عرض مشاركة واحدة
قديم 04-17-2013, 04:25 AM   #1

 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 128

Dr Nadia has a reputation beyond reputeDr Nadia has a reputation beyond reputeDr Nadia has a reputation beyond reputeDr Nadia has a reputation beyond reputeDr Nadia has a reputation beyond reputeDr Nadia has a reputation beyond reputeDr Nadia has a reputation beyond reputeDr Nadia has a reputation beyond reputeDr Nadia has a reputation beyond reputeDr Nadia has a reputation beyond reputeDr Nadia has a reputation beyond repute

سؤال سؤالي يوجد بعد قراءة الموضوع ، أرجو من حضرتكم الجواب و شكرا

      







القيادة هي معرفة توجيه الناس و هم يحبونك


أول من أسلم للنبي صلى الله عليه وسلم امرأة.... أول من سجد لله بعد النبي صلى الله عليه وسلم امرأة.... أول من استشهد في سبيل الله امرأة.... فالمرأة هي نصف المجتمع وتربي النصف الأخر (الرجال)....
فلما الآن نرى إساءة التعامل مع المرأة في المجتمعات العربية المسلمة وتحت مسمى الدين؟

وهذا هو نص الحوار:
ما الدور الذي تستطيع أن تقوم به المرأة في المجتمع؟

(هذا السؤال و أرجو أن لا تزعلى مني، لا أريد أن أقول لك أن سؤالك هو سؤال غلط، هو سؤال مطروح. و لكنه يدل على أننا لدينا شيء ما غير صحيح، نحن كمجتمع. ما الدور الذي ينبغي أن تقوم به المرأة في المجتمع؟
كأننا نبحث لها عن دور، كأن الأصل أن هي ليس لديها دور ونحن نبحث لها عن دور. هذا الكلام غير صحيح.

المسلمين و الأمة العربية و الإسلامية، في المئة سنة الأخيرة، تمر بمستوى ضخم من الإنحدار، و من أحد مظاهر الإنحدار هي النظرة القاصرة للمرأة. في حين أنك عندما تعودين للعصر الأول للإسلام تجدين أن المشكلة هي عندنا نحن الآن و أحياناً ننظر للمرأة نظرة قاصرة باسم الدين. يعني يحكون لك إن الإسلام يقول كذا و لكن الإسلام لا يقول ذلك.

أول من أسلم للنبي (صلى الله عليه و سلم) كانت امرأة، يعني أول من نطق الشهادة لم يكن رجل. أول من سجد لله سبحانه بعد النبي (صلى الله عليه وسلم) كانت امرأة و هي السيدة خديجة. أول من استشهد في سبيل الدين لم يكن رجلاً بل امرأة. أول من أخذ بيد النبي (صلى الله عليه و سلم) و ثبته عندما عاد من غار حراء قائلاً "زملوني، زملوني" كانت امرأة.
عندما تجدين أن الله سبحانه و تعالي قال في القرآن " ضرب الله مثلاً للذين آمنوا"، سنضرب مثلاً للمؤمنين، فأنت يخطر في بالك مثلاً سيدنا عيسى أو سيدنا إبراهيم، لكنه قال " ضرب الله مثلاً للذين آمنوا امرأة فرعون"، سيدة!!. و يخطر في بالك أن المثل الثاني سيكون أكيد رجل، و لكن المثل الثاني " و مريم".
يعني لو في مثل للمؤمنين في الكون، يعني يا مؤمنين في الأرض لو تريدون أن تقلّدوا أحداً و هذا كلام للرجال و النساء على حد سواء، فقلدوا تلك السيدات. إذا أردتم أن تتخذوا قدوى فاقتدوا بزوجة فرعون و بالسيدة مريم. أنظري كيف ينظر الإسلام للمرأة. أنظري إلى هذه النظرة الواسعة للمرأة. هذا الكلام منذ 1400 سنة.

هل تتخيلي أن أول مستشفى أقيمت في الجزيرة العربية، أقامها النبي (صلى الله عليه و سلم). طلب النبي (صلى الله عليه و سلم) من سيدة اسمها رفيدة وهي طبيبة ماهرة في عهد النبي أن تطبّب الناس. فبنى لها خيمة في وسط المدينة بحيث أن أي مريض يذهب لرفيدة. هل هذا يتضمن أن يذهب الرجال إليها؟ نعم، بالطبع. ما هذا الانفتاح. لدرجة أن حسان بن ثابت، شاعر النبي، نظم فيها أبياتاً من الشعر يمتدحها. أرأيت النظرة المرنة للمرأة. و تأتي سيدة إلى النبي (صلى الله عليه و سلم) تقول له أنا أعمل في تزيين النساء (كوافيرة) هل أستطيع أن أقوم بهذا العمل؟ فقال: " نعم زينيهن كي لا يزهد فيهن الرجال" فنحن نريد أن تكون البيوت سعيدة. فمن أين أتينا بهذا المفهوم القاصر عن المرأة و نتسائل عن دورها في المجتمع.

فالمرأة هي نصف المجتمع و تربي النصف الآخر. يعني نحن (الرجال) بكِ (المرأة) أي لا نكون إلا بك ومعك. فدور المرأة في المجتمع أنها هي التي تربينا وهي التي ستخرج للمجتمع جيل يغير حال الأمة. دور المرأة في المجتمع أنها هي سكن الرجال التي ستثبتهم و تقف بجانبهم لكي يستطيعوا أن يعيشوا لدينهم و أمتهم و مجتمعهم و بلدهم في أحسن حال. لو وهبت المرأة للرجل الثقة و الطمأنينة في النفس و وقفت إلى جانبه و رفعت روحه المعنوية فإنه يقوم بدوره بشكل أفضل.

كل مهنة تقوم بها المرأة في المجتمع من إعلام وطب و هندسة و أي مهنة تنجح و تتفوق فيها المرأة فإن هذا الأمر يرفد المجمتع. في الإسلام جميع مجالات العمل مفتوحة أمام المرأة. في الجهاد، وهو من أصعب الأعمال كان النبى (صلى الله عليه وسلم) في كل معركة لا يخرج حتى يبين ما دور النساء في المعركة. و خالد بن الوليد، في معركة اليرموك، بني خطته في المعركة معتمداً على دور النساء و كذلك فعل النبي (صلى الله عليه و سلم) في غزوة أحد. أنا أحدثك عن أصعب عمل في الوجود و هو الجهاد. فمن يقول بعد ذلك أن الطب و الهندسة حرام.

المهم أن العمل حلال و لكن بشروط:
1. أن لا تفقد المرأة أنوثتها و لا كرامتها.
2. أن لا تهان و لا تستباح أنوثتها بفلان و فلان و فلان.
3. أن لا يكون على حساب بيتها و أولادها.

إذا كنت محافظة على هذه الأمور فاعملي و انجحي وتفوقي و قودي مثلما شئت و نفرح بقيادتك.

القرآن يحكي لنا نموذج امرأة متميزة هي بلقيس وكان عقلها بعقل مئة رجل. و القرآن لا ينتقدها في ذلك، بالعكس "قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة و إني مرسلة إليهم بهدية فناظرةٌ بما يرجعون" تتعامل مع سيدنا سليمان بتخطيط و ندية و هي أعقل قومها و تقول " أسلمت مع سليمان لله رب العالمين" يعني وضعت نفسها في نفس المنزلة مع سيدنا سليمان و ربنا لم ينكر عليها هذا. هذا هو مفهومنا. و هذا الذي نريده أن يترسخ في الناس و نريد أن نقوله للسيدات. أنتِ التي نحن بكِ. أنت لست على الهامش في الدرجة الرابعة ونريد أن نأخذ بيدك لكي نصلح وضعك، أنتِ أصل المجتمع و أنتِ مربية الرجال و زوجة الرجال و أم الرجال، فنحن لا نبحث لها عن دور، هي تفعل ما تشاء بالشكل الذي وصفناه.

