القـــــــرآن غيـــــرني
💭🍃آيات غيرت مسارات
قلوب تأثرت بكلمات
وحياة انتشعت بتدبر لكلام رب البريات
📝هكذا هي الحياة،،،تعوج كثيرا،،،ولكننا،،،نحتاج لدليل يرشدنا
لإشارات تحذرنا❗️لبشارات ترغبنا ❗️فبذلك يستقيم طريقنا
👈🏻هو (القــرآن)
ذلك الكنز الذي بين أيادينا
البعض يجعله من خلفه فيتيه
والبعض يجعله أمامه،فيهديه
💭•°•💥•°•💭
كان لي موعدٌ بعد صلاةِ العشاءِ مع معصيةٍ، وفي صلاة العشاء قرأ الإمام قولَه -تعالى-: {وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ۚ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّـهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ} [إبراهيم: 34] فتَذَكَّرْتُ ما أنا فيه منَ الخير والنَّعيم.. واستحييت، فأَحمدُ اللهَ على التَّوبة.
💭•°•💥•°•💭
كنتُ في ما مضى غافلًا لاهيًا لا أفكر إلا في مصالحي.. وذاتُ مرة -وأنا أصلِّي- سمعتُ الإمام يتلو قوله -تعالى-: {الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ۖ وَإِنَّ فَرِيقًا مِّنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [البقرة: 146]، وكنتُ ممَّن يحفظون من كتاب الله لكنِّي مقصِّرٌ في العمل، فخشع قلبي لها، ومن ذلك الحين بَدَأَتْ حياتي تتغيَّر، وبدأْتُ أخشعُ في صلاتي، ولله الحمد والمنَّة.
💭•°•💥•°•💭
كنتُ مُعجَبًا جِدًّا بالغرب وحضارته، وفي يوم من الأيَّام كانت جَدَّتي معي في سيارتي، فأخذْتُ أحدّثُها عن حضارةِ الغربِ وتقدمِهم، فتَلتْ عليَّ قوله -تعالى- من سورة الرُّوم: {يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ} [الرُّوم: 7] فأيقنْتُ أنْ لا شيء يعدل الإيمان.