القـــــــرآن غيـــــرني
آيات غيرت مسارات
قلوب تأثرت بكلمات
وحياة انتشعت بتدبر لكلام رب البريات
📝هكذا هي الحياة،،،تعوج كثيرا،،،ولكننا،،،نحتاج لدليل يرشدنا
لإشارات تحذرنا❗️لبشارات ترغبنا ❗️فبذلك يستقيم طريقنا
👈🏻هو (القــرآن)
ذلك الكنز الذي بين أيادينا
البعض يجعله من خلفه فيتيه
والبعض يجعله أمامه،فيهديه
عالجت مشكلة ضعف الخشوع في صلاتي بتذكر هذه الآية: {وعرضوا على ربك صفا} فكلما تذكرت الوقوف بين يدي الله والعرض عليه -وأنا أصلي- زاد خشوعي حينها؛ لأن صفة العرض في الصلاة تشبه صفة العرض يوم القيامة.
في ظل التقلبات والاضطرابات العالمية والإقليمية، ما قرأت هذه الآية إلا أضافت إلى نفسي نوعا من الاطمئنان، وهي قول الحق تعالى: {ولله جنود السموات والأرض}.
عندما أسمع أو أقرأ هاتين الآيتين: {إنهم كانوا يسارعون في الخيرات}، و: {والسابقون السابقون أولئك المقربون في جنات النعيم} أتساءل: كم سبقنا إلى الرحمن من سابق، وتعب في مجاهدته نفسه، لكنه الآن صار من المقربين! فأعود إلى نفسي وأحتقرها إذا تذكرت شديد تقصيرها، وأقول: يا ترى أين أنا؟!
|