📩[47]
🌿💟 من أسباب صلاح القلب:
7⃣-مطالعة سيرة النبي -صلى اللّه عليه وسلم-:
📌 لابد أن نضع لها قدرًا في زماننا الأسبوعي -نخصص ولو ساعة- سواءً كان:
⇦حضور درس، أو سماع شريط، أو قراءة كتاب.. (حسب ما يتيسر).
▪المهمّ أن نخصص من وقتنا شيئًا للعيش مع النبي -صلى اللّه عليه وسلم- في:
▫هديه، وأيامه،
▫وسيرته، وشمائله، وخلاله،
▫وصفاته -عليه الصلاة والسلام-
▪قال تعالى {لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} [الأحزاب:21]
▪وهو صاحب الخُلُق قال -تعالى-: {وإنَّك لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم:4]
⚠ نقرأ السيرة وندرسها دراسة متعطِّش إلى معرفة هَدي النبي -صلى اللّه عليه وسلم-
▫ومن يريد أن يقتدي به ويجعله إمامًا و أسوةً حسنة له،
▪لا سيما في المواقف التي تحتاج إلى وقفاتٍ و إلى تأمُّل وتدبُّر ويكون فيها أيضًا نزول بعض الآيات؛
⇦فهذا له أثر في حياة القلب وتقوية الإيمان .
📌وأعمُّ من ذلك النظر في قصص الأنبياء وأخبارهم..
▫فاللّه -تعالى- قصَّ علينا في كتابه قصصًا كثيرة عن الأنبياء.
💡فشأن القصة شأنٌ عظيم في العلم، وفي التربية، وحتى في سلوك الإنسان و إصلاحه لقلبه وكم تأثّر الناس بالقصة❗️
📌 وحينما نطالع قصص الأنبياء وما حصل لهم من:
▫الابتلاء،
▫والثبات، والتمكين،
▫️وما إلى ذلك من الأخبار والأحوال التي ذكرها الله في كتابه؛
⇦هذا مما يُحيي القلب ويكون سببًا في صلاحه -بإذن الله-..
"شرح كتاب التوحيد - الشيخ د.خالد الباتلي"
((⇦يُتبَع... -إن شاء الله-))
|