في ظل تعاليم الإسلام التي أنصفت المرأة كما قلت، ما أسباب إساءة التعامل مع المرأة حالياً في المجتمع العربي المسلم و أحيانا باسم الدين؟

(أول سبب هو الفهم الخاطئ للإسلام، يعني فهم الإسلام بصورة لم يأتي بها الإسلام. انتشرت كثيرً من المفاهيم الخاطئة، و هي ليست صحيحة. مثال على ذلك أنه لا يصح أن يتكلم رجل مع امرأة. من أين أتوا بهذا الأمر. ففي القرآن أمثلة كثيرة لحديث رجال ونساء.
منهم الحوار الذي ذكرناه بين سليمان وبلقيس و هو أحدهم. و هنالك أيضاً حوار شهير في القرآن و هو حوار سيدنا موسى مع البنتين. " فسقا لهما... و ما خطبكما" و قالت البنت لأبيها عن سيدنا موسى إنه "قويٌ أمين" و من ثم تزوجت به. و هنالك أيضاً عن زوجة سيدنا إبراهيم " و امرأته قائمةً فضحكت فسكت و جهها" الملائكة عندما ذهبت لسيدنا إبراهيم لم تذهب إلى سيدنا إبراهيم كملائكة بل في صورة بشر فيتبين لنا أن امرأة سيدنا إبراهيم كانت حاضرة لهذا الحوار " فبشرناها باسحق قالت يا ويلتا أألد و أنا عجوز" ، فمساحة الحوار في القرآن بين المرأة و الرجل كبيرة.

و كذلك الحال في السنة النبوية. عندما كان النبي (صلى الله عليه و سلم) يربي الصحابة في منزل دار الأرقم كان يجتمع في المنزل 40 من الصحابة بين رجل و امرأة. فمسألة أن المرأة على الهامش ليست من الدين في شيء.

انتشرت أحاديث عن النبي (صلى الله عليه و سلم) لا أصل لها. منها الحديث "الأصل في المرأة أن لا يراها أحد و لا ترى أحد"، هذا حديث غير صحيح. لم يقل النبي (صلى الله عليه وسلم) ذلك. و هنالك حديث إن الأولى "شاوروهن و خالفوهن" يعني شاوروهن وبعد ذلك افعلوا عكس ما قلن (رأيهن). من يصدق أن النبي يقول كلام مثل هذا.

و هنالك بعض المفاهيم قالها النبي و لكنها تم تفسيرها بشكل خاطئ. و منها " ناقصات عقلٍ ودين". كل ما تم فهمه من هذا الحديث أنه شتيمة للمرأة مع أنك عندما تعلمين المناسبة التي جاء فيها هذا الحديث تكتشفين إن الفهم خاطئ. هذا الحديث في صباح يوم العيد. خرج النبي من صلاة العيد و وجد النساء حاضرات لصلاة العيد فسعد بذلك، فأحب النبي (صلى الله عليه و سلم) أن يداعبهن فقال لهن " ما رأيت من ناقصات عقل و دين أغلب لذوي الألباب وذوي الرأي منكن ". و لو فرضنا أنه لم يكن يداعبهن فشرح النبي (صلى الله عليه و سلم) إن نقص العقل في هذا السياق لا يعني أن المرأة لا تفهم فهنالك سيدات أذكي من الرجال و إنما نقص العقل معناه أنها تغلّب العاطفة، مثل عندما نقول أن الرجال ناقصو عاطفة، فهل نشتمهم عندما نقول ذلك؟ لا، لأن الرجل يغلب العقل و لذلك فإن شهادة الرجل بامرأتين لأن المرأة يمكن تتأثر بدموع الشخص الذي في قفص الإتهام فتحن عليه مع أنها هي عاقلة و لكنها غلبت العاطفة لأن ربنا حباها بزيادة في العاطفة لكي تستطيع أن تربي.

فالفهم الخاطئ أحياناً و قصر دور المرأة يضيع أمور كثيرة جداُ مهمة لإنجاح المجتمع

ما رأيك بحركة طلب مساواة المرأة بالرجل؟

(نحن قلنا إنه لدينا مفاهيم خاطئة في الأمة أن المرأة ليس لديها حقوق و لكننا نقول هنا إن هذا المعتقد غير صحيح و إن المرأة لها حقوق.

و لكن يقول الغرب بحرية المرأة و مساواة المرأة بالرجل و هذا أصل من أصول الفكر الغربي لأن الحرية أصل في الفكر الغربي و ضمن الحرية تندرج حرية المرأة، و لكن في الحقيقة هذا المفهوم خاطئ أيضاً.
لنلقي نظرة على الواقع الغربي، المرأة في الغرب الآن أصبحت أحد أمرين و أنا أعتذر لما سأقوله، فهي إما عاشقة أو صديقة، فنسبة الزواج في تناقص مستمر و إذا كان هنالك زواج فيتم بعد أن تكون عاشقة في البداية. لم يعد يوجد ما يسمى بأم، يعني الغرب فتت الأسرة. فلم يعد هنالك ما يسمى بأم أو إن هذه الأم لمدة محددة إلى أن يكبر الطفل قليلاً و يعتمد على نفسه، فلا يوجد شيء اسمه استمرار الأمومة و لا شيء اسمه أخت و لا زوجة. إذن ماذا يوجد؟ يوجد صديقة (girl friend) وتستمر كذلك، من الممكن أن تتزوج و من الممكن أن لا تتزوج و لكن الغالب أنها لا تتزوج. فالمطلوب عدم وجود الأسرة و كل هذا تحت اسم الحرية. من الذي خسر في النهاية بطلب المساواة الكاملة بين المرأة و الرجل؟ المرأة، إنظري إلى المرأة بعد سن ال 40 في الغرب فهي مقهورة لأن جمالها ذهب، لم تعد جميلة وذهبت حيوتها فلم تعد تصلح كصديقة (girl friend) وفي نفس الوقت لا تعرف كيف تصبح أماً و لا أختاً.
فتتسائل ماذا حصل لي. من الذي ضيع المرأة؟ ما إحساس المرأة بعد سن ال 40 في الغرب؟ مدمرة.

إذن ما الطرح؟ أنا أقول أنا كلا الطرحين خاطىء فما الحل؟

الطرح الصحيح هو القول أن هنالك تكامل بين الرجل المرأة. يعني هي لها أدوار تقوم بها و هو له أدوار يقوم بها. و إذا كان هو يغلب عليه العقل في تأدية أدواره وهي تغلب عليها العاطفة يحصل التكامل و تنشأ أسر جيدة و يكون المجتمع منضبط. أما مسألة القول بمساواة الرجل بالمرأة فهي فكرة خاطئة غير صحيحة و ذلك ليس لأننا ضد الغرب أو أننا ضد الحرية ولكن لأن هذا ليس من طبيعة المرأة. يجب أن نراعي طبيعة المرأة. من طبيعة المرأة أن تحس بأنها منبع حنان وهذا تركيبها الفسيولوجي فلو قلت لها أنك أنت مثل الرجل تماماً في عملك و حياتك و جديتك و لا يوجد أي فرق فأنت قضيت عليها و كسرتها. فما نريد أن نقوله هو تحقيق التوازن، أي أن لا تحرم هي من حقوقها و لا نساويها مساواة كاملة مع الرجل، إنما يوجد تكامل بين الاثنين (الرجل و المرأة).



المصدر :

http://amrkhaled.net/suggested/media-desc.php?mediaId=NDM3OQ==&p=229&type=article

*********************

هل تتخيلي أن أول مستشفى أقيمت في الجزيرة العربية، أقامها النبي (صلى الله عليه و سلم). طلب النبي (صلى الله عليه و سلم) من سيدة اسمها رفيدة وهي طبيبة ماهرة في عهد النبي أن تطبّب الناس. فبنى لها خيمة في وسط المدينة بحيث أن أي مريض يذهب لرفيدة. هل هذا يتضمن أن يذهب الرجال إليها؟ نعم، بالطبع. ما هذا الانفتاح. لدرجة أن حسان بن ثابت، شاعر النبي، نظم فيها أبياتاً من الشعر يمتدحها. أرأيت النظرة المرنة للمرأة. و تأتي سيدة إلى النبي (صلى الله عليه و سلم) تقول له أنا أعمل في تزيين النساء (كوافيرة) هل أستطيع أن أقوم بهذا العمل؟ فقال: " نعم زينيهن كي لا يزهد فيهن الرجال" فنحن نريد أن تكون البيوت سعيدة. فمن أين أتينا بهذا المفهوم القاصر عن المرأة و نتسائل عن دورها في المجتمع.


********************
السؤال
========
أريد توضيح لهذا الكلام من فضلكم ، كيف أنكم قلتم لي أن المرأة الطبيبة حرام عليها أن تفحص الرجال و هنا أرى العكس ، و الله لا أعرف ما هو الحلال و لا ما هو الحرام ، أنا في حيرة ,

لما بحثت في موقع الدرر السنية و جدت أنه فعلا توجد طبيبة إسمها رفيدة

هذا هو النص الذي وجدته في موقع الدررالسنية
لما أُصيبَ أَكحُلُ سعدٍ يومَ الخندقِ فثقُل حوَّلوه عند امرأةٍ يقال لها : رُفَيدةُ وكانت تُداوي الجَرحى فكان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا مرَّ به يقول كيف أمسيتَ ؟ وإذا أصبحَ قال : كيف أصبحتَ ؟ فيخبرُه حتى كانت الليلةُ التي نقلَه قومُه فيها فثقُل فاحتملُوه إلى بني عبدِ الأشهلِ إلى منازلِهم وجاء رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كما كان يسألُ عنه وقالوا : قد انطلَقوا به فخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وخرجْنا معه فأسرعَ المشيَ حتى تقطعتْ شعوسُ نِعالِنا وسقطتْ أردِيتُنا عن أعناقِنا فشكا ذلك إليه أصحابُه يا رسولَ اللهِ أَتعبْتَنا في المشيِ فقال : إني أخافُ أن تسبقَنا الملائكةُ إليه فتغسلُه كما غسَّلتْ حنظلةَ فانتهى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إلى البيتِ وهو يُغسَّلُ وأمُّه تبكيه وهي تقولُ : وَيْلُ أُمِّكَ سَعْدًا ... حَزامَةً وَجِدًا , فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : كلُّ نائحةٍ تكذبُ إلا أمَّ سعدٍ ثم خرج به قال : يقول لهُ القومُ أو من شاء اللهُ منهم : يا رسولَ اللهِ ما حملْنا ميتًا أخفَّ علينا من سعدٍ فقال : ما يمنعُكم من أن يخفَّ عليكم وقد هبط من الملائكةِ كذا وكذا وقد سمَّى عدَّةً كثيرةً لم أحفظْها لم يهبِطوا قطُّ قبل يومِهم قد حملوه معكم

المصدر :


http://www.dorar.net/enc/hadith?skey...&degree_cat0=1

اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:






|إضغط على الصورة ليفتح لك الموقعْ |

من مواضيعي في الملتقى

* كتاب الطب الشرعي في خدمة الامن و القضاء
* رأيكم في ما يقوله الشيخ د مصطفى راشد الذي صدمني
* كأنك تقراء المصحف وهو بين يديك
* فلاش إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم
* فوائد الصدقة
* رحلة الإسراء والمعراج موضحة على خرائط جوجل أسامة سعيدان hd
* فلاش.. حملة الدفاع عن النبي بصوت الشيخ سعيد بن مسفر

Dr Nadia غير متواجد حالياً  

التعديل الأخير تم بواسطة Dr Nadia ; 04-17-2013 الساعة 04:38 AM.

رد مع اقتباس