عرض مشاركة واحدة
قديم 01-11-2017, 08:01 PM   #1
مشرفة ملتقى الأسرة المسلمة


الصورة الرمزية ام هُمام
 
الملف الشخصي:






 


تقييم العضو:
معدل تقييم المستوى: 539

ام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond reputeام هُمام has a reputation beyond repute

قصة قصة آية وجوب طاعة الله ورسوله

      


قصة آية وجوب طاعة الله ورسوله
(وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36) وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا (37) مَّا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا (38) الأحزاب)
بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. حيّاكم الله أيها الإخوة المشاهدون الكرام في برنامجكم قصة آية، هذا البرنامج الذي يأتيكم من وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد في المملكة العربية السعودية. الوقوف مع آيات القرآن الكريم نعمة عظيمة لا يعرفها حق المعرفة إلا من وفّقه الله إليها وذاقها وتدبرها وعاش في ظلالها ونسأل الله أن يجعلنا وإياكم أيها الإخوة المشاهدون وجميع من معنا أن يجعلنا من هؤلاء فهذا محضُ فضلٍ وتوفيق من الله سبحانه وتعالى. سنتوقف اليوم مع آية من آيات سورة الأحزاب، وهي قصة طريفة وقعت لزينت بنت رضي الله عنها، وهي ابنة عمة النبي صلى الله عليه وسلم .عندما خطبها النبي صلى الله عليه وسلم وظنّت زينب أنه يخطبها لنفسه، فلما علمت أنه يخطبها لزيد بن حارثه رفضت. كيف أقنعها النبي صلى الله عليه وسلم؟ وما هي الآيات التي نزلت فيها؟
النبي صلى الله عليه وسلم قبل الإسلام وهو رجل معروف بأمانته، ومعروف بنَسَبِه عليه الصلاة والسلام .وهذا الشاب الصغير زيد بن حارثة قد جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وجاء إلى مكة فتبنّاه النبي صلى الله عليه وسلم حتى أصبح يقال له زيد بن محمد وهو أهل الطائف تقريباً .فلما بلغ والده وعمه أنه موجود في مكة، وأنه عنده محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام جاءوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم يريدون ابنهم زيد، فالنبي صلى الله عليه وسلم نادى زيد وقال هل تعرف هؤلاء؟ قال نعم هذا والدي وهذا عمي، ففرحوا وقالوا سيقبلنا .لأنهم جاءوا الي النبي صلى الله عليه وسلم يقولون ما نعطيك ما تشاء من المال نريد ابننا.


اثبت وجودك .. تقرأ وترحل شارك معنا برد أو بموضوع


أكتب تعليق على الموضوع مستخدماً حساب الفيس بوك

التوقيع:
بسم الله الرحمن الرحيم
  1. وَالْعَصْرِ
  2. إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ
  3. إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ
( رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )

من مواضيعي في الملتقى

* فضل صلاة التراويح
* هل ينكر على من رآه يأكل ناسيا في رمضان
* أعلام من السلف
* إبن القيم رحمه الله
* أبوالدرداء - أيّ حكيم كان
* سلمان الفارسي -الباحث عن الحقيقة
* قوت القلوب

ام هُمام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس