#الديمقراطية___6
🔵الحلال والحرام في دين الإسلام:
الحلال ما أحل الله في كتابه او على لسان نبيه والحرام ما حرم الله في كتابه او على لسان نبيه.
🔵أما الحلال والحرام فى دين الديموقراطية:
الحلال ما اتفق الشعب من خلال نوابه فى مجلس الشعب على كونه حلالاً
والحرام ما اتفق الشعب على كونه حراماً عن طريق مبدأالأغلبية.
🔹🔺🔹🔺🔹🔺🔹🔺🔹🔺🔹🔺
⚫️المرجعية فى دين الإسلام هي:
الكتاب والسنة.
⚫️أما المرجعية فى دين الديموقراطية فهي:
ما يرتضيه الشعب.
🔹🔺🔹🔺🔹🔺🔹🔺🔹🔺🔹🔺
🔴الحزبية دين الإسلام:
لا حزبية فى الإسلام
🔺قال الله تعالى:
فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ
🔺وقال تعالى:
إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ۚ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ
🔴أما الحزبية فى دين الديموقراطية فهي:
حرية تامة فى تكوين الأحزاب التي تتبنى مختلف العقائد والمذاهب والنحل.
🔹🔺🔹🔺🔹🔺🔹🔺🔹🔺🔹🔺
⚫️الإله المعبود فى دين الإسلام:
هو الله وحده لا شريك له.
⚫️الإله المعبود فى دين الديموقراطية:
الشعب هو إله نفسه وهو طاغوت يعبد من دون الله إذ ادعى حق الله وحكم نفسه بنفسه.
🔺قال تعالى:
أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاه.