَكَسْرُهُ وَفي الأَوْلَياَنِ الأَوَّلِينَ فَطِبْ صِلاَ

628 - وَضَمَّ الْغُيُوبِ يَكْسِرَانِ عُيُوناً الْعُيُونِ شُيُوخاً دَانَهُ صُحْبَهٌ مِلاَ

629 - جُيُوبِ مُنِيرٍ دُونَ شَكٍّ وَسَاحِرٌ بِسِحْرٌ بِهاَ مَعْ هُودَ وَالصَّفِّ شَمْلَلاَ

630 - وَخَاطَبَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رُوَاتُهُ وَرَبُّكَ رَفْعُ الْبَاءِ بِالنَّصْبَ رُتِّلاَ

631 - وَيَوْمَ بِرَفْعٍ خُذْ وَإِنِّي ثَلاَثُهاَ وَلِي وَيَدِي أُمِّي مُضَافَاتُهاَ الْعُلاَ

632 - وَصُحْبَةُيُصْرَفْ فَتْحُ ضَمٍّ وَرَاؤُهُ بِكَسْرٍ وَذَكِّرْ لَمْ يَكُنْ شَاعَ وَانْجَلاَ

633 - وَفِتْنَتُهُمْ بالرَّفْعِ عَنْ دِين كَامِلٍ وَبَا رَبِّناَ بِالنَّصْبِ شَرَّفَ وُصَّلاَ

634 - نُكَذِّبُ نَصْبُ الرَّفْعِ فَازَ عَلِيمُهُ وَفِي وَنَكُونَ انْصِبْهُ فِي كَسْبِهِ عُلاَ

635 - وَلَلدَّارُ حَذْفُ اللاَّمِ الاُخْرَى ابْنُ عَامِرٍ وَالآخِرَةُ المَرْفُوعُ بِالْخِفْضِ وُكِّلاَ

636 - وَعَمَّ عُلاً لاَ يَعْقِلُونَ وَتَحْتَهاَ خِطاَباً وَقُلْ فَي يُوسُفِ عَمَّ نَيْطَلاَ

637 - وَيَاسِينَ مِنْ أَصْلٍ وَلاَ يُكْذِبُونَكَ الْخَفِيفُ أَتى رُحْباً وَطَابَ تأَوُّلاَ

638 - أَرَيْتَ فِي الاِسْتِفْهَامِ لاَ عَيْنَ رَاجِعٌ وَعَنْ نَافِعٍ سَهِّلْ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلاَ

639 - إِذَا فُتِحَتْ شَدِّدْ لِشَامٍ وَههُنَا فَتَحْناَ وَفِي الأَعْرَافِ وَاقْتَرَبَتْ كَلاَ

640 - وَبِالْغُدْوَةِ الشَّامِيُّ بِالضَّمِّ ههُناَ وَعَنْ أَلِفٍ وَاوٌ وَفِي الْكَهْفِ وَصَّلاَ

641 - وَأَنَّ بِفَتْحٍ عَمَّ نَصْراً وَبَعْدُكَمْ نَماَ يَسْتَبِينَ صُحْبَةٌذَكَّرُوا وِلاَ

642 - سَبِيلَ بِرَفْعٍ خُذْ وَيَقْضِ بِضَمِّ سَاكِنٍ مَعَ ضَمِّ الْكَسْرِ شَدِّدْ وَأَهْمِلاَ

643 - نَعَمْ دُونَ إِلْبَاس وَذكَّرَ مُضْجِعاً تَوَفَّاهُ وَاسْتَهْوَاهُ حَمْزَةُ مُنْسِلاَ

644 - مَعاً خُفيَةً فِي ضَمِّهِ كَسْرُ شُعْبَةٍ وَأَنْجَيْتَ لِلْكًوِفِيِّ أَنْجى تَحَوَّلاَ

645 - قُلِ اللهُ يُنْجِيكُمْ يُثَقِّلُ مَعْهُمُ هِشَامٌ وَشَامٍ يُنْسِيَنَّكَ ثَقَّلاَ

646 - وَحَرْفَيْ رَأَى كُلاًّ أَمِلْ مُزْنَ صُحْبَةٍ وَفِي هَمْزِهِ حُسْنٌ وَفِي الرَّاءِ يُجْتَلاَ

647 - بِخُلْفٍ وَخُلْفٌ فِيهِماَ مَعَ مُضْمِرٍ مُصِيبٌ وَعَنْ عُثْمَانَ في الْكُلِّ قَلِّلاَ

648 - وَقَبلَ السُّكُونِ الرَّا أَمِلْ فِي صَفاَ يَدٍ بِخُلْفٍ وَقُلْ فِي الْهَمْزِ خُلْفٌ يَقِي صِلاَ

649 - وَقِفْ فِيهِ كَالأُولَى وَنَحْوُ رَأَتْ رَأَوْا رَأَيْتُ بِفَتْحِ الْكُلِّ وَقْفاً وَمَوْصِلاَ

650 - وَخَفِّفَ نُوناً قَبْلَ فِي اللهِ مَنْ لَهُ بِخُلْفٍ أَتى وَالْحَذْفُ لَمْ يَكُ أَوَّلاَ

651 - وَفي دَرَجَاتَ النُّونِ مَعْ يُوسُفٍ ثَوَى وَوَالَّليْسَعَ الْحَرْفاَنِ حَرِّكْ مُثَقِّلاَ

652 - وَسَكِّنْ شِفَاءَ وَاقْتَدِهْ حَذْفُ هَائِهِ شِفَاءً وَبِالتَّحْرِيكِ بِالْكَسْرِ كُفِّلاَ

653 - وَمُدَّ بِخُلْفٍ مَاجَ وَالْكُلُّ وَاقِفٌ بِإِسْكَانِهِ يَذْكُو عَبِيرًا وَمَنْدَلاَ

654 - وَتُبْدُونَهَا تُخْفُونَ مَعْ تَجْعَلُونَهُ عَلَى غَيْبِهِ حَقًّا وَيُنْذِرَ صَنْدَلاَ

655 - وَبَيْنَكُمُ ارْفَعْ فِي صَفَا نَفَرٍوَجَاعِلُ اقْصُرْ وَفَتْحُ الْكَسْرِ وَالرَّفْعِ ثُمِّلاَ

656 - وَعَنْهُمْ بِنَصْبِ اللَّيْلِ وَاكْسِرْ بِمُسْتَقَرْرٌ الْقَافَ حَقًّا خَرَّقُوا ثِقْلُهُ انْجَلاَ

657 - وَضَمَّانِ مَعْ يَاسِينَ فِي ثَمَرٍ شَفَا وَدَارَسْتَ حَقٌّمَدُّهُ وَلَقَدْ حَلاَ

658 - وَحَرِّكْ وَسَكنْ كَافِيًا وَاكْسِرِ انَّهَا حِمى صَوْبِهِ بِالْخُلْفِ دَرَّ وَأَوْبَلاَ

659 - وَخَاطَبَ فِيهَا يُؤْمِنُونَ كَمَا فَشَا وَصُحْبَةُ كُفْؤٍ فِي الشَّرِيعَةِ وَصَّلاَ

660 - وَكَسْرٌ وَفَتْحٌ ضُمَّ فِي قِبَلاً حَمى ظَهِيرًا وَلِلْكُوفِيِّ فِي الْكَهْفِ وُصِّلاَ

661 - وَقُلْ كَلِماَتٌ دُونَ مَا أَلِفٍ ثَوَى وَفي يُونُسٍ وَالطَّوْلِ حَامِيهِ ظَلَّلاَ

662 - وَشَدَّدَ حَفْصٌ مُنْزَلٌ وَابْنُ عَامِرٍ وَحُرِّمَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ إذْ عَلاَ

663 - وَفُصِّلَ إِذْ ثَنَّى يَضِلُّونَ ضَمَّ مَعْ يَضِلُّوا الذِي فِي يُونُسٍ ثَاِبتًا وَلاَ

664 - رِسَالاَتُ فَرْدًا وَافْتَحُوا دُونَ عِلَّةٍ وَضَيْقًا مَعَ الْفُرْقَانِ حَرِّكُ مُثْقِلاَ

665 - بِكَسْرٍ سِوَى المَكِّي وَرَا حَرَجاً هُنَا عَلَى كَسْرِهَا إلْف صَفَا وَتَوَسَّلاَ

666 - وَيَصْعَدُ خِفٌّ سَاكِنٌ دُمْ وَمَدُّهُ صَحِيحٌ وَخِفُّ الْعَيْنِ دَاوَمَ صَنْدَلاَ

667 - وتَحْشُرَ مَعْ ثَانٍ بِيُونُسَ وَهُوَ فِي سَبَأَ مَعْ نَقُولُ الْيَا فِي الأَرْبَعِ عُمِّلاَ

668 - وَخَاطَبَ شَامٍ تَعْلَمُونَ وَمَنْ تَكُونُ فِيهَا وَتَحْتَ النَّمْلِ ذِكْرُهُ شُلْشُلاَ

669 - مَكَانَاتِ مَدَّ النُّونَ فِي الْكُلِّ شعْبَةٌ بِزَعْمِهِمُ الْحَرْفَانِ بِالضَّمِّ رُتِّلاَ

670 - وَزَيَّنَ فِي ضَمٍّ وَكَسْرٍ وَرَفْعُ قَتْلَ أَوْلاَدِهِمْ بِالنَّصْبِ شَامِيُّهُمْ تَلاَ

671 - وَيُخْفَضُ عَنْهُ الرَّفْعُ فِي شُرَكَاؤُهُمْ وَفِي مُصْحَفِ الشَّامِينَ بِالْيَاءِ مُثِّلاَ

672 - وَمَفْعُولُهُ بَيْنَ المُضَافَيْنِ فَاصِل وَلَمْ يُلْفَ غَيْرُ الظُرْفِ فِي الشِّعْرِ فَيْصَلاَ

673 - كَلِلَّهِ دَرُّ الْيَوْمَ مَنْ لاَمَهَا فَلاَ تَلُمْ مِنْ سُلِيمِي النَّحْوِ إِلاَّ مُجَهِّلاَ

674 - وَمَعْ رَسْمِهِ زَجَّ الْقَلُوصَ أَبِي مَزَادَةَ اْلأَخْفَشُ النَّحْوِيُّ أَنْشَدَ مُجْمِلاَ

675 - وَإِنْ يَكُنَ أنِّثْ كُفْؤَ صِدْقٍ وَمَيْتَةٌ دَنَا كَافِيًا وَافْتَحْ حِصَادِ كَذِي حُلاَ

676 - نَمَا وَسُكُونُ المَعْزِ حِصْنٌوَأَنَّثُوا يَكُونُ كَمَا فِي دِينِهِمْ مَيْتَةٌ كَلاَ

677 - وَتَذَّكَّرُونَ الْكُلُّ خَفَّ عَلَى شَذَا وَأَنَّ اكْسِرُوا شَرْعًا وَبِالْخِفِّ كُمِّلاَالكل

678 - وَيَأْتِيَهُمْ شَافٍ مَعَ النَّحْلِ فَارَقُوا مَعَ الرُّومِ مَدَّاهُ خَفِيفًا وَعَدَّلاَ

679 - وَكَسْرٌ وَفَتْحٌ خَفَّ فِي قِيَماً ذَكَا وَيَا آتُهَا وَجْهِي مَمَاتِيَ مُقْبِلاَ

680 - وَرَبِّي صِرَاطِي ثُمَّ إِنِّي ثَلاَثَةٌ وَمَحْيَايَ وَالإِسْكَانُ صَحَّ تَحَمُّلاَ

681 - وَتَذَّكَّرُونَ الْغَيْبَ زِدْ قَبْلَ تَائِهِ كَرِيماً وَخِفُّ الذَّالِ كَمْ شَرَفاً عَلاَ

682 - مَعَ الزُّخْرُفِ اعْكِسْ تُخْرَجُونَ بِفَتْحَةٍ وَضَمٍّ وَأُولَى الرُّومِ شَافِيهِ مُثِّلاَ

683 - بِخُلْفٍ مَضى فِي الرُّومِ لاَ يَخْرُجُونَ فِي رِضا وَلِباَس الرَّفْعُ فِي حَقِّ نَهْشَلاَ

684 - وَخَالِصَةٌ أَصْلٌ وَلاَ يَعْلَمُونَ قُلْ لِشُعْبَةَ فِي الثَّانِي وَيُفْتَحُ شَمْلَلاَ

685 - وَخَفِّفْ شَفَا حُكْماً وَماَ الْوَاوَ دَعْ كَفى وَحَيْثُ نَعَمْ بِالْكَسْرِ فِي الْعَيْنِ رُتِّلاَ

686 - وَأَنْ لَعْنَةُ التَّخْفِيفِ وَالرَّفْعُ نَصُّهُ سَماَ مَا خَلاَ الْبَزِّي وَفِي النُّورِ أُوصِلاَ

687 - وَيُغْشِي بِهاَ وَالرَّعْد ثَقَّلَ صُحْبَةٌ وَوَالشَّمْسُ مَعْ عَطْفِ الثَّلاَثَةِ كَمَّلاَ

688 - وَفِي النَّحْلِ مَعْهُ فِي الأَخِيرَيْنِ حَفْصُهُمْ وَنُشْراً سُكُونُ الضَّمِّ فِي الْكُلِّ ذَلِّلاَ

689 - وَفي النُّونِ فَتْحُ الضمِّ شَافٍ وَعَاصِمٌ رَوى نُونَهُ بِالْبَاءِ نُقْطَةٌ اسْفَلاَ

690 - وَرَا مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ خَفْضُ رَفْعِهِ بِكُلٍّ رَسَا وَالْخِفُّ أُبْلِغُكُمْ حَلاَ

691 - مَعَ أحْقَافِهاَ وَالْوَاوُ زِدْ بَعْدَ مُفْسِدِينَ كُفْؤاً وَبِالإِخْبَارِ إِنَّكُمُو عَلاَ

692 - أَلاَ وعَلَى الحِرْمِيُّ إنَّ لَنَا هُنَا وَأَوْ أَمِنَ الإسْكَانَ حَرْمِيُّه كَلاألا

693 - عَلَيَّ عَلَى خَصُّوا وَفي سَاحِرٍ بِهَا وَيُونُسَ سَحَّار شَفَا وتَسَلْسَلاَ

694 - وَفِي الْكُلِّ تَلْقَفْ خِفُّ حَفْصٍ وَضُمَّ فِي سَنَقْتُلُ وَاكْسِرْ ضَمَّهُ مُتَثَقِّلاَ

695 - وَحَرِّكْ ذَكَا حُسْنٍ وَفِي يَقْتُلُونَ خُذْ مَعاً يَعْرِشُونَ الْكَسْرُ ضُمَّ كَذِي صِلاَ

696 - وَفي يَعْكُفُونَ الضَّمُّ يُكْسَرُ شَافِياً وَأَنْجى بِحَذْفِ الْيَاءِ وَالنُّونِ كُفِّلاَ

697 - وَدَكَّاءَ لاَ تَنْوِينَ وَامْدُدْهُ هَامِزاً شَفَا وَعَنِ الْكُوفِيِّ فِي الْكَهْفِ وُصِّلاَ

698 - وَجَمْعُ رسَالاَتِي حَمَتْهُ ذُكُورُهُ وَفي الرُّشْدِ حَرِّكْ وَافْتَحِ الضَّمَّ شُلْشُلاَ

699 - وَفِي الْكَهْفِ حُسْنَاهُ وَضَمُّ حُلِيِّهِمْ بَكَسْرٍ شَفَا وَافٍ وَالاِتْبَاعُ ذُو حُلاَ
700 - وَخَاطَبَ يَرْحَمْنَا وَيَغْفِرْ لَنَا شَذاً وَبَا رَبَّنَا رَفْعٌ لِغَيْرِهِمَا انْجَلاَ

التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-28-2013, 10:36 AM   #11
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم

متن الشاطبية
للإمام أبى القاسم الشاطبى الأندلسى المتوفى سنة 590 هـ



701 - وَمِيمَ ابْنَ أُمَّ اكْسِرْ مَعًا كُفْؤَصُحْبَةٍ وَآصَارَهُمْ بِالْجَمْعِ وَالْمَدِّ كُلِّلاَ

702 - خَطِيئَاتُكُمْ وَحْدَهُ عَنْهُ وَرَفْعُهُ كَمَا أَلَّفُوا وَالْضَّمِيرُ بِالْكَسْرِ عَدَّلاَ


703 - وَلكِنْ خَطَايَا حَجَّ فِيهَا وَنُوحِهَا وَمَعْذِرَةً رَفْعٌ سِوى حَفْصِهمْ تَلاَ

704 - وَبِيسٍ بِيَاءٍ أَمَّ وَالْهَمْزُ كَهْفُهُ وَمِثْلَ رَئِيس غَيْرُ هذَيْنِ عَوَّلاَ

705 - وَبَيْئَسٍ اسْكِنْ بَيْنَ فَتْحَيْنِ صَادِقاً بِخُلْفٍ وَخَفِّفْ يُمْسِكُونَ صَفَا وِلاَ

706 - وَيَقْصُرُ ذُرِّيَّاتِ مَعْ فَتْحِ تَائِهِ وَفِي الطُّورِ فِي الثَّانِي ظَهِيرٌ تَحَمَّلاَ

707 - وَيَاسِينَ دُمْ غُصْناً وَيُكْسَرُ رَفْعُ أَوَّلِ الطُّورِ لِلْبَصْرِي وَبِالْمَدِّ كَمْ حَلاَ

708 - يَقُولُوا مَعاً غَيْبٌ حَمِيدٌ وَحُيْثُ يُلْحِدُونَ بِفَتْحِ الضمِّ وَالْكَسْرِ فُصِّلاَ

709 - وَفِي النَّحْلِ وَالاَهُ الْكِسَائِي وَجَزْمُهُمْ يَذَرْهُمْ شَفَا وَالْيَاءُ غُصْنٌ تَهَدَّلاَ

710 - وَحَرِّكْ وَضُمَّ الْكَسْرَ وَامْدُدْهُ هَامِزاً وَلاَ نُونَ شِرْكاً عَنْ شَذَا نَفَرٍمَلاَ

711 - وَلاَ يَتْبَعُوكُمْ خَفَّ مَعْ فَتْحِ بَائِهِ وَيَتْبَعُهُمْ فِي الظُّلَّةِ احْتَلَّ وَاعْتَلاَ

712 - وَقُلْ طَائِفٌ طَيْفٌ رِضىً حَقُّهُ وَيَا يَمُدُّونَ فَاضْمُمْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَعْدَلاَ

713 - وَرَبِّي مَعِي بَعْدِي وَإِنِّي كِلاَهُمَا عَذَابِي آيَاتِي مُضَافَاتُهَا الْعُلاَ

714 - وَفِي مُرْدِفِينَ الدَّالَ يَفْتَحُ نَافِعٌ وَعَنْ قُنْبُلٍ يُرْوَى وَلَيْسَ مُعَوَّلاَ

715 - وَيُغْشِي سَمَاخِفًّا وَفِي ضَمِّهِ افْتَحُوا وَفِي الْكَسْرِ حَقًّا وَالنُّعَاسَ ارْفَعُوا وِلاَ

716 - وَتَخْفِيفُهُمْ فِي الأَوَّلِينَ هُنَا وَلكِنِ اللهُ وَارْفَعْ هَاءهُ شَاعَ كُفَّلاَ

717 - وَمُوهِنُ بِالتَّخْفِيفِ ذَاعَ وَفِيهِ لَمْ يُنَوَّنْ لِحَفْصٍ كَيْدَ بِالْخَفْضِ عَوَّلاَ

718 - وَبَعْدُ وَإِنَّ الْفَتْحُ عَمَّ عُلاَ وَفِيهِمَا الْعُدْوَةِ اكْسِرْ حَقًّا الضَّمَّ وَاعْدِلاَ

719 - وَمَنْ حَيِيَ اكْسِرْ مُظْهِرًا إِذْ صَفَا هُدًى وَإِذْ يَتَوَفَّى أَنِّثُوهُ لَهُ مُلاَ

720 - وَبِالْغَيْب فِيهَا تَحْسَبَنَّ كَمَا فَشَا عَمِيمًا وَقُلْ فِي النُّورِ فَاشِيهِ كَحَّلاَ

721 - وَإِنَّهُمُ افْتَحْ كَاِفيًا وَاكْسِرُوا لِشُعْبَةَ السَّلْمَ وَاكْسِرْ فِي الْقِتاَلِ فَطِبْ صِلاَ

722 - وَثَانِي يَكُنْ غُصْنٌ وَثَالِثُهاَ ثَوَى وَضُعْفاً بِفَتْحِ الضَّمِّ فَاشِيهِ نُفَلا

723 - وِفي الرُّومِ صِفْ عَنْ خُلْفِ فَصْلٍ وَأَنِّثْ انْ يَكُونَ مَعَ الأَسْرَى الأُسَارى حُلاً حَلاَ

724 - وَلاَيَتِهمْ بِالْكَسْرِ فُزْ وَبِكَهْفِهِ شَفَا وَمَعًا إِنِّي بِيَاءَيْنِ أَقْبَلا

725 - وَيُكْسَرُ لاَ أَيْمَانَ عِنْدَ ابْنِ عَامِرٍ وَوَحَّدَ حَقٌّمَسْجِدَ اللهِ الاوَّلاَ

726 - عَشِيرَاتُكُمْ بِالجمْعِ صِدْقٌ وَنَوِّنُوا عُزَيْرٌ رِضى نَصٍّ وَبِالْكَسْرِ وُكِّلاَ

727 - يُضَاهُونَ ضَمَّ الْهَاءِ يَكْسِرُ عَاصِمٌ وَزِدْ هَمْزَةً مَضْمُومَةً عَنهُ وَاعْقِلاَ

728 - يُضَلُّ بِضَمِّ الْيَاءِ مَعْ فَتْحِ ضَادِهِ صِحَابٌوَلَمْ يَخْشَوْا هُنَاكَ مُضَلِّلاَ

729 - وَأَنْ تُقْبَلَ التَّذْكِيرُ شَاعَ وِصَالُهُ وَرَحْمَةٌ الْمَرْفُوعُ بِالْخَفْضِ فَاقْبَلاَ

730 - وَيَعْفُ بِنُونٍ دُونَ ضَمٍّ وَفَاؤُهُ يُضَمُّ تُعَذَّبْ تَاهُ بِالنُّونِ وُصِّلاَ

731 - وَفِي ذَالِهِ كَسْرٌ وَطَائِفَةٌ بِنَصْبِ مَرْفُوعِهِ عَنْ عَاصِمٍ كُلُّهُ اعْتَلاَ

732 - وَحَقٌّ بِضَمِّ السَّوْءِ مَعْ ثَانِ فَتْحِهَا وَتَحْرِيكُ وَرْشٍ قُرْبَةٌ ضَمُّهُ جَلاَ

733 - وَمِنْ تَحْتِهَا المَكِّي يَجُرُّ وَزَادَ مِنْ صَلاَتَكَ وَحِّدْ وَافْتَحِ التَّا شَذًّا عَلاَ

734 - وَوَحِّدْ لَهُمْ في هُودَ تُرْجِىُّ هَمْزُهُ صَفَا نَفَرٍ مَعْ مُرْجَئُونَ وَقَدْ حَلاَ

735 - وَ عَمَّبِلاَ وَاوِ الَّذِينَ وَضُمَّ في مَنَ اسَّسَ مَعْ كَسْرٍ وَبُنْيَانُهُ وِلاَ

736 - وَجُرْفٍ سكونُ الضَّمِّ فِي صَفْوٍ كَامِل تُقَطَّعَ فَتْحُ الضَّمِّ فِي كَامِل عَلاَ

737 - يَزِيغُ عَلَى فَصْلٍ يَرَوْنَ مُخَاطَبٌ فَشًا وَمَعِي فِيهَا بِيَاءَيْنِ جُمِّلاَ

738 - وَإِضْجَاعُ رَا كُلِّ الْفَوَاتِحِ ذِكْرُهُ حِمًى غَيْرَ حَفْصٍ طَاوَيَا صُحْبَةٌوَلاَ

739 - وَكَمْ صُحْبَةٍيَا كَافِ والْخُلْفُ يَاسِرٌ وَهَا صِفْ رِضًى حُلْوًا وَتَحْتَ جَنًى حَلاَ

740 - شَفَا صادِقًا حم مُخْتَارُ صُحْبَةٍ وَبَصْرٍ وَهُمْ أَدْرى وَبِالْخُلْفِ مُثِّلاَ

741 - وَذو الرَّا لِوَرْشٍ بَيْنَ بَيْنَ وَناَفِع لَدى مَرْيَمٍ هَايَا وَحَا جِيدُهُ حَلاَ

742 - نُفَصِّلُ يَا حَقٍّ عُلاً سَاحِرٌ ظُبًى وَحَيْثُ ضِيَاءً وَافَقَ الْهَمْزُ قُنْبُلاَ

743 - وَفِي قُضِيَ الْفَتْحانِ مَعْ أَلِفٍ هُنَا وَقُلْ أَجَلُ المَرْفُوعُ بِالنَّصْبِ كُمِّلاَ

744 - وَقَصْرُ وَلاَ هَادٍ بِخُلْفٍ زَكَا وَفي الْقِيَامَةِ لاَ الاولى وَبِالْحَالِ أُوِّلاَ

745 - وَخَاطَبَ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُناَ شَذاً وَفي الرُّومِ وَالْحَرْفَيْنِ في النَّحْلِ أَوَّلاَ

746 - يُسَيِّرُكُمْ قُلْ فِيهِ يَنْشُرُكُمْ كفَى مَتَاعَ سِوَى حَفْص بِرَفْعٍ تَحَمَّلاَ

747 - وَإِسْكَانُ قِطْعاً دُونَ رَيْبٍ وُرُودُهُ وفِي بَاءِ تَبْلُو التَّاءُ شَاعَ تَنَزُّلاَ

748 - وَيَا لاَ يَهدِّي اكْسِرْ صَفِيًّا وَهَاهُ نَلْ وَأَخْفَى بَنُو حَمْدٍ وَخُفِّفَ شُلْشُلاَ

749 - وَلكِنْ خَفِيفٌ وَارْفَعِ النَّاسَ عَنْهُمَا وَخَاطَبَ فِيهَا يَجْمَعُونَ لَهُ مُلاَ

750 - وَيَعْزُبُ كَسْرُ الضَّمِّ مَعْ سَبَأ رَسَا وَأَصْغَرَ فَارْفَعْهُ وَأَكْبَرَ فَيْصَلاَ

751 - مَعَ الْمدِّ قَطْعُ السِّحْرِ حُكْمٌ تَبَوَّءا بِيَا وَقْفِ حَفْصٍ لَمْ يَصِحَّ فَيُحْمَلاَ

752 - وَتَتَّبِعَانِ النُّونُ خَفَّ مَدًّا وَمَاجَ بِالْفَتْحِ وَالإِسْكَانِ قَبْلُ مُثَقَّلاَ

753 - وَفِي أَنَّهُ اكْسِرْ شَافِياً وَبِنُونِهِ وَنَجْعَلُ صِفْوَالْخِفُّ نُنْجِ رِضىً عَلاَ

754 - وَذَاكَ هُوَ الثَّانِي وَنَفْسِي تَاؤُهَا وَرَبِّيَ مَعْ أَجْرِيَ وَإِنِّي وَلِي حُلاَ

755 - وَإِنِّي لَكُمْ بِالْفَتْحِ حَقُّ رُوَاتِهِ وَبَادِيءَ بَعْدَ الدَّالِ بِالْهَمْزِ حُلِّلاَ

756 - وَمِنْ كُلِّ نُونٍ مَعْ قَدْ أَفْلَحَ عَالِماً فَعُمِّيَتِ اضْمُمْهُ وَثَقِّلْ شَذًّا عَلاَ

757 - وَفِي ضَمِّ مَجْرَاهَا سِوَاهُمْ وَفَتْحُ يَا بُنَيِّ هُنَا نَصٌّ وَفِي الْكُلِّ عُوِّلاَ

758 - وَآخِرَ لُقْماَنٍ يُوَالِيهِ أَحْمَدُ وَسَكَّنَهُ زَاكٍ وَشَيْخُهُ الأَوَّلاَ

759 - وَفِي عَمَلٌ فَتْحٌ وَرَفْعٌ وَنَوِّنُوا وَغَيْرَ ارْفَعُوا إِلاَّ الْكِسَائِيَّ ذَا الْمَلاَ

760 - وَتَسْئَلْنِ خِفُّ الْكَهْفِ ظِلٌّ حِمًي وَهَاهُنَا غُصْنُهُ وَافْتَحْ هُنَا نُونَهُ دَلاَ

761 - وَيَوْمَئِذٍ مَعْ سَالَ فَافْتَحْ أَتَى رِضاً وَفِي النَّمْلِ حِصْنٌقَبْلَهُ النُّونُ ثُمِّلاَ

762 - ثَمُودَ مَعُ الْفُرْقَانِ وَالْعَنْكَبُوتِ لَمْ يُنَوَّنْ عَلَى فَصْلٍ وَفِي النَّجْمِ فُصِّلاَ

763 - نَماَ لِثَمُودٍ نَوِّنُوا وَاخْفِضُوا رِضاَ وَيَعْقُوبُ نَصْبُ الرَّفْعِ عَنْ فَاضِلٍ كَلاَ

764 - هُناَ قَالَ سِلْمٌ كسْرُهُ وَسُكُونُهُ وَقَصْرٌ وَفَوْقَ الطُّورِ شَاعَ تَنَزُّلاَ

765 - وَفَاسْرِ أَنِ اسْرِ الْوَصْلُ أَصْلٌ دَناَ وَهَاهُنَا حَقٌّ إِلاَّ امْرَاتَكَ ارْفَعْ وَأَبْدِلاَ

766 - وَفِي سَعِدُوا فَاضْمُمْ صِحَابًا وَسَلْ بِهِ وَخِفُّ وَإِنْ كُلاًّ إِلَى صَفْوِهِ دَلاَ

767 - وَفِيها وَفِي يس وَالطَّارِقِ العُلا يُشَدِّدُ لَمَّا كَامِلُ نَصَّ فَاعْتَلا العلى

768 - وَفي زُخْرُفٍ في نَصِّ لُسْنٍ بِخُلْفِهِ وَيَرْجِعُ فِيه الضَّمُّ وَالْفَتْحُ إِذّ عَلاَ

769 - وَخَاطَبَ عَمَّا يَعْمَلُونَ بِهاَ وآخِرَ النَّمْلِ عِلْماً عَمَّوَارْتَادَ مَنْزِلاَ

770 - وَيَاآتُهاَ عَنِّي وَإِنِّي ثَمَانِياَ وَضَيْفِي وَلكِنِّي وَنُصْحِيَ فَاقْبَلاَ

771 - شِقَاقِي وَتَوْفِيقِي وَرَهْطِيَ عُدَّهاَ وَمَعْ فَطَرَنْ أَجْرِي مَعاً تُحْصِ مُكْمِلاَ

772 - وَيَا أَبَتِ افْتَحْ حَيْثُ جَا لاِبْنِ عَامِر وَوُحِّدَ لِلْمَكِّي آيَاتُ الْوِلاَ

773 - غَيَابَاتٍ فِي الْحَرْفَيْنِ بِالْجَمْعِ نَافِعٌ وَتَأْمَنُناَ لِلْكُلِّ يُخْفَي مُفَصَّلاَ

774 - وَأُدْغَمَ مَعْ إِشْمَامِهِ البَعْضُ عَنْهُمُ وَنَرْتَعْ وَنَلْعَبْ يَاءُ حِصْنٍتَطَوَّلاَ

775 - وَيَرْتَعْ سُكُونُ الْكَسْرِ فِي الْعَيْنِ ذُو حِماً وَبُشْرَايَ حَذْفُ الْيَاءِ ثَبْتٌ وَمُيِّلاَ

776 - شِفَاءً وَقَلِّلْ جِهْبِذَا وَكِلاَهُمَا عَنِ ابْنِ الْعَلاَ وَالْفَتْحُ عَنْهُ تَفَضَّلاَ

777 - وَهَيْتَ بِكَسْرٍ أَصْلُ كُفْؤٍ وَهَمْزُهُ لِسَانٌ وَضَمُّ التَّا لِوَى خُلْفُهُ دُلاَ

778 - وَفِي كَافَ فَتْحُ الَّلامِ فِي مُخْلِصاً ثَوَى وَفِي الْمُخْلِصِينَ الْكُلّ حِصْنٌتَجَمَّلاَ

779 - معاً وَصْلُ حَاشَا حَجَّ دَأْباً لِحَفْصِهِمْ فَحَرِّكْ وَخَاطِبْ يَعْصِرُنَ شَمَرْدَلاَ

780 - وَنَكْتَلْ بِيَا شَافٍ وَحَيْثُ يَشَاءُ نُونُ دَارٍ وَحِفْظاً حَافِظاً شَاعَ عُقلاَ

781 - وَفِتْيَتِهِ فِتْيَانِهِ عَنْ شَذاً وَرُدْ بِالاخْبَارِ فِي قَالُوا أَئِنَّكَ دَغْفَلاَ

782 - وَيَيْأَسْ مَعًا وَاسْتَيْأَسَ اسْتَيْأَسُوا وَتَيْأَسُوا اقْلِبْ عَنِ الْبَزِّي بِخُلْفٍ وَأَبْدِلاَ

783 - وَيُوحى إِلَيْهِمْ كَسْرُ حَاءِ جَمِيعِهَا وَنُونٌ عُلاً يُوحى إِلَيْهِ شَذاً عَلاَ

784 - وَثَانِيَ نُنْجِ احْذِفْ وَشَدِّدْ وَحَرِّكَنْ كَذَا نَلْ وَخَفِّفْ كُذِّبُوا ثَابِتاً تَلاَ

785 - وَأَنِّي وَإِنَّى الْخَمْسُ رَبِّي بِأَرْبَعٍ أَرَانِي مَعاً نَفْسِي لَيُحْزِنُنِي حُلاَ

786 - وَفِي إِخْوَتِي حُزْنِي سَبِيلِي بِي وَلِي لَعَلِّي آبَاءِي أَبِي فَاخْشَ مَوْحَلاَ

787 - وَزَرْعٌ نَخِيلٌ غَيْرُ صِنْوَانٍ أَوَّلاَ لَدى خَفْضِهَا رَفْعٌ عَلَى حَقُّهُطَلاَ

788 - وَذَكَّرَ تُسْقَى عَاصِمٌ وَابْنُ عَامِرٍ وَقُلْ بَعْدَهُ بِالْيَا يُفَضِّلُ شُلْشُلاَ

789 - وَمَا كُرِّرَ اسْتِفْهَامُهُ نَحْوُ آئِذَا أَئِنَّا فَذُو اسْتِفْهَامٍ الْكُلُّ أَوَّلاَ

790 - سِوَى نَافِعٍ فِي النَّمْلِ وَالشَّامِ مُخْبِرٌ سِوَى النَّازِعَاتِ مَعْ إِذَا وَقَعَتْ وِلاَ

791 - وَدُونَ عِنَادٍ عَمَّفِي الْعَنْكَبُوتِ مُخْبِرًا وَهْوَ في الثَّانِي أَتَى رَاشِدًا وَلاَ

792 - سِوَى الْعَنْكَبُوتِ وَهْوَ فِي الْنَّمْلِ كُنْ رِضَا وَزَادَاهُ نُونًا إِنَّنَا عَنْهُمَا اعْتَلاَ

793 - وَعَمَّرِضاً فِي النَّازِعَاتِ وَهُمْ عَلَى أُصُولِهِمْ وَامْدُدْ لِوَى حَافِظٍ بَلاَ

794 - وَهَادٍ وَوَالٍ قِفْ وَوَاقٍ بِيَائِهِ وَبَاقٍ دَنَا هَلْ يَسْتَوِي صُحْبَةٌتَلاَ

795 - وَبَعْدُ صِحَابٌيُوْقِدُونَ وَضَمُّهُمْ وَصُدُّوا ثَوَى مَعْ صُدَّ فِي الطَّوْلِ وَانْجَلاَ

796 - وَيُثْبِتُ فِي تَخْفِيفِهِ حَقُّ نَاصِرٍ وَفِي الْكَافِرِ الْكُفَّارُ بِالْجَمْعِ ذُلِّلاَ

797 - وَفِي الْخَفْضِ فِي اللهِ الَّذِي الرَّفْعُ عَمَّخَالِقُ امْدُدْهُ وَاكْسِرْ وَارْفَعِ الْقَافَ شُلْشُلاَ

798 - وَفِي النُّورِ وَاخْفِضْ كُلَّ فِيهَا وَالأرْضَ هَاهُنَا مُصْرِخِيَّ اكْسِرْ لِحَمْزَةَ مُجْمِلاَ

799 - كَهَا وَصْلٍ أَوْ لِلسَّاكِنَينِ وَقُطْرُبٌ حَكَاهَا مَعَ الْفَرَّاءِ مَعْ وَلَدِ الْعُلاَ

800 - وَضُمَّ كِفَا حِصْنٍيَضِلُّوا يَضِلَّ عَنْ وَأَفْئِدَةً بِالْيَا بِخُلْفٍ لَهُ وَلاَ



التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-28-2013, 10:38 AM   #12
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية آمال
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 286

آمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond reputeآمال has a reputation beyond repute

افتراضي

      

بسم الله الرحمن الرحيم

متن الشاطبية
للإمام أبى القاسم الشاطبى الأندلسى المتوفى سنة 590 هـ



801 - وَفِي لِتَزُولَ الْفَتْحُ وَارْفَعْهُ رَاشِداً وَمَا كَانَ لِي إِنِّي عِبَادِيَ خُذْ مُلاً

802 - وَرُبَّ خَفِيفٌ إِذْ نَمَا سُكِّرَتْ دَنَا تَنزَّلُ ضَمُّ التَّا لِشُعْبَةَ مُثِّلاَ


803 - وَبِالنُّونِ فِيهاَ وَاكْسِرِ الزَّايَ وَانُصِبِ الْمَلائِكَةَ المَرْفُوعَ عَنْ شَائِدٍ عُلاَ

804 - وَثُقِّلَ لِلْمَكِّيِّ نُونُ تُبَشِّرُونَ وَاكْسِرْهُ حِرْمِيَّاوَمَا الْحَذُفُ أَوَّلاَ

805 - وَيَقْنَطُ مَعْهُ يَقْنَطُونَ وَتَقْنَطُوا وَهُنَّ بِكَسْرِ النُّونِ رَافَقْنَ حُمِّلاَ

806 - وَمُنْجُوهُمْ خِفٌّ وَفِي الْعَنْكَبُوتِ تُنْجِيَنَّ شَفَا مُنْجُوكَ صُحْبَتُهُ دَلاَ

807 - قَدَرْنَا بِهَا وَالنَّمْلِ صِفْ وَعِبَادِ مَعْ بَناتِي وَأَني ثُمَّ إِنِّيِ فَاعْقِلاَ

808 - وَيُنْبِتُ نُونٌ صَحَّ يَدْعُونَ عَاصِمٌ وَفِي شُرَكَائِيَ الْخُلْفُ فِي الْهَمْزِ هَلْهَلاَ

809 - وَمِنْ قَبْلِ فِيهِمْ يَكْسِرُ النُّونَ نَافِع مَعًا يَتَوَفَّاهُمْ لِحَمْزَةَ وُصِّلاَ

810 - سَمَا كامِلاً يَهْدِي بِضَمٍّ وَفَتْحَةٍ وَخَاطِبْ تَرَوْا شَرْعاً وَاْلآخِرُ فِي كِلاَ

811 - وَرَا مُفْرَطُونَ اكْسِرْ أَضاَ يَتَفَيَّؤاُ الْمُؤَنَّثُ لِلْبَصْرِيِّ قَبْلُ تُقُبِّلاَ

812 - وَحَقُّ صِحَاب ضَمَّ نَسْقِيكُمُو مَمَا لِشُعْبَةَ خَاطِبَ يَجْحَدُونَ مُعَلَّلاَ

813 - وَظَعْنِكُمْ إِسْكَانُهُ ذَائِعٌ وَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ النُّونُ دَاعِيهِ نُوِّلاَ

814 - مَلَكْتُ وَعَنْهُ نَصَّ الاخْفَشُ يَاءهُ وَعَنْهُ رَوَى النَّقَّاشُ نُوناً مُوَهَّلاَ

815 - سِوَى الشَّامِ ضُمُّوا وَاكْسِرُوا فَتَنُوا لَهُمْ وَيُكْسَرُ فِي ضَيْقٍ مَعَ النَّمْلِ دُخُلُلاَ

816 - وَيَتَّخِذُوا غَيْبٌ حَلاَ لِيَسُوءَ نُونُ رَاوٍ وَضَمُّ الْهَمْزِ وَالْمَدِّ عُدِّلاَ

817 - سَمَاوَيُلَقَّاهُ يُضَمُّ مُشَدَّداً كَفَى يَبْلُغَنَّ امْدُدْهُ وَاكْسِرْ شَمَرْدَلاَ

818 - وَعَنْ كُلِّهِمْ شَدِّدْ وَفاً أُفِّ كُلِّهاَ بِفَتْحٍ دَناَ كُفْؤًا وَنَوِّنْ عَلَى اعْتَلاَ

819 - وَبِالْفَتْحِ وَالتَّحْرِيكِ خِطْأً مُصَوَّب وَحَرَّكَهُ الْمَكِّي وَمَدَّ وَجَمَّلاَ

820 - وَخَاطَبَ فِي يُسْرِفْ شُهُود وَضَمُّنَا بِحَرْفَيْهِ بِالْقِسْطَاسِ كَسْرُ شَذٍ عَلاَ

821 - وَسَيِّئَةً فِي هَمْزِهِ اضْمُمْ وَهَائِهِ وَذَكِّرْ وَلاَ تَنْوِينَ ذِكْراً مُكَمَّلاَ

822 - وَخَفِّفْ مَعَ الْفُرْقَانِ وَاضُمُمْ لِيَذْكُرُوا شِفَاءً وَفِي الْفُرْقَانِ يَذْكُرُ فُصِّلاَ

823 - وَفِي مَرْيَمٍ بِالْعَكْسِ حَقٌّ شِفَاؤُهُ يَقُولُونَ عَنْ دَارٍ وَفِي الثَّانِ نُزِّلاَ

824 - سَمَا كِفْلُهُ أَنِّثْ يُسَبِّحُ عَنْ حِميً شَفَا وَاكْسِرُوا إِسْكَانَ رَجْلِكَ عُمَّلاَ

825 - وَيَخْسِفَ حَقٌّنُونُهُ وَيُعِيدَكُمْ فَيُغْرِقَكُمْ وَاثْنَانِ يُرْسِلَ يُرْسِلاَ

826 - خِلاَفَكَ فَافْتَحْ مَعْ سُكُونٍ وَقَصْرِهِ سَمَا صِفْ نَآى أَخِّرْ مَعاً هَمْزَهُ مُلاَ

827 - تُفَجِّرَ فِي اْلأُولَى كَتَقْتُلَ ثَابِتٌ وَعَمَّ نَدىً كسْفاً بِتَحْرِيكِهِ وَلاَ

828 - وَفي سَبَأٍ حَفْصٌ مَعَ الشُّعَرَاءِ قُلْ وَفِي الرُّومِ سَكِّنْ لَيْسَ بِالْخُلْفِ مُشْكِلاَ

829 - وَقُلْ قَالَ اْلأُولَى كَيْفَ دَارَ وَضُمَّ تَا عَلِمْتَ رِضىً وَالْيَاءُ فِي رَبِّي انْجَلاَ

830 - وَسَكْتَةُ حَفْصٍ دُونَ قَطْعٍ لَطِيفَةٌ عَلَى أَلِفِ التَّنْوِينِ فِي عِوَجاً بَلاَ

831 - وَفِي نُونٍ مَنْ رَاق وَمَرْقَدِناَ وَلاَمِ بَلْ رَانَ وَالْبَاقُونَ لاَ سَكْتَ مُوصَلاَ

832 - وَمِنْ لَدْنِهِ في الضَّمِّ أَسْكِنْ مُشِمَّهُ وَمِنْ بَعْدِهِ كَسْرَانِ عَنْ شُعْبَةَ اعْتَلاَ

833 - وَضُمَّ وَسَكِّنْ ثُمَّ ضُمَّ لِغَيْرِهِ وَكُلُّهُمْ فِي الْهَا عَلَى أَصْلِهِ تَلاَ

834 - وَقُلْ مِرْفَقاً فَتْحٌ مَعَ الْكَسْرِ عَمَّهُ وَتَزْوَرُّ لِلشَّامِي كَتَحْمَرُّ وُصِّلاَ

835 - وَتَزَّاوَرُ التَّخْفِيفُ فِي الزَّايِ ثَاِبت وَحِرْمِيُّهُمْ مُلِّئْتَ فِي الَّلامِ ثَقِّلاَ

836 - بَوَرْقِكُمُ الإِسْكَانُ فِي صَفْوِ حُلْوِهِ وَفِيهِ عَنِ الْبَاقِينَ كَسْرٌ تَأَصَّلا

837 - وَحَذْفُكَ لِلتَّنْوِينِ مِنْ مِائَةٍ شَفَا وَتُشْرِكْ خِطَابٌ وَهْوَ بِالْجَزْمِ كُمِّلاَ

838 - وَفِي ثُمُر ضَمَّيْهِ يَفْتَحُ عَاصِمٌ بِحَرْفَيْهِ وَاْلإِسْكَانُ فِي الْمِيمِ حُصِّلاِ

839 - وَدَعْ مِيمَ خَيْراً مِنْهُمَا حُكْمُ ثَابِتٍ وَفِي الْوَصْلِ لكِنَّا فَمُدَّ لَهُ مُلاَ

840 - وَذَكِّرْ تَكُنْ شَافٍ وَفِي الْحَقِّ جَرُّهُ عَلَى رَفْعِهِ حَبْرٌ سَعِيد تَأَوَّلاَ

841 - وَعُقْباً سُكُونُ الضَّمِّ نَصُّ فَتىً وَيَا نُسَيِّرُ وَالَى فَتْحَهَا نَفَرٌمَلاَ

842 - وَفِي النُّونِ أَنِّثْ وَالْجِبَالَ بِرَفْعِهِمْ وَيَوْمُ يقُولُ النُّونُ حَمْزَةُ فَضَّلاَ

843 - لِمَهْلَكِهِمْ ضَمُّوا وَمَهْلِكَ أَهْلِهِ سِوى عَاصِمٍ وَالْكَسْرُ فِي الْلاَّمِ عُوِّلاَ

844 - وَهَا كَسْرِ أَنْسَانِيهِ ضُمَّ لِحَفْصِهِمْ وَمَعْهُ عَلَيْهِ اللهَ فِي الْفَتْحِ وَصَّلاَ

845 - لِتُغْرِق فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ غَيْبَةً وَقُلْ أَهْلَهَا بِالرَّفْعِ رَاوِيهِ فَصَّلاَ

846 - وَمُدَّ وَخَفِّفْ يَاءَ زَاكِيَةً سَمَا وَنُونَ لَدُنِّي خَفَّ صَاحِبُهُ إِلَى

847 - وَسَكِّنْ وَأَشْمِمْ ضَمَّةَ الدَّالِ صَادِقاً تَخِذْتَ فَخَفِّفْ وَاكْسِرِ الْخَاءَ دُمْ حُلاَ

848 - وَمِنْ بَعْدُ بِالتَّخْفِيفِ يُبْدِلَ هَاهُنَا وَفَوْقَ وَتَحْتَ الْمُلْكِ كَافِيهِ ظَلَّلاَ

849 - فَأَتْبَعَ خَفِّفْ فِي الثَّلاَثَةِ ذَاكِراً وَحَامِيَةً بِالْمَدِّ صُحْبَتُهُ كَلاَ

850 - وَفِي الْهَمْزِ يَاءَ عَنْهُمْ وَصِحَابُهُمْ جَزَاءُ فَنَوِّنْ وَانْصِبِ الرَّفْعَ وَأَقْبَلاَ

851 - عَلَى حَقٍّ السُّدَّيْنِ سُدًّا صِحَابُ حَقْقٍ الضَّمُّ مَفْتُوحٌ وَيس شِدْ عُلاَ

852 - وَيَأْجُوجَ مَأْجُوجَ اهْمِزِ الْكُلَّ نَاصِراً وَفِي يَفْقَهُونَ الضَّمُّ وَالْكَسْرُ شكِّلاَ

853 - وَحَرِّكْ بِهاَ وَالمُؤْمِنينَ وَمُدَّهُ خَرَاجاً شَفَا وَاعْكِسْ فَخَرْجُ لَهُ مُلاَ

854 - وَمَكَّنَنِي أَظْهِرْ دَلِيلاً وَسَكَّنُوا مَعَ الضَّمِّ فِي الصُّدْفَيْنِ عَنْ شُعْبَةَ الْمَلاَ

855 - كَمَا حَقُّهُ وَاهْمِزْ مُسَكِّناً لَدَى رَدْماً ائْتُونِي وَقَبْلَ اكْسِرِ الْوِلاَ

856 - لِشُعْبَةَ وَالثَّانِي فَشَا صِفْ بِخُلْفِهِ وَلاَ كَسْرَ وَابْدَأْ فِيهِمَا الْيَاءَ مُبْدِلا

857 - وَزِدْ قَبْلَ هَمْزِ الْوَصْلِ وَالْغَيْرُ فِيهِمَا بِقَطْعِهِمَا وَلِلْمِدِّ بَدْءاً وَمَوْصِلاَ

858 - وَطَاءَ فَمَا اسْطَاعُوا لِحَمْزَةَ شَدّدُوا وَأَنْ يَنْفَدَ التَّذْكِيرُ شَافٍ تَأَوَّلاَ

859 - ثَلاَثٌ مَعي دُونِي وَرَبِّي بِأَرْبَعٍ وَمَا قَيِلَ إِنْ شَاءَ الْمُضَافَاتُ تُجْتَلاَ

860 - وَحَرْفاً يَرِثْ بِالْجَزْمِ حُلْوٌ رِضىً وَقُلْ خَلَقْتُ خَلَقْنَا شَاعَ وَجْهاً مُجَمَّلاَ

861 - وَضَمُّ بُكِيًّا كَسْرُهُ عَنْهُمَا وَقُلْ عِتيًّا صُلِيًّا مَعْ جُثِيًّا شَذَا عَلاَ

862 - وَهَمْزُ أَهَبْ بِالْيَا جَرى حُلْوَ بَحْرِهِ بِخُلْفٍ وَنِسْيًا فَتْحُهُ فَائِزٌ عُلاَ

863 - وَمِنْ تَحْتَهَا اكْسِرْ وَاخْفِضِ الدَّهْرَ عَنْ شَذاً وَخَفَّ تَسَاقَطْ فَاصِلاً فَتُحُمِّلاَ

864 - وَبِالضَّمِّ وَالتَّخْفِيفِ حَفْصُهُمْ وَفِي رَفْعِ قَوْلِ الْحَقِّ نَصْبُ نَدٍ كَلاَ

865 - وَكَسْرُ وَأَنَّ اللهَ ذَاكٍ وأَخْبَروا بِخُلْفٍ إِذَا مَا مُتُّ مُفِينَ وُصَّلاَ

866 - وَنُنَجِّي خَفِيفاً رُضْ مَقَاماً بِضَمِّهِ دَنَا رءيا ابْدِلْ مُدْغِماً بَاسِطًا مُلاَ

867 - وَوُلْدَا بِهاَ وَالزُّخْرُفِ اضْمُمْ وَسَكِّنَنْ شِفاَءً وَفِي نُوحٍ شَفاَ حَقُّهُ وَلاَ

868 - وَفِيهاَ وَفِي الشُّورى يَكَادُ أَتَى رِضاَ وَطَا يَتَفَطَّرْنَ اكْسِرُوا غَيْرَ أَثْقَلاَ

