القـــــــرآن غيـــــرني
💭🍃آيات غيرت مسارات
قلوب تأثرت بكلمات
وحياة انتشعت بتدبر لكلام رب البريات
📝هكذا هي الحياة،،،تعوج كثيرا،،،ولكننا،،،نحتاج لدليل يرشدنا
لإشارات تحذرنا❗️لبشارات ترغبنا ❗️فبذلك يستقيم طريقنا
👈🏻هو (القــرآن)
ذلك الكنز الذي بين أيادينا
البعض يجعله من خلفه فيتيه
والبعض يجعله أمامه،فيهديه
كادت الشهوة ترديني الهاوية -عياذا بالله- حتى تدبرت قوله تعالى: {ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به... ورزق ربك خير وأبقى} جعلت أردد وأتدبر: {خير وأبقى}؛ فصغرت في عيني الشهوة.
كنت على أحد الأرصفة مع زملائي وصدري أضيق من سم الخياط! فأتى أحد الدعاة -لا أعرفه من قبل- فوعظنا وقرأ قوله تعالى: {وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير} فتأملتها، ووقفت معها كثيرا، وكانت سبب رجوعي إلى الله.
حدث بيني وبين أحد إخوتي سوء تفاهم؛ فأرسل رسالة جوال تحمل: اتهامات باطلة، وظنونا سيئة، وكلمات مؤلمة؛ فغضبت وكدت أن أدفع الإساءة بمثلها، فقرأت قول أحد ابني آدم: {لئن بسطت إلي يدك...} الآية، فعلمت أن المؤمن يجب أن يجعل خوف الله نصب عينيه، ولا تغلبه حظوظ النفس، وتأخذه العزة بالإثم؛ فآثرت كظم غيظي، والعفو عنه، والإحسان إليه.