استخدم محرك جوجل للبحث في الملتقى

 

الرئيسية التسجيل البحث الرسائل طلب كود التفعيل تفعيل العضوية استعادة كلمة المرور
facebook facebook twetter twetter twetter twetter

المناسبات


   
العودة   ملتقى أحبة القرآن > ۩ الثقــــــافـــة و الأدب ۩ > ملتقى فيض القلم
ملتقى فيض القلم يهتم بجميع فنون الأدب من شعر و نثر وحكم وأمثال وقصص واقعية
 

   
الملاحظات
 

إضافة رد
   
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 12-01-2016, 05:58 PM   #1
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 539

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

ورد قصة بطل عظيم كيف نصر الدين

      


قصة بطل عظيم كيف نصر الدين :

رسالة لمن يقول لن ننهض من جديد وتلك النهاية
إن كانت تلك النهاية فاسمعوا تلك القصه بعد أن فتح عقبة بن نافع شمال أفريقيا حتى وصل للمحيط الأطلسي مرت السنين حتى ظهرت في موريتانيا وقبائل صنهاجه دلائل الشرك فكانوا يعبدون القبور ويشربون الخمر ويزنون وأكلوا لحم الخنزيرة لم يأكلوا لحم الخنزير لأن الله حرمه فتعلموا الدياثة منها فكان الرجل يزني بزوجة جاره وزوجها لا يعترض !
فيعتبر أن الدين معدوم في تلك البلاد وكان من بين تلك القبائل رجل اسمه يحيى بن إبراهيم الجدالي زعيم قبيلة جداله كان عنده علم قليل بالدين ولم يرضى بما يراه من الأخطاء فذهب الى الحج ومر على القيروان وقص عليهم نبأ قومه فاقترحوا عليه أن يأخذ شيخ منهم يذهب معه يعلم الناس الدين فأخذ معه الشيخ عبد الله بن ياسين من المغرب وذهب للقبيلة فدعاهم لدين الله الحق فرفض الناس ما يقول وحرقوا بيته وطردوه من بلادهم ولم يتجه الى المغرب ليذهب الى بيته القديم ويقول لنفسه قد بذلت قصارى جهدي لكني أخفقت بل ذهب إلى أحدى غابات السنغال فبنى خيمة وأرسل رساله لأهل جداله أنه من كان يريد ان يتعلم أمر دينه فليأتيه فجاء له 5 خفية فتعلموا ثم رجعوا إلى بلادهم وجائوا بأهلهم وبنوا الخيم وهكذا يعودوا فيأتوا بأناس آخرين حتى كثر عددهم ورباهم بن ياسين على صيام النهار وقيام الليل وحفظ القرآن والقتال وصيد الطعام بأنفسهم فكانوا اقوياء وشجعان متفقهين في أمور الدين
وما زال العدد في ازدياد حتى اهتدى صار بين يديه ألف رجل قوي الجسد والايمان في 4 سنوات فقط والعدد في ازدياد كبير فذهب الى القبائل الأخرى فدعاهم للاسلام فآمنوا ودخلوا في دين الله وخاض حروب ضد اهل البدع فانتصر عليهم ووسع أرضه حتى هاجمت عليهم أحدى القبائل التي ينتشر فيها البدع فقتلوا الشيخ عبد الله بن ياسين ودفن مكان موته
هل تعرفون من هو ذلك الشيخ
انه مؤسس دولة المرابطين أعظم دولة في أفريقيا تلك حكاية عبد الله بن ياسين
مجدد الدين
قاتل المشركين
محارب المبتدعين
سلطان الإسلام والمسلمين



اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* قوت القلوب

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-01-2016, 06:01 PM   #2
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 539

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

افتراضي

      

قصة لابو لابو :

‎الكل يعرف "ماجلان" ! ولكن هل تعرفون "لابو لابو" الذي قتل "ماجلان" ؟؟؟
.
‎تعالو لنتعرف على كامل القصة:

‎عرف العرب والمسلمون منذ القدم جزر الفلبين وأطلقوا عليها اسم "جزر المهراج" وانتشر فيها الإسلام على يد التجار العرب والدعاة القادمين من الصين وسومطرة وكان ذلك في عام 1380م، وقبل مجيء الأسبان كان الإسلام قد وصل إلى حدود "مانيلا"، ونظرًا لأن الفلبين تتألف من أكثر من 7000 جزيرة فقد أسلم بعضها والبعض الآخر لم يصله نور الإسلام.
‎في عام 1521 م وصل الأسبان بقيادة "فرديناند ماجلان" للفلبين وأقام علاقة مع حاكم جزيرة "سيبو" وتم عقد اتفاق يقضي بأن يوليه ملك الجزر المجاورة تحت التاج الأسباني مقابل أن يساعده على تنصير الشعب الفلبيني وانتقل الأسبان إلى جزيرة صغيرة بالقرب منها على بعد كيلومترات تدعى جزيرة "ماكتان" عليها سلطان مسلم يدعى "لابو لابو"علم الأسبان بإسلام حاكم الجزيرة فطاردوا نساءها وسطوا على طعام أهلها فقاومهم الأهالي فأضرم الأسبان في أكواخ السكان النار وفروا هاربين. رفض "لابو لابو" الخضوع ل"ماجلان" وحرض سكان الجزر المجاورة عليه، ورأى "ماجلان" الفرصة مناسبة لإظهار قوته وأسلحته الحديثة فذهب مع بعض جنوده لتأديبه طلب "ماجلان" من "لابو لابو" التسليم قائلًا: (إنني باسم المسيح أطلب إليك التسليم ونحن العرق الأبيض أصحاب الحضارة أولى منكم بحكم هذه البلاد)، فأجابه "لابو لابو": (إن الدين لله وإن الإله الذي نعبده هو إله جميع البشر على اختلاف ألوانهم).
‎تعالوا معى نشاهد المشهد الأخير فى حياة هذا الرحالة...
‎"عندما كانت الشمس في منتصف السماء..كانت سفن "ماجلان" تقترب من سواحل إحدى جزر المسلمين في الفلبين.. وكان ذلك أحد أيام عام 1521م..أعلن سكان الجزيرة تصميمهم على الوقوف في وجه الغزاة..وتجمعوا تحت قيادة زعيمهم الشاب "لابو لابو" واستعدوا للمواجهة المرتقبة...في حين توقفت سفن "ماجلان" غير بعيدة عن الشاطئ..أنزلت القوارب الصغيرة وعليها الرجال المدججون بالسلاح والخوذ والتروس والدروع...في حين وقف أهالي الجزيرة و معهم سهام مصنوعة من البامبو المنتشر في الجزيرة وبعض الرماح والسيوف القصيرة القديمة..وتقدم جنود "ماجلان" متدافعين.. ونزلوا من قواربهم الصغيرة عندما اقتربوا من الشاطئ..والتقى الجمعان..وانقض جنود "ماجلان" ليمزقوا الأجساد نصف العارية بسيوفهم الحادة ويضربوا الرؤوس بالتروس و مقاليع الحديد، ولم يهتموا بسهام البامبو المدببة وهى تنهال عليهم من كل صوب، فقد كانوا يصدونها ساخرين بالخوذ والدروع..وتلاحمت الرماح والسيوف..وكان لابد من لقاء المواجهة..اللقاء الشرس والفاصل..بين"لابو لابو" و"ماجلان".
‎بدأت المواجهة بحذر شديد..والتفاف كلًا حول الآخر ثم فجأة انقض "ماجلان" بسيفه -وهو يحمى صدره بدرعه الثقيل- على الفتى المسلم عاري الصدر "لابو لابو"، ووجه إليه ضربة صاعقة، وانحرف الفتى بسرعة وتفادى الضربة بينما الرمح في يده يتجه في حركة خاطفة إلى عنق "ماجلان"..لم تكن الإصابة قاتلة، ولكن انبثاق الدم كان كافيًا لتصطك ساقا القائد المغمورتان في الماء وهو يتراجع إلى الخلف وينقض بالترس الحديد على رأس الزعيم الشاب..وللمرة الثانية يتفادى "لابو لابو" ضربة "ماجلان"..في نفس اللحظة ينقض بكل قوه بسيفه القصير فيشق رأس "ماجلان"..الذي سقط مضرجا بدمائه..بينما ارتفعت صيحات الصيادين..لابو...لابو..وكان سقوط القائد الرحالة "ماجلان" كفيلًا بهز كيان من بقى حياً من رجاله..فأسرعوا يتراجعون عائدين إلى سفن الأسطول الذي لم يكن أمامه إلا إن يبتعد هاربًا تاركًا خلفه جثة قائده "ماجلان"..ولا يزال قبره شاهدًا على ذلك هناك حتى الآن.
‎الفلبينيون يعتبرون "لابو لابو" بطلا قوميًا قاوم الاستعمار وحفظ لهم كرامتهم وسطر لهم من المجد تاريخاً، وبكل فخر أطلق الفلبينيون اسم "لابو لابو" على سمك الهامور الأحمر الكبير ذو الفم الكبير، ويقول أحد من زاروا الفلبين:
‎عند تجوالي بالفلبين ذهبت لشراء السمك فدلني البائع على سمك "لابولابو" ثم سألني هل تعرف لماذا ل"لابولابو" له فم كبير وأسنان حادة؟ نظرت للسمكة ولم أستطع إجابته، فضحك البائع ضحكة هستيرية وقال بكل فخر وكبرياء: كي يأكل "ماجلان" وضحك معه بقية الزبائن.
‎للأسف الشديد قليل من العرب والمسلمين يعرفون "لابولابو" ولكن الكثير يعرف "ماجلان"، يجب أن نقوم بتسليط الضوء على هذا البطل المسلم الذي لا يقل عن الأبطال الآخرين الذين قاوموا الاستعمار كما أن "ماجلان" يحظى بسمعة حسنة في مناهجنا الدراسية على رحلته لإثبات كروية الأرض مع أن الحقيقة المؤلمة أنه شارك في إرغام كثير من أبناء الفلبين على النصرانية وحارب الإسلام والمسلمين.
‎رحم الله "لابو لابو" وأسكنه فسيح جناته.
‎وكان بعض القوميون الفلبينيين اقترحوا تغيير أسم "الفلبين" (المشتقة من أسم الملك الأسباني فيليب) الى جمهورية "لابو لابو" ألا أن الموضوع لم يتحقق .
‎والطريف أنهم يطلقون أسم "لابو لابو" على سمكة اله
التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* قوت القلوب

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
   
الكلمات الدلالية (Tags)
الدين, بطل, عظيم, نصر, قصة, كيف
 

   
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف يتأكد الإنسان من صحة إيمانه وهو في شك عظيم ؟ الزرنخي ملتقى الحوار الإسلامي العام 4 11-14-2018 05:22 PM
لماذا يعتبر الشاي الأخضر.. عظيم الفائدة؟ AL FAJR قسم الطب البديل 10 08-20-2016 05:20 PM
فاظفر بذات الدين ... فمن هي ذات الدين ؟ almojahed ملتقى الآداب و الأحكام الفقهية 8 12-23-2012 08:34 AM
قصة توضح عظيم بر الوالدين ! آلغموض ملتقى فيض القلم 5 10-07-2012 12:19 AM


   
 

vBulletin® v3.8.7, Copyright ©, TranZ by Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لموقع العودة الإسلامي
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009