869 - وَفي التَّاءِ نُون سَاكِنٌ حَجَّ فِي صَفا كَمَالٍ وَفِي الشُّورى حَلاَ صَفْوُهُ وَلاَ

870 - وَرَاءي وَاجْعَلْ لِي وَإِنِّي كِلاَهُماَ وَرَبِّي وَآتَانِي مُضَافَاتُهَا الْوُلا

871 - لِحَمْزَةَ فَاضْمُمْ كَسْرَهاَ أَهْلِهِ امْكُثُوا مَعاً وَافْتَحُوا إِنِّي أَنَا دَائِماً حُلاَ

872 - وَنُوِّنْ بِها وَالنَّازِعَاتِ طُوًى ذَكَا وَفِي اخْتَرْتُكَ اخْتَرْناَكَ فَازَ وَثَقَّلاَ

873 - وَأَنَا وَشَامٍ قَطْعُ اَشْدُدْ وَضُمَّ فِي ابْتِدَا غَيْرِهِ واضْمُمْ وَأَشْرِكْهُ كَلْكَلاَ

874 - معَ الزُّخْرُفِ اقْصُرْ بَعْدَ فَتْحٍ وَسَاكِنٍ مِهَاداً ثَوى واضْمُمْ سِوىً فِي نَدٍ كَلاَ

875 - وَيُكْسَرُ بَاقِيهِمْ وَفِيهِ وَفِي سُدىً مُمَالُ وُقُوفٍ فِي الأَصُولِ تَأَصَّلاَ

876 - فَيُسْحِتَكمْ ضَمٌّ وَكَسْرٌ صِحَابُهُمْ وَتَخْفِيفُ قَالوا إِنَّ عَالِمُهُ دَلاَ

877 - وَهذَيْنِ فِي هذَانِ حَجَّ وَثِقْلُهُ دَناَ فَاجْمَعُوا صِلُ وَافْتَحِ الْمِيمَ حُوَّلاَ

878 - وَقُلْ سَاحِرٍ سِحْرٍ شَفَا وَتَلَقَّفُ ارْفَعِ الْجَزْمَ مَعْ أُنْثى يُخَيَّلُ مُقْبِلاَ

879 - وَأَنْجَيْتُكُمْ وَأَعَدْتُكُمْ مَا رَزَقْتُكُمْ شَفَا لاَ تَخَفْ بِالْقَصْرِ وَالْجَزْمِ فُصِّلاَ

880 - وَحاَ فَيَحِلَّ الضَّمُّ فِي كَسْرِهِ رِضاً وَفِي لاَمِ يَحْلِلْ عَنْهُ وَافَى مُحَلَّلاَ

881 - وَفي مُلكِناَ ضَمٌّ شَفَا وَافْتَحُوا أُولِي نُهَى وَحَمَلْناَ ضُمَّ وَاكْسِرْ مُثَقِّلاَ

882 - كَمَا عِنْدَ حِرْمِيٍّوَخَاطَبَ تَبْصِرُوا شَذَّا وَبِكَسْرِ الَّلامِ تُخْلِفَهُ حَلاَ

883 - دُرَاكِ وَمَعْ يَاءِ بِنَنْفُخُ ضَمُّهُ وَفي ضَمِّهِ افْتَحْ عَنْ سِوى وَلَدِ الْعُلاِ

884 - وَبِالْقَصْرِ لِلْمَكِّي وَاجْزِمْ فَلاَ يَخَفْ وَأَنَّكَ لاَ فِي كَسْرِهِ صَفْوَةُ الْعُلاَ

885 - وَبِالْضَّمِّ تُرْضَى صِفْ رِضاً يَأْتِهِمْ مُؤَنَّثٌ عَنْ أُولِي حِفْظٍ لَعَلِّي أَخِي حُلاَ

886 - وَذِكْرِي مَعاً إِنِّي مَعاً لِي مَعاً حَشَرْتَنِي عَيْنِ نَفْسِي إِنَّنِي رَاسِيَ انْجَلاَ

887 - وَقُلْ قَالَ عَنْ شُهْدٍ وَآخِرُهَا عَلاَ وَقُلْ أَوَلَمْ لاَ وَاوَ دارِيهِ وَصَّلاَ

888 - وَتُسْمِعُ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ غَيْبَةً سِوَى الْيَحْصَبِي وَالصُّمَّ بِالرَّفْعِ وُكِّلاَ

889 - وَقَالَ بِهِ فِي النَّمْلِ وَالرُّومِ دَارِمٌ وَمِثْقَالُ مَعْ لُقْمَانَ بِالرَّفْعِ أَكْمِلاَ

890 - جُذَاذاً بِكَسْرِ الضَّمِّ رَاوٍ وَنُونُهْ لِيُحْصِنَكُمْ صَافي وَأُنِّثَ عَنْ كِلاَ

891 - وَسَكَّنَ بَيْنَ الْكَسْرِ وَالْقَصْرِ صُحْبَةٌ وَحِرْمٌ وَنُنْجِي إِحْذِفْ وَثَقِّلْ كَذِي صِلاَ

892 - وَلِلْكُتُبِ اجْمَعْ عَنْ شَذاً وَمُضَافُهَا مَعِي مَسَّنِي إِنِّي عِبَادِيَ مُجْتَلاَ

893 - سُكَارى مَعاَ سَكْرى شَفاَ وَمُحَرِّكٌ لِيَقْطَعْ بِكَسْرِ الَّلامِ كَمْ جِيدُهُ حَلاَ

894 - لِيُوفُوا ابْنُ ذَكْوَانٍ لِيَطَّوَّفُوا لَهُ لِيَقْضُوا سِوى بَزِّيِّهِمْ نَفَرٌ جَلاَ

895 - وَمَعْ فَاطِرَ انْصِبْ لُؤْلُؤاً نَظْمُ إِلْفَةٍ وَرَفْعَ سَوَاءَ غَيْرُ حَفْصٍ تَنَخَّلاَ

896 - وَغَيْرُ صِحَابٍفِي الشَّرِيَعةِ ثُمَّ وَلْيُوَفُّوا فَحَرِّكْهُ لِشُعْبَةَ أَثْقَلاَ

897 - فَتَخْطَفُهُ عَنْ نَافِعٍ مِثْلُهُ وَقُلْ معاً مُنْسَكاً بالكَسْرِ فِي السِّينِ شُلْشُلاَ

898 - وَيُدْفَعُ حَقٌّ بَيْنَ فَتْحَيْهِ سَاكِنٌ يُدَافِعُ وَالْمَضْمُومُ فِي أَذِنَ اعْتَلاَ

899 - نَعَمْ حَفِظُوا وَالْفَتْحُ فِي تَا يُقَاتِلُونَ عَمَّ عُلاَهُ هُدِّمَتْ خَفَّ إِذْ دُلاَ

900 - وَبَصْرِيًّ أَهْلَكْنَا بِتَاءٍ وَضَمِّهَا يَعُدُّونَ فِيهِ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلاَ
التوقيع:




بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اغفر لأختي الغالية آمال خطاياها وجهلها واسرافها في أمرها
وما أنتَ أعلمُ به منها وارحمها وادخلها جنتك برحمتك يا رحيم

من مواضيعي في الملتقى

* الامام البخاري
* فوائد الكستناء
* الحوار في القرآن..
* وليالٍ عشر!
* مُتَّخِذي أَخْدان!
* الناس في القرآن!
* الخمسة ابتلاءات!

آمال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
أبو, الشاطبية
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مصحف الصحابة في القراءات العشر المتواترة من طريق الشاطبية والدرة (ملون) خالددش ملتقى الكتب الإسلامية 2 03-29-2012 11:00 AM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009