راقـــــت لـــــى
📝••مفاهيم وممارسات ساهمت في عدم الانتفاع بالقرآن:
💫هناك العديد من الأسباب التي لها دور كبير في انزواء قيمة القرآن في الأذهان، وضعف الثقة فيه، وقصر دوره على التبرك وافتتاح الحفلات والمناسبات، والقراءة في المآتم، وغير ذلك من صور الاهتمام الشكلي بالقرآن.
●فعندما يغيب الهدف من نزول القرآن ..
●وعندما تتوارث الأجيال المتتابعة التقديس الشكلي للقرآن ..
●وعندما لا يرى الناس أثرًا إيجابيًا في سلوك غالبية المنشغلين بالقرآن.
●وعندما تكون معركة الشيطان الأولى مع المسلمين هي إبعادهم عن الانتفاع بالقرآن ..
○فماذا ننتظر أن تكون ثمرة هذا كله؟!
○للأسف ثمار كثيرة ولكنها مريرة ..
○فقد غاب القرآن عن قيادة الحياة ..
○ولم تقر الأعين بظهور الجيل القرآني الرباني ..
○وأصبحت الأمة في الأذلين ..
هذا بصفة عامة.
🔖أما على مستوى الأفراد فقد أثمرت هذه الأمور العديد من المفاهيم والممارسات التي أدت إلى إضعاف قيمة القرآن الحقيقية في النفوس أكثر وأكثر.
🔖هذه المفاهيم والممارسات - التي تحتاج إلى تصحيح - ما كانت لتظهر بهذا الشكل لو تم التعامل مع القرآن على أنه قد نزل من السماء لمهمة عظيمة ألا وهي هدايتنا إلى الله، والأخذ بنا إلى صراطه المستقيم.
🔖فعندما نُسى الهدف، تم التعامل مع الوسائل المعينة على الوصول إليه على أنها أهداف في ذاتها.